موقع د. محمود صبيح https://www.msobieh.com:443/akhtaa/ |
|
14 - أبن الملقن رضى الله عنه بمقابر الصوفية https://www.msobieh.com:443/akhtaa/viewtopic.php?f=17&t=15277 |
صفحة 1 من 1 |
الكاتب: | حسن قاسم [ الأربعاء ديسمبر 25, 2013 10:57 pm ] |
عنوان المشاركة: | 14 - أبن الملقن رضى الله عنه بمقابر الصوفية |
14 – عمر بن احمد السراج ( أبن الملقن ) ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() هو عمر بن على بن أحمد بن محمد بن عبد الله السراج أبى حفص بن أبى الحسن الأنصارى الوادياسى الأندلسى التكرورى الاصل المصرى الشافعى ويعرف بابن الملقن لان وصيه الشيخ عيسى المغربى كان يلقن القرآن بجامع طولون فتزوج بامه فلذا عرف الشيخ به حيث قيل له ابن الملقن وكان يغضب منها بحيث لم يكتبها بخطه وانما كان يكتب غالبا ابن النحوى وبها اشتهر فى بلاد اليمن ولد فى ربيع الاول سنة ثلاث وعشرين فى الثانى والعشرين منه وقيل يوم السبت الرابع والعشرين منه والاول أصح بالقاهرة وكان أصل أبيه اندلسيا فتحور منها الى التكرور وأقرأ أهلها القرآن وتميز فى العربية وحصل مالا ثم قدم القاهرة فأخذ عنه الاستوى وغيره ثم مات ولما بلغ صاحب الترجمة سنة أوصى به الى الشيخ عيسى المذكور ونشأ فى كفالته فحفظ القرآن الكريم والعمدة وشغله مالكيا ثم أشار عليه ابن جماعة أحد أصحاب أبيه أن يقرئه المنهاج الفرعى وذكر أنه حصل له منه خير كبير وتفقه بالتقى السبكى والجمال الاسنائى والكمال النسائى والعز بن جماعة وأخذ فى العربية عن ابى حيان والجمال بن هشام والشمسى محمد بن عبد الرحمن بن الصائغ فى القراآت عن البرهان الرشيدى واجتمع بالشيخ اسمعيل الأنبابى ( سوف نتكلم عنه فيما بعد ) بل قال البرهان الحلبى انه اشتغل فى كل فن حتى قرا فى كل مذهب كتابا واذن له بالافتاء فيه وسمع على السراج محمد بن محمد بن الكاتب وعلى الحافظ ابى الفتح ابن سيد الناس والقطب الحلبى والعلامة مغلطاى واشتدت ملازمته له والمزين أبى بكر الرحيى حتى تخرج بهما وقرأ البخارى على ثانيهما والحسن بن السديد وكذا سمع على العرضى ونحوه والزين بن عبد الهادى ومما سمعه عليه صحيح مسلم ومحمد بن غالى والجمال يوسف المعدنى والصدر الميدومى وآخرين وأجاز له المزى وغيره من مصر ودمشق والشمس العسقلانى المقرىء ودخل الشام سنة سبعين فأخذ عنابن اميلة وغيره واجتمع بالتاج السبكى ونوه به بل كتب له تقريظا على تخريج الرافعى له ولزم العماد بن كثير فكتب له أيضا ورافق بن رافعوقرأ فى بيت المقدس على العلائى جامع التحصيل فى رواة المراسيل من تأليفه ووصفه بالشيخ الفقيه الامام العالم المحدث الحافظ المتقن شرف الفقهاء والمحدثين والفضلاء واشتغل بالتصنيف وهو شاب ومن تصانيفه فى الحديث تخريج أحاديث الرافعى فى سبعة مجلدات ومختصره الخلاصة فى مجلد ومختصر المنتقى فى جزء وتخريج أحاديث الوسيط للغزالى المسمى بتذكرة الاحبار لما فى الوسيط من الاخبار فى مجلد وتخريج أحاديث المهذب المسمى بالمحرر المذهب فى تخريج أحاديث المهذب فى مجلدين وتخريج أحاديث المنهاج الاصلى فى جزء حديثى وتخريج أحاديث ابن الحاجب كذلك وشرح العمدة المسى بالاعلام فى ثلاثة مجلدات عن نظيرره وأسماء رجالها فى مجلد غريب فى بابه وقطعة من شرح البخارى وقطعة من شرح مالمنتقى فى الاحكام للمجدين بن تيمية وطبقات الفقهاء الشافعية من زمن الشافعى الى سنة سبعين وسبعمائة وطبقات المحدثين من زمن الصحابة الى زمنه ومنها فى الفقه شرح المنهاج فى ستة مجلدات وآخر صغير فى اثنين ولغاته فى واحد والتحفة الحديثة على ابوابه كذلك والبلغة على أبوابه فى جزء لطيف والاعتراضات عليه فى مجلد وشرح التنبيه فى اربعة مجلدات وآخر لطيف اسمه هادى النبيه الى تدريس التنبيه والخلاصة على أبوابه فى الحديث فى مجلد وهو من المهمات وامنية النبيه فيما يرد على التصحيح للنووى والتنبيه فى مجلد وشرح الحاوى الصغير فى شرحيه ومحرره والنووى فى شرحه ومنهاجه وروضته وابن الرفعة فى كفايته ومطلبه والقمولى فى بحره وجواهره وغير ذلك الكثير كالمقنع فى الحديث فى مجلد والتذكره فى كراسة وشرح المنهاج فى عدة شروح أكبرها فى ثمانية مجلدات وأصغرها فى مجلد والتنبيه وكذلك البخارى فى عشرين مجلد وشرح زوائد مسلم على البخارى فى أربعة أجزاء وزوائد أبى داود فى مجلدين وزوائد ا التوسع فى معرفة لترمذى على الثلاثة كتب وزوائد النسائى عليها كتب منه جزء وزوائد ابن ماجة على الخمسة فى ثلاثة مجلدات سماه ما تمس اليه الحاجة على سنن ابن ماجة ابتدأه فى ذى القعدة سنة ثمانمائة وفرغ منه فى شوال من التى بعدها وشرح الاربعين النووية فى مجلد واكمال تهذيب الكمال ذكر فيه تراجم رجال الكتب الستة والخصائص النبوية والذيل على كتاب شيخه الاسنوى وطبقات القراء وطبقات الصوفية والناسك لام المناسك وعدد الفرق وتلخيص الوقوف على الموقوف وتلخيص كتاب ابن بدر وشرح ألفية ابن مالك وشرح المنهاج الاصلى واشتهرت فى الآفاق تصانيف وكان يقول انها بلغت ثلثمائة تصنيف وانتفع الناس بها النتفاعا صالحا من حياته وعلم جراء قال الجمال بن الخياط وتوفرت له الاجور من سعيه المشكور وبالجملة فقد اشتهر اسمه وطار صيته وكانت كتابته أكثر من استحضاره ولهذا كثر الكلام فيه من علماء الشام ومصر وترجمه الاكابر سوى من تقدم ممن مات قبله العثمانى قاضى صفد فقال فى طبقات الفقهاء انه أحد مشايخ الاسلام صاحب المصنفات التى ما فتح على غيره بمثلها فى هذه الاوقات وسرد منها جملة ووصفه المعمارى فى شهادة عليه بالشيخ الامام علم الاعلام فخر الانام احد مشايخ الاسلام علامة العصر بقية المصنفين علم المقيدين والمدرسين سيف المناظر بن مفتى المسملين ومنهم ممن اخذ عنه البرهان الحلبى قال فيه انه كان قريد وقته فى التصنيف وعبارته فيه جلية جيدة وغرائبه كثيرة وشاكلته حسنة وكذا خلقه مع التواضع والاحسان لازمته مدة طويلة فلم أراه منحرفا قط وذكر أنه رافقه فى رحلته الى دمشق شيخ حسن الهيئة والسمت فافتقدوه عند الجامع قال فذكر لى بع ذلك شيخ أهل القرافة انه الخضر قال وقال لى كنت نائما بسطح جامع الخضيرى فاستيقظت ليلا فوجدت عند رأسى شابا فوضعت يدى على وجهه فاذا هو أمرد فاستويت جالسا وطلبته فلم أجده قال وكان باب السطح مغلقا قال وكنت فى بعض الاوقات اذا كنت أصنف وأنا فى خلوة أسمع حسا حولى ولا أرى أحدا قال وكان منقطعا عن الناس لا يركب الا الى درس او نزهة وكان يعتكف كل سنة بالجامع الحاكمى ويحب أهل الخير والفقراء ويعطيهم وكذا ترجمه ابن خطيب الناصررية وابن قاضى شهبة والمقريزى فى غير سلوكه وآخرون كان رحمه الله تعالى سديد القامة حسن الصورة يحب المزاح مع ملازمته الاشتغال والكتابة حسن المحاضرة جميل الاخلاق كثير الانصاف شديد القيام مع أصحابه موسعا عليه فى الدنيا مشهور بكثيرة التصانيف حتى انها بلغت ثلثمائة مجدل بين كبير وصغير وكان عنده من الكتب مالا يدخل تحت حصر منها ما هو ملكه ومنها ما هو من أوقاف المدارس ثم انها أحترقت مع كثير مسوداته فى أواخر عرمه ففقد أكثرها وتغير حاله بعدها وقال صاحب المعجم انه قبل احتراق كتبه كان مستقيم الذهن وأنشده بعضهم من نظمه مخاطبا له :- لا يــــــــزعجك يا سراح الدين أن *** لعبت بكتبـك ألسن النيران وحكى ممن كان يتعجب منه عن بعض من سماه أنه دخل عليه يوما وهو يكتب فدافع اليه ذاك الكتاب الذى كان يكتب منه وقال له أمل على قال فأمليت عليه وهو يكتب الى أن فرغ فقلت له يا سيدى انتسخ هذا الكتاب فقال بل أختصره قال وهؤلاء الثلاثة الغراقى والبلقينى وابن الملقن كانوا أعجوبة هذا العصر على رأس القرن الاول فى معرفة الحديث وفنونه والثانى فى التوسع فى معرفة مذهب الشافعى والثالث فى كثرة التصانيف وقدر أن كل واحد من الثلاثة ولد قبل الآخر بسنة ومات قبله بسنة فاولهم ابن الملقن ثم البلقينى ثم العراقى وهو عند المقريزى فى عقوده وقال انه كان من أعذب الناس ألفاظا مات رحمه الله تعالى فى لسلة الجمعة ساس عش من ربيع الاول سنة أربغ وثمانمائة ودفن على أبيه بحوش سعيد السعداء وان على بن ع مر المترجم المذكورة ويعرف كأبيه بابن الملقن ولد فى سابع شوال سنة ثمان وستين وسبعمائة ونشأ مع أبيه الى دمشق وحماة واسمعه هناك فى كنف أبيه فحفظ القرآن العظيم وكتبا وعرض على جماعة وأجاز له جماعة بل رحل مع أبيه الى دمشق وحماة وأسمعه هناك على ابن اميلة وغيره من اصحاب الفخر وغيره ودرس فى جهات أبيه بعد موته وناب فى القضاء بالقاهرةى والشرقية وغيرهما كان ساكنا حيا ومات فيما أرخه العينى فى أوائل رمضان سنة سبع بمدينة بلبيس وحمل الى القاهرة ودفن عند أبيه بتربة سعيد السعداء وقد اختصر المبهمات لابن بشكوال مع زيادات له فيها رحمه الله تعالى ( أنتهى * من الصوء اللامع ) هذه ترجمته من " إنباء الغمر " لتلميذه ابن حجر - رحمهما الله - (1/275) : عمر بن علي بن أحمد بن محمد بن عبد الله الأنصاري الأندلسي ثم المصري سراج الدين ابن أبي الحسن المعروف بابن الملقن ولد سنة ثلاث وعشرين في رابع عشري ربيع الأول منها وكان الملقن واسمه عيسى زوج أمه فنسب إليه ومات أبوه أبو الحسن وهو صغير وكان عالما بالنحو وأصله من الأندلس رحل أبوه منها إلى التكرور وأقرأ أهليها القرآن فحصل له مال ثم قدم القاهرة فولد له هذا فمات وله سنة وأوصى به إلى الشيخ عيسى المغربي وكان يلقن القرآن في الجامع الطولوني فتزوج بأمه فعرف به وحفظ القرآن والعمدة وشغله في مذهب مالك ثم أشار عليه بعض أصحاب والده أن يقرئه المنهاج فحفظه وأنشأ له وصيه ربعا فكان يكتفي بأجرته ويوفر له بقية ماله وكان يقتني الكتب بلغني أنه حضر في الطاعون العام بيع كتب شخص من المحدثين فكان وصيه لا يبيع إلا بالنقد الحاضر قال : فتوجهت إلى منزلي فأخذت كيسا من الدراهم ودخلت الحلقة فصببته فصرت لا أزيد في الكتاب شيئا إلا قال : بع له فكان فيما اشتريت مسند الإمام أحمد بثلاثين درهما وكان ربما عرف بابن النحوي وربما كتب بخطه كذلك فلذلك اشتهر بها ببلاد اليمن عني في صغره بالتحصيل فسمع من ابن سيد الناس والقطب الحلبي وأكثر عن أصحاب النجيب وابن عبد الدائم وتخرج بزين الدين الرحبي ومغلطاي وكتب عنهما الكثير وتفقه بشيوخ عصره ومهر في الفنون واعتنى بالتصنيف قديما فشرح كثيرا من الكتب المشهورة كالمنهاج والتنبيه والحاوي على كل واحد منها عدة تصانيف وخرج أحاديث الرافعي وشرح البخاري ثم شرح زوائد مسلم عليه ثم زوائد أبي داود عليهما ثم زوائد الترمذي على الثلاثة ثم النسائي كذلك ثم ابن ماجه كذلك واشتهر بكثرة التصانيف حتى كان يقول إنها بلغت ثلاثمائة تصنيفا واشتهر اسمه وطار صيته وكانت كتابته أكثر من استحضاره فلهذا كثر القول فيه من علماء الشام ومصر حتى قرأت بخط ابن حجي كان ينسب إلى سرقة التصانيف فإنه ما كان يستحضر شيئا ولا يحقق علما ويؤلف المؤلفات الكثيرة على معنى النسخ من كتب الناس ولما قدم دمشق نوه بقدرة تاج الدين السبكي سنة سبعين وكتب له تقريظا على كتابه تخريج أحاديث الرافعي وألزم عماد الدين ابن كثير فكتب له أيضا وقد كان المتقدمون يعظمونه كالعلائي وأبي البقاء ونحوهما فلعله كان في أول أمره حاذقا وأما الذين قرؤا عليه ورأوه من سنة سبعين فما بعدها فقالوا : لم يكن بالماهر في الفتوى ولا التدريس وإنما كان يقرأ عليه مصنفاته غالبا فيقرر على ما فيها وجرت له محنة بسبب القضاء تقدمت في الحوادث وكان ينوب في الحكم فترك وكان موسعا عليه في الدنيا وكان مديد القامة حسن الصورة يحب المزاح والمداعبة مع ملازمة الاشتغال والكتابة وكان حسن المحاضرة جميل الأخلاق كثير الإنصاف شديد القيام مع أصحابه واشتهر بكثرة التصانيف حتى كان يقال إنها بلغت ثلاثمائة مجلدة ما بين كبير وصغير . وعنده من الكتب ما لا يدخل تحت الحصر منها ما هو ملكه ومنها ما هو من أوقاف المدارس لا سيما الفاضلية ثم إنها احترقت مع أكثر مسوداته في أواخر عمره ففقد أكثرها وتغير حاله بعدها فحجبه ولده نور الدين إلى أن مات في سادس عشري ربيع الأول وقد جاوز الثمانين بسنة وكان حسن المحاضرة ويحب المداعبة مع جميل الأخلاق وكثرة الإنصاف وجمال الصورة والقيام مع أصحابه . __________________ ابن الملقن اسم المصنف ابن الملقن سراج الدين أبو حفص عمر بن علي بن أحمد الشافعي المصري تاريخ الوفاة 804 ترجمة المصنف ابن الملقن (723 - 804 هـ = 1323 - 1401 م) عمر بن علي بن أحمد الأنصاري الشافعي، سراج الدين، أبو حفص ابن النحوي، المعروف بابن الملقن: من أكابر العلماء بالحديث والفقه وتاريخ الرجال. أصله من وادي آش (بالأندلس) ومولده ووفاته في القاهرة. له نحو ثلاثمائة مصنف، منها «إكمال تهذيب الكمال في أسماء الرجال - خ» تراجم، و «التذكرة في علوم الحديث - خ» رسالة، و «الإعلام بفوائد عمدة الأحكام - خ» و «إيضاح الارتياب في معرفة ما يشتبه ويتصحف من الأسماء والأنساب - خ» في شستربتي، و «غريب كتاب الله العزيز - خ» في الرباط (2018 كتاني) و «التوضيح لشرح الجامع الصحيح - خ» شرح البخاري، كبير، و «خلاصة البدر المنير - خ» في تخريج أحاديث شرح الوجيز للرافعي، و «خلاصة الفتاوى في تسهيل أسرار الحاوي - فقه»، و «تصحيح الحاوي - خ» و «عجالة المحتاج، على المنهاج - خ» فقه و «الإشارات إلى ما وقع في المنهاج من الأسماء والأماكن واللغات - خ» و «طبقات الأولياء - ط» و «المقنع - خ» في الحديث، باسطنبول (طوبقبو) و «غاية السول في خصائص الرسول - خ» رسالة، و «طبقات المحدثين» و «طبقات القراء» و «العقد المذهب - خ» في طبقات الشافعية، و «شرح زوائد مسلم على البخاري - خ» حديث . نقلا عن : الأعلام للزركلي كتب المصنف بالموقع 1. طبقات الأولياء 2. تحفة المحتاج إلى أدلة المنهاج 3. البدر المنير 4. المقنع في علوم الحديث 5. غاية السول في خصائص الرسول 6. تذكرة المحتاج إلى أحاديث المنهاج 7. خلاصة البدر المنير 8. التذكرة في الفقه الشافعي لابن الملقن 9. التذكرة في علوم الحديث لابن الملقن 10. مختصر تلخيص الذهبي ![]() [img]http://i1292.photobucket.com/albums/b574/omarmahmoud1773/FFF/63506480631062906640665066806660_zps4e99cff9.jpg [/img] ![]() |
الكاتب: | فراج يعقوب [ الخميس ديسمبر 26, 2013 2:32 am ] |
عنوان المشاركة: | Re: 14 - أبن الملقن رضى الله عنه بمقابر الصوفية |
جزاك الله خيرا وصلى الله على سيدنا محمد وآله وسلم |
الكاتب: | فراج يعقوب [ الخميس ديسمبر 26, 2013 2:34 am ] |
عنوان المشاركة: | Re: 14 - أبن الملقن رضى الله عنه بمقابر الصوفية |
جزاك الله خيرا وصلى الله على سيدنا محمد وآله وسلم |
صفحة 1 من 1 | جميع الأوقات تستخدم GMT + ساعتين |
Powered by phpBB © 2000, 2002, 2005, 2007 phpBB Group http://www.phpbb.com/ |