موقع د. محمود صبيح

منتدى موقع د. محمود صبيح

جميع الأوقات تستخدم GMT + ساعتين



إرسال موضوع جديد الرد على الموضوع  [ مشاركة واحده ] 
الكاتب رسالة
 عنوان المشاركة: مقامات آل البيت والصالحين ( سيدى التسترى وسيدى العجمى )
مشاركة غير مقروءةمرسل: الاثنين أكتوبر 21, 2013 12:34 am 
غير متصل

اشترك في: الثلاثاء يناير 06, 2009 4:44 pm
مشاركات: 6433
[size=200]

سيدى يوسف العجمى وسيدى التسترى رضى الله تعالى عنهم
******************************************


وفى الرسالة القشيرية ج1 ص 59 يقول

صورة


صورة

صورة


صورة


صورة

( أبو محمد سهل بن عبد الله التسترى ) أحد أئمة القوم ، لم يكن له فى وقته نظير فى المعاملات والورع * وكان صاحب كرامات ، لقى ذا النون المصرى بمكة سنة خروجه إلى الحج ، توفى كما قيل سنة 283 وقيل 273 * وقال سهل كنت ابن ثلاثث وستين وكنت أقوم الليل أنظر الى صلاة خالى محمد بن سوار وكان يقوم بالليل ، فربما كان يقول لى : يا سهل أنظر أذهب فنم فقد شغلت قلبى ، سمعت محمد بن الحسين رحمة الله يقول سمعت أبا الفتح يوسف بن عمر الزاهد يقول سمعت عبد الله بن عبد الحميد ييقول سمعت عبيد الله بن لؤلؤ يقول سمعت عمر بن واصل البصرى يحكى عن سهل بن عبد الله قال : قال لى خالى يوما : ألا تذكر الله الذى خلقك ؟
فقلت : كيف أذكره ؟ فقال لى : قل بقلبك عند تقلبك فى ثيابك ثلاث مرات ، من غير أن تحرك به لسانك : الله معى ، الله ناظر إلى ، الله شاهد على *
قل فى كل ليلة سبع مرات ، فقلت ذلك ثم أعلمته ، فقال قل فى كل ليلة إحدى عشرة مرة ، فقلت ذلك ، فوقع فى قلبى له حلاوة * فلما كان يعد سنة قال لى خالى : أحفظ ما علمتك ، ودم عليه إلى أن تدخل القبر ، فإنه ينفعك فى الدنيا والآخرة * فلم أزل على ذلك سنين ، فوجدت لها حلاوة فى سرى * ثم قال لى خالى يوما : يا سهل من كان الله معه وهو ناظر إليه وشاهده ، أيعصيه ؟ إياك والمعصية وقد ( حفظ القرآن وهو ابن سبع سنين وكا يسأل عن دقائق الزهد والورع وفقه العبارة وهو ابن عشر فيحسن الإجابة ومن قوله : ما أعطى أحد شيئا أفضل من علم يستزيد به افتقارا إلى الله وقال : ما عبد الله بشىء أفضل من مخالفة الهوى وقال : حياة القلب الذى يموت ي1كر الحى الذى لا يموت وقال : كل علام خاض فى الدنيا فلا تصغ لكلامه بل يتعم فيما يقول: لأن كل أنسان يدفع ما لا يوافق محبوبه )
فى زيارة لحى الموسكى وحى الموسكى هذا الأسم نسبة إلى الموسكي وقد أطلق اسم الموسكى على هذا الحي العريق نسبة إلى الأمير عز الدين مؤسك قريب السلطان صــلاح الدين الايوبى وهو الذي أنشأ القنطرة المعروفة بقنطرة الموسكى ويوجد شارع باسم الأمير مـؤسك متفــرع من شارع عبد العزيز تخليدا لمؤسس هذا الحي العريق فوجد هذا المقام وهو عند تقاطع شارع الأزهر بشارع بورسعيد وهو سيدى ( حسن التسترى ) ويعرف أيضا بجامع أبى الحسن*

يقول على باشا مبارك فى الخطط التوفيقية ج 4 ص 70 :
**************************************
هو داخل حارة الأفرنج بالموسكى وهو مقام الشعائر وليس به آثار تدل على تاريخ أنشائه وله أوقاف ومرصد لله بالروزنامجة ثلاث وستون قرشا وشعائره مقامة بنكر على أفندى وبه ضريح التسترى وهو كما فى الطبقات الكبرى للشعرانى الشيخ حسن التسترى تلميذ الشيخ يوسف العجمى وأخوه فى الطريق جلس للمشيخة بعده فى مصر وقراها وقصدته الناس من سائر الاقطار وكان ذا سمت بهى وكمال فى العلم والعمل وانتهت اليه الرياسة فى الطريق وكان السلطان ينزل الى زيارته فلم يزل الحاسدون من أرباب الدولة وغيرهم بالسلطان حتى غيروا اعتقاده فيه وهم بحبسه أو نفيه فارسل الوزير الى زاويته ليسد بابها وكان الشيخ خارج مصر فى المطرية هو والفقراء فرجعوا فوجدوا الباب مسدودا فقال الشيخ من سد هذا الباب فقالوا سده الوزير فلان بأمر السلطان فقال ونحن نسد أبواب بدنه وطبقاته فعمى الوزير وطرش وخرس وانسد أنفه عن خروج النفس وقبله ودبره عن البول والغائط فمات الوزير فبلغ ذلك السلطان فنزل اليه وصالحه وفتح له الباب وكان عسكر السلطان كله قد انقاد له رضى الله عنه وكراماته وخوارقه شهيرة توفى رحمه الله سنة 797 ودفن بزاويته فى قنطرة الموسكى على الخليج الحاكمى بمصر المحروسة *
وهذا الاسم له تاريخ عريق فقبل أن نتكلم عنه فيسوقنا الحديث إلى
- سهل بن عبد الله التسترى
سهل بن عبد الله بن يونس بن عيسى بن عبد الله بن رفيع التسترى = وكنيته ( أبو محمد)
مولده
ولد عام 200 هـ وقيل 201 هـ تبعا لما أورده ابن الأثير
موطنه
نشأ بمدينة تستر من أعمال الأخواز فى خورستان وفى هذا المدينة يقغ قبر البراء بن مالك لاضى الله تعالى عنه ((( تستر" كانت مدينة فارسية حصينة حاصرها المسلمون سنة ونصف بالكامل، ثم سقطت المدينة في أيدي المسلمين، وتحقق لهم فتحاً مبيناً.. وهو من أصعب الفتوح التي خاضها المسلمون..
فإذا كان الوضع بهذه الصورة الجميلة المشرقة فلماذا يبكي أنس بن مالك رضي الله عنه عندما يتذكر موقعة تستر ؟!
لقد فتح باب حصن تستر قبيل ساعات الفجر بقليل، وانهمرت الجيوش الإسلامية داخل الحصن، ودار لقاء رهيب بين ثلاثين ألف مسلم ومائة وخمسين ألف فارس، وكان قتالاً في منتهى الضراوة.. وكانت كل لحظة في هذا القتال تحمل الموت، وتحمل الخطر على الجيش المسلم..
موقف في منتهى الصعوبة.. وأزمة من أخطر الأزمات!..
ولكن في النهاية - بفضل الله - كتب الله النصر للمؤمنين.. وانتصروا على عدوهم انتصاراً باهراً، وكان هذا الانتصار بعد لحظات من شروق الشمس !!
واكتشف المسلمون أن صلاة الصبح قد ضاعت في ذلك اليوم الرهيب !!
لم يستطع المسلمون في داخل هذه الأزمة الطاحنة والسيوف على رقابهم أن يصلوا الصبح في ميعاده!!
ويبكي أنس بن مالك رضي الله عنه لضياع صلاة الصبح مرة واحدة في حياته.. يبكي وهو معذور، وجيش المسلين معذور، وجيش المسلمين مشغول بذروة سنام الإسلام.. مشغول بالجهاد.. لكن الذي ضاع شيئ عظيم!..
يقول أنس: وما تستر ؟! لقد ضاعت مني صلاة الصبح، ما وددت أن لي الدنيا جميعاً بهذه الصلاة !!
يالله ما أجمل عذره حين يلاقي ربه !!
ونحن ! ما عذرنا في تفويت صلاة الفجر ؟
يا سبحان الـله!!
اللهم اقذف في قلوبنا الخوف والحياء منگ ♡

هذه مدينة تستر التي فتحها المسلمون بعد حصار طويل فهل رأيت مدينة تستر هذه بعض الصور للمدينة


صفاته
=====
لقب بالشيخ المسكي الناصح الأمين الناطق بالفصل الرصين وهو شيخ العارفين ، الصوفى الذاهد ، الذى لم يكن له فى وقته نظير فى المعاملات والورع وكان صاحب كرامات وعامى كلامه فى تصفية الأعمال وتنقية الأحوال من الإعلال ، كان له إجتهاد وافر ورياضة عظيمة .
شيوخه
====
صحب خالد محمد بن سوار وأخذ عند الطريق ونخرج عليه ولقى ذا النون المصرى بمكة فى الحج وصحبه
تلآميذه
====
عمر بن واصل = أبو محمد الجريرى = عباس بن عصام = محمد بن المنذر الهجيمى
وفاته
===
توفى سنة 273 او 283 أو 293 هـ فى شهر المحرم والراجح أنه توفى عم 283هـ وأهم مؤلفاته التى وقعت تحت يدى الآن ( تفسير القرآن العظيم ) وقد قال عنه إنه تفسير معتدل ثم نأتى إلى : ضريح سيدى يوسف العجمى الكورانى*
تقول الدكتورة سعاد ماهر فى موسوعاتها"
==========================
وفى زيارة لسفح المقطم وجد الشيخ يوسف العجمى العدوى وهو مدفون حاليا بضريح مصطفى باشا بقرافة الإمام الشافعى رضى الله عنه فهو العالم اصالح والقدوة والعارف بالله مربى المريدين قدوة العارفين يوسف العجمى المتوفى سنة 967هـ .
يقول ابن الزيات فى تحفة الاحباب ص 333
====================
ان الشيخ يوسف العجمى العدوى من أصحاب عدى ابن مسافر ومن الروايات التى كان يرويها الشيخ نفسه أنه جاع ليلة فرأى الشيخ عدى فى المنام فقام فقدم له طبق به عنب فأكل منه فأستيقظ فوجد حلاوة العنب فى فمه .
وكان للشيخ يوسف العجمى تأثير كبير على السلطان الظاهر بيبرس حتى أنه كتب للسلطان بإزالة الخمور وإبطال الفساد من القاهرة ومصر فطهرت كلها من المنكرات والفساد كما أمر بنفى كثير من المفسدين وكتب السلطان الى جميع البلاد بمث ذلك ، وكان السلطان بيبرس يسترشد بالشيخ يوسف العجمى ويأخذ براية فى أحوال البلاد السياسية ؟
وعندما أنخفض منسوب النيل فى وقت الفيضان عام 662 هـ ووقع الغلاء بالبلاد فقد اشار الشيخ يوسف العجمى على السلطان أن يوزع الفقراء بالبلاد على الأغنياء وفعلا أخذ برايه ووزع الفقراء على الاغنياء بالبلاد فكان الاغنياء يعدوون الطعام ويقومون بالصرف على الفقراء وألزم الاغنيا بذلك وكان الشيخ يوسفى رضى الله عنه مسموع الكلمة عن الأمراء والوجهاء والسلاطين وكان ذا شأن عظيم = ومن العلماء الملازمين للشيخ يوسف المحدث تاج الدين ابو الحسن على ابن احمد بن محمد بن ميمون القيسى المصرى المعروف بابن القسطلانى .وكان الشيخ يوسف من المعجبين به لعلمه وورعه فتوسط له عند السلطان فأمر بتعينة لمشيخة دار الحديث بالمدرسة الكاملية التى أنشأها السلطان الكامل سنة 662 بشارع بين القصرين ( المعز حاليا )بحى الجمالية وكان يشغل المنصب حتى توفى سنة 665هـ وتوفى الشيخ يوسف ودفن فى القبة الملحقة به كما دفن معه دماعة من الأولياء بسفح المقطم وبعد أن تترك التربة التى دفن فيها سيدى أبو العباس البصير، ويحيى الصنافيرى، وعبد الله الغمازى، رضى الله عنهم، تمشى قليلا للجهة البحرية تجد مقام سيدى محمد الأندلسى، وبجواره مشهد الإمام العلامة الحصنى، ثم تخرج وتمشى قليلا للجهة البحرية مقدار خمسين خطوة تجد مشهد العارف بالله سيدى يوسف العجمى وأولاده وجماعته
التعريف به:
=====
هو الشيخ العارف، والولىّ الشهير، جمال الدين يوسف بن عبد الله ابن عمر بن علىّ بن خضر العجمى الكورانى، كان عارفا بالله تعالى، وبسلوك الطريق، أدرك الشيخ يحيى الصنافيرى، وكان يزوره كثيرا، ويفهم ما يقوله الشيخ من الإشارات والتلاويح.
أساتذته وشيوخه:
=======
أخذ العهد عن الشيخ نجم الدين محمود الأصفهانى، وعن الشيخ بدر الدين حسن الشمشيرى، وتلقّن الذّكر عنهما- وهى سلسلة الشيخ الجنيد رضى الله عنه
رحيله إلى مصر:
======
ولما ورد عليه وارد الحق بالسفر من أرض العجم إلى مصر لم يلتفت إليه، فلما تكرر هذا الوارد ثلاث مرات علم أنه وارد صدق، فسار إليها وجدّ فى سيره حتى وصل إليها، واستأذن الشيخ يحيى الصنافيرى فى الدخول- وكان لا يدخل أحد من الأولياء مصر إلّا بإذنه- فأذن له، وأنشد فيه الصنافيرى:
ألم تعلم بأنّى صيرفىّ ... أحكّ الأولياء على محكّى
فمنهم بهرج لا خير فيه ... ومنهم من أجوّزه بسبكى
وأنت الخالص الذّهب المصفّى ... بتزكيتى ومثلى من يزكّى
_______________________________________ وقيل: كان سيدى حسن التسترى-
===============
رضى الله عنه- أقدم منه هجرة، وكان يقاربه فى الرتبة، وقيل: كان أرقى منه درجة، فلحقه بأرض مصر، فقال له سيدى يوسف: يا أخى، الطريق لا تكون إلّا لواحد، فإمّا أن تبرز أنت للخلق وأكون أنا خادمك، وإمّا أن أبرز أنا وتكون أنت خادمى- قياما لناموس الطريق- فقال له سيدى حسن، رضى الله عنه: بل ابرز أنت وأكون أنا خادمك. فبرز سيدى يوسف رضى الله عنه
كراماته ومصنفاته:
=======
وكانت طريقته التجريد فكثر بمصر أتباعه، واشتهر ذكره، وبعد صيته، وكثر معتقدوه ومريدوه، وكانت له زاوية مشهورة فى قرافة مصر- وهى الزاوية التى دفن فيها- وعدة زوايا فى بلدان مختلفة، وعمّ نفعه البلاد والعباد. وأبرز بمصر من الكرامات والخوارق ما يضيق الوقت عن وصفها
ومن آثاره:
======
رسالة فى شرائط التوبة ولبس الخرقة، سمّاها: «ريحانة القلوب فى التّوصّل إلى المحبوب» ، و «بيان أسرار الطالبين» فى التصوف، و «بديع الانتفاث فى شرح القوافى الثلاث» وله «حزب» وكان- رضى الله عنه- يغلق باب زاويته طول النهار، لا يفتح لأحد إلّا للصلاة، وكان إذا دقّ أحد الباب، يقول للنقيب: اذهب فانظر من شقوق الباب فإن كان معه شيء من الفتوح للفقراء «1» فافتح له، وإلّا فهى زيارات «فشارات» . فقيل له فى ذلك، فقال: أعزّ ما عند الفقير وقته، وأعزّ ما عند أبناء الدنيا ما لهم، فإن بذلوا لنا مالهم بذلنا لهم وهو أول من أحيا طريقة الشيخ الجنيد، رضى الله عنه، بمصر بعد اندراسها، وكان ذا طريقة عجيبة فى الانقطاع والتسليك
وفاته:
وكانت وفاته بزاويته فى يوم الأحد، نصف جمادى الأولى سنة ثمان وستين وسبعمائة 768 هـ. وصلّى عليه خلق لا يحصون، ودفن بالقرافة الصغرى بالزاوية المذكورة، وقبره يزار، رضى الله عنه وأرضاه
ويقول الشيخ الشعرانى فى الطبقات الكبرى جزء 2 ص 60

الشيخ حسن التسترى هو تلميذ الشيخ يوسف العجمى وأخوه فى الطريق وجلس فى المشيخة بعده فى مصر وقرأها وقصدته الناس من سائر الأقطار وكان ذا سمعة بهى وكمال فى اعلم وانتهت إليه الرياسة فى الطريق وكان السلطان ينزل الى زيارته وكان ذا كرامات عديدة يصعب ذكرها
توفى رضى الله عنه 797 هـ ودفن بزاويته فى قنطرة الموسكى
. ثم نأتى إلى

الشيخ جعفر بن الحسين بن الحسن بن عليّ التستري
عالم فقيه واعظ ولد في تستر ونشأ بها. هاجر أوائل شبابه مع والده إلى مدينة الكاظمية فقرأ بها مقدمات العلوم، وعند انتشار الطاعون سنة 1246 عاد إلى تستر، وبعد انتهائه عاد إلى كربلاء وحضر بها على شريف العلماء المازندراني والشيخ محمّد حسين الأصفهاني صاحب (الفصول)، ثمّ هاجر إلى النجف وحضر أبحاث الشيخ محمّد حسن صاحب الجواهر والشيخ مرتضى الأنصاري ولازمه.
عاد إلى تستر مدّة طويلة وصار بها مرجعاً للتقليد وطبع رسالته العملية، ثمّ رجع إلى النجف واستقر بها.
كان من أبطال العلم ومراجع التقليد والفتيا وكبار الفقهاء وأجلاء المدرّسين، ويعد من أشهر الوعّاظ والمرشدين يرقى المنبر بعد إمامة الجماعة فتزدلف الجموع الغفيرة تحت منبره وفيهم مراجع تقليد الأُمة وعظماء العلماء والأفاضل.
مؤلفاته: (1) الخصائص الحسينية ـ ط ـ . (2) فوائد المشاهد ـ ط ـ . (3) المجالس الثلاثة عشر ـ ط ـ . (4) منهج الرشاد ـ رسالة عملية ـ.
توفي في كرند راجعاً من زيارة الإمام الرضا(عليه السلام) 20 صفر سنة 1303 ونقل إلى النجف ودفن بالصحن الشريف[/size]


صورة

صورة

صورة

صورة

صورة


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
عرض مشاركات سابقة منذ:  مرتبة بواسطة  
إرسال موضوع جديد الرد على الموضوع  [ مشاركة واحده ] 

جميع الأوقات تستخدم GMT + ساعتين


الموجودون الآن

المستخدمون المتصفحون لهذا المنتدى: لا يوجد أعضاء مسجلين متصلين و 7 زائر/زوار


لا تستطيع كتابة مواضيع جديدة في هذا المنتدى
لا تستطيع كتابة ردود في هذا المنتدى
لا تستطيع تعديل مشاركاتك في هذا المنتدى
لا تستطيع حذف مشاركاتك في هذا المنتدى
لا تستطيع إرفاق ملف في هذا المنتدى

البحث عن:
الانتقال الى:  
© 2011 www.msobieh.com

جميع المواضيع والآراء والتعليقات والردود والصور المنشورة في المنتديات تعبر عن رأي أصحابها فقط