موقع د. محمود صبيح

منتدى موقع د. محمود صبيح

جميع الأوقات تستخدم GMT + ساعتين



إرسال موضوع جديد الرد على الموضوع  [ مشاركة واحده ] 
الكاتب رسالة
 عنوان المشاركة: 2 - مقامات آل البيت والصالحين بمصر وضواحيها
مشاركة غير مقروءةمرسل: الأحد أغسطس 18, 2013 12:50 am 
غير متصل

اشترك في: الثلاثاء يناير 06, 2009 4:44 pm
مشاركات: 6438

بسم الله الرحمن الرحيم
*****************



العلماء ورثة الأنبياء ، أنزلهم الله تعالى هذه المكانة العليا التى صانها سلفنا الصالح وعرفوا لهم قدرهم ، فأحاطوهم بسياج من الاجلال والتقدير ونظروا إليهم على أنهم ورثة صفوة خلق الله وهم الرسل ، قال تعالى ( قل هل يستوى الذين يعلمون والذين لا يعلمون ) كما عرف سلفنا الصالح أيضا منولة آل بيت النبى صلى الله عليه وسلم ، لأنهم حملة النور وسلسلة متصلة بأطهر من مشى على الأرض قال تعالى ( إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا ) سورة الأحزاب (33)
وقال صلوات الله وسلامه عليه ( أذكركم الله فى أهل بيتى )
وقال أبو بكر رضى الله عنه (أرقبوا محمد صلى الله عليه وسلم فى أهل بيته) ( رواه البخارى )
وفيما رواه صاحب كنز العمال : أن زيد بن ثابت رضى الله عنه ركب يوما دابته دابته فأخذ ابن عباس رضى الله عنهما بركابه يقود به ، فقال زيد : تنح يا أبن عم رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقال زيد أرنى يدك فخرج أبن عباس يده فقبلها زيد وقال : هاكذا أمرنا أن نفعل بأهل بيت نبينا ...) وهاكذا كان احترام العلماء وأهل البيت ولنا فى ذلك الأسوة الحسنة فى توقيرهم والسير على منوالهم إتباعا للهدى النبوى الذى وجهنا به سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم فهم مصابيح الهدى ونماذج القدوة وهداة الخلق ورعاة الحق .

المراجع


سير اعلام النبلاء

الحافظ شمس الدين محمد بن أحمد بن عثمان الذهبي المتوفى سنة 748 هـ الموافق 1374 م.
شذرات الذهب

كتاب من كتب التاريخ، ألفه الفقيه والمؤرخ ابن العماد الحنبلي (1032 هـ-1089 هـ)، حيث أرخ ابن العماد في كتابه الألف سنة الأولى من الإسلام، مبتدئا بالسنة الأولى للهجرة فالثانية فالثالثة وهكذا، مبينا في كل سنة أهم أحداثها، منبها إلى من توفي في هذه السنة من الأعلام والمحدثين منهم خاصة مع ذكر طرف من ترجمته، ويعد كتاب شذرات الذهب في واقع الأمر ملخص لتاريخ الإسلام للذهبي، وملخصا لكتاب الدرر الكامنة في أعيان المائة الثامنة للحافظ ابن حجر، والضوء اللامع لأهل القرن التاسع للحافظ السخاوي، والكواكب السائرة بمناقب أعيان المائة العاشرة للنجم الغزي، وموجز وذيل لما ألف على السنين من تاريخ الطبري وابن الجوزي وابن الأثير ومرآة الزمان وعيون التواريخ والبداية والنهاية للحافظ ابن كثير، وما ألف على البلاد مثل تاريخ بغداد وتاريخ الشام وتاريخ قزوين وغيرهم من كتب المتقدمين وبعض المؤرخين المحليين من المتأخرىن، وهو يشمل أيضا ما ألف على الأسماء كابن خلكان في كتابه وفيات الأعيان والوافي بالوفيات، وغير ذلك من المطبوعات والمخطوطات التي انتهت قبل سنة ألف هجري
الرسالة القشيرية
هي مصنف للإمام أبي القاسم عبد الكريم بن هوازن القشيري الشافعي المتوفى سنة465 هـ، وهي على أربعة وخمسين باباً وثلاثة فصول.

حلية الأولياء وطبقات الأصفياء لأبي نعيم الأصبهاني.
وهو كتاب حسن معتبر في التراجم ، وموسوعة في تاريخ النساك والزهاد، ويشتمل على زهاء 800 ترجمة ، ويتضمن أسماء جماعة من الصحابة والتابعين ومن بعدهم ، ومن الأئمة الأعلام المحققين والمتصوفة والنساك في عصره ، مع بعض أحاديثهم وكلامهم . وبعد المقدمة عن الأولياء والتصوف ، ابتدأ بترجمة أبي بكر الصديق وباقي الخلفاء الراشدين ، ثم تتمة العشرة المبشرين بالجنة ، ثم زهاد الصحابة وأهل الصفة ، ثم التابعين وتابعيهم ، ثم من يليهم إلى عصره ، وأطال في ذكر الأسانيد ، وتكرار كثير من الحكايات.
ويعتبر أجمع كتاب وصلنا في تراجم النساك والزهاد من الصحابة والتابعين حتى أوائل القرن الخامس الهجري.
ويعد كتاب حلية الأولياء موسوعة علمية ضخمة ؛ وذلك بما حواه من مادة علمية غزيرة متعددة الجوانب موزعة على أكثر من أربعة الآف صفحة في النسخة المطبوعة من الكتاب.
قال أبو نعيم في مقدمة كتابه: "فقد استعنت بالله عز وجل وأجبتك إلى ما ابتغيت من جمع كتاب يتضمن أسامي جماعة وبعض أحاديثهم وكلامهم من أعلام المتحققين من المتصوفة وأئمتهم وترتيب طبقاتهم من النساك ومحجتهم من قرن الصحابة والتابعين وتابعيهم ومن بعدهم ممن عرف الأدلة والحقائق وباشر الأحوال والطرائق وساكن الرياض والحدائق وفارق العوارض والعلائق

طبقات الصوفية،
هو كتاب في تراجم الصوفية من أهل السنة والجماعة لمؤلفه أبي عبد الرحمن السلمي، يقول في مقدمة كتابه: «أحببت أن أجمع في سِيرَ متأخِّري الأولياء كتاباً، أسميه " طبقات الصوفية " . أجعلُه على خمسِ طبقات، من أئِمة القوم، و مشايخهم، و علمائهم. فأذكُر في كل طبقة عشرين شيخاً، من أَئِمَّتهم الذين كانوا في زمان واحد، أو قريبٍ بعضُهم من بعض. و أذكر لكل واحد، من كلامه و شَمائِله، و سِيرته، ما يدل على طريقته، و حالِه، و علمِه، بقَدْر وُسعي و طاقتي
مرشد الزوار إلى قبور الأبرار المؤلف
موفق الدين أبو محمد بن عبد الرحمن، ابن الشيخ أبي الحرم مكّي بن عثمان الشارعي الشافعي (المتوفى: 615هـ)

أبو المواهب عبد الوهاب بن أحمد بن علي الأنصاري(الشعرانى )
العالم الزاهد، الفقيه المحدث، المصري الشافعي الشاذلي الصوفي. يسمونه الصوفية بـ "القطب الرباني". (898 هـ - 973 هـ

تحفة الأحباب وبغية الطلاب
في الخطط والمزارات والتراجم والبقاع المباركات هو محمد بن عبد الرحمن بن شمس الدين أبو الخير السخاوى الأصل القاهرى الملد العالم العلامة ولد بحارة بهاء الدين بالقرب من شيخ الاسلام البلقينى بحوار باب الفتوح ثم أنتقل بجوار العلامة بن حجر العسقلانى ودرس القرآن والنحو والفقة واللغة


الدكتورة سعاد ماهر محمد (1917-1996م)

تاريخ الميلاد: 29 أغسطس عام 1917م عالمة آثار مصرية تخصصت في حقل الآثار الإسلامية، تميزت بإمكانيات الشخصية القيادية. ومن أبعاد الريادة فيها : موسوعية التفكر ، اتساع الأفق، عمق التذوق للفنون والآداب، البعد عن التعصب، والتحلي بموضوعية العلماء وجيادهم، كما كانت نموذجا راقياً للمرأة العربية الحديثة وما قدمته لخدمة الفكر والآثار الإسلامية والتراث الإنساني، وقد حملت عبء إنشاء أول كلية للآثار بمصر وهي كلية الآثار جامعة القاهرة.
الخطط التوفيقية لعلي باشا مبارك
اقترن اسمه في تاريخ مصر الحديث بالجانب العملي للنهضة والعمران، وتعددت إسهاماته فيها.
' المولد والنشأة ولد علي مبارك في قرية الخليج والتابعة لمركز المنصورة محافظة الدقهلية سنة 1239 هـ / 1823م، ونشأ في أسرة كريمة، عندما ولد علي مبارك فرح القريه كلها بمولده مجامله لأبيه ولأمه التي لم تلد من قبله سوى الاناث، و، وتعلم مبادئ القراءة والكتابة، ودفعه ذكاؤه الحاد وطموحه الشديد ورغبته العارمة في التعلم إلى الخروج من بلدته ليلتحق بمدرسة الجهادية بالقصر العيني سنة (1251 هـ / 1835م) وهو في الثانية عشرة من عمره، وكانت المدرسة داخلية يحكمها النظام العسكري الصارم، وبعد عام ألغيت مدرسة الجهادية من القصر العيني، واختصت مدرسة الطب بهذا المكان، وانتقل علي مبارك مع زملائه إلى المدرسة التجهيزية بأبي زعبل، وكان نظام التعليم بها أحسن حالاً وأكثر تقدمًا من مدرسة القصر العيني. حفظ القرآن الكريم على يد الشيخ أحمد أبي خضر عندما كان يذهب إلى الشيخ احمد ابي خضر يراه كاشر الوجه قاسي الطبع بجوار عصا غليظة تهوى على جسد الأولاد لاتفه الأسباب ففزع (علي) فكره الشيخ مضى خمس سنوات اختُيِرَ مع مجموعة من المتفوقين للالتحاق بمدرسة المهندسخانة في بولاق سنة (1255 هـ / 1839 م)، وكان ناظرها مهندس فرنسي يسمى "يوسف لامبيز بك، ومكث علي مبارك في المدرسة خمس سنوات درس في أثنائها الجبر والهندسة والكيمياء والمعادن والجيولوجيا، والميكانيكا، والفلك، والأراضي وغيرها، حتى تخرج فيها سنة(1260 هـ /
المواعظ والآعتبار لتقي الدين المقريزي
مؤرخ مسلم، شيخ المؤرخين المصريين " أحمد بن علي المقريزي " المعروف باسم " تقي الدين المقريزي " ولد وتوفي في القاهرة(764 هـ ـ 845 هـ) (1364م - 1442م) ممن اهتموا بالتأريخ بكل نواحيه.

المؤرخ تقي الدين أحمد أبو محمد وأبو العباس بن علي بن عبد القادر بن محمد المقريزي الشافعي الأثري، من أعلام التاريخ، سار شوطاً بعيداً في حدود الفكر والعقل. وبحث في أصول البشر وأصول الديانات، وكانت له دراية بمذاهب أهل الكتاب، كان حسن الخلق، كريم العهد، كثير التواضع، عالي الهمة فيمن يقصده لنيل العلم والدراسة، محباً للذاكرة والمداومة على التهجد والأوراد وحسن الصلاة ومزيد الطمأنينة، ملازماً لبيته (ويتهمه السخاوي بعدم الإتقان فيما يرويه من الحوادث عن المتقدمين ولكن المؤرخين لم يعولوا على ما ذكره السخاوي فيه لأن آثار المقريزي شاهدة له بالعلم والفضل – وابن حجر وهو شيخ السخاوي يقول فيه "في المقريزي" له النظم الفائق والنثر الرائق)،ثم يقول عنه أحد المؤرخين : (إن المقريزي كان متبحراً في التاريخ على اختلاف أنواعه، ومؤلفاته تشهد له بذلك وإن جحده السخاوي بذلك، فذلك رأيه في غالب أعيان معاصريه).
عُرف بالمقريزي نسبة لحارة في بعلبك تعرف بحارة المقارزة فيقال أن أجداده من بعلبك وأن والده ذهب إلى القاهرة حيث ولى بها بعض الوظائف، ولد المقريزي حسبما يذكر هو عن نفسه بعد سنة 760 هـ وابن حجر يقول إن مولده كان في سنة 766 هـ كما رآه بخط المقريزي نفسه، أما الإمام السيوطي فيقول إن مولده كان في عام 769 هـ، أما وفاته فهي محل اتفاق، حيث توفي في مصر عصر يوم الخميس 16 رمضان سنة 845 هـ بالقاهرة ودفن يوم الجمعة قبل الصلاة بحوش الصوصية البيبرسية. (كان المقريزي محل احترام رجال الدولة في عصره وكانوا يعرضون عليه أسمى المناصب فكان يجيب مرة ويرفض أخرى، وحبب إليه العلم في آخر أمره فأعرض عن كل مظاهر الحياة وأبهتها وفرّغ نفسه للعلم وكان ميله إلى التاريخ أكثر من غيره حتى اشتهر ذكره به وبعد صيته فألف كثيراً وأجاد في مؤلفاته التي أربت على مأتي مجلد كبار، كما يقول هو عن نفسه وقلما أجاد مكثر. كان سلفيّ العقيدة، أثريّاً على الجادة، محباً للسلف رحمهم الله، يثني على مذهبهم وعقيدتهم ويدافع عنه في وقت انتشار عقائد مخالفة.
شغل المقريزي العديد من وظائف الدولة في عصره، حيث ولي فيها الحسبة والخطابة والإمامة عدة مرات، ثم عمل مع الملك الظاهر برقوق ودخل دمشق مع ولده الناصر سنة 810 هـ، وعُرض على المقريزي قضاؤها فأبى، ثم عاد فيما بعد إلى مصر. وتجدر الإشارة هنا إلى أن بعض الأعمال للمقريزي، قد تمت ترجمتها ونقلها إلى لغات غير العربية، فقد قام المستشرق (كواتر مير) بترجمة قسم كبير من كتاب السلوك للمقريزي وبخاصة ما يتعلق بمرحلة حكم المماليك لمصر، تحت عنوان :“Histoire des Sultan Mamlouks etc, Paris 1832 –45” ثم تابع (بلوشيت) الترجمة وأكمل ما جاء به كواتر مير في عام 1908م، حيث كتب عن تاريخ مصر وفقاً للمقريزي وأصدر كتاباً بعنوان : “Histoire d'Egypte de Makrizi, trans. E. Blochet -Leroux, 1908”.
احتل المقريزي مركزاً عالياً بين المؤرخين المصريين في النصف الأول من القرن التاسع الهجري، حيث أن معظم المؤرخين الكبار كانوا تلاميذ المقريزي، مثل أبي المحاسن يوسف بن تغري بردي مؤلف الكتاب التاريخي النجوم الزاهرة في ملوك مصر والقاهرة، والسخاوي و، (أما أحمد بن علي المقريزي، فلا خلاف في تبوئه صدارة المؤرخين المصريين، في النصف الأول من القرن التاسع الهجري ويكفي دليلاً على هذا أن فطاحل ذلك الجيل من المؤرخين في مصر كانوا تلاميذ المقريزي.
واستحق كتاب المقريزي (السلوك لمعرفة دول الملوك) المكانة الأولى بين كتب التاريخ في عصره، ومن مؤلفاته أيضاً كتاب (عقد جواهر الأسفاط من أخبار مدينة الفسطاط)، الذي حاول فيه المقريزي أن يكتب عن تاريخ مصر خلال الفترة التي امتدت منذ الفتح العربي إلى مرحلة ما قبل تأسيس الدولة الفاطمية، وكتاب (اتعاظ الحنفا بأخبار الخلفا) حول تاريخ مصر في زمن الدولة الفاطمية، وكتاب (إغاثة الأمة بكشف الغمة) الذي يتحدث فيه عن تاريخ المجاعات في مصر وأسبابها.
لقد عاش المقريزي جانباً من حياته معاصراً لدولة المماليك البحرية كما عاش شطرها الآخر في عهد المماليك البرجية، وهما دولتان تكادان تكونان أغرب دولتين تحكمتا في تاريخ مصر ردحاً من الزمن غير قصير ولم يكن المماليك سوى أرقاء يُشترون ويُباعون بين السلع ولما ضعفت سلطة الخلفاء العباسيين، وانصرفوا عن الاهتمام بشأن الشعب، لجؤوا إلى الإكثار في ابتياع المماليك، وسلموهم زمام السيف، ليكونوا حماتهم، وعدتهم، وكذلك فعل حكام مصر من الطولونيين والأخشيديين والفاطميين. ثم لم يلبث ضعف الخلفاء والسلاطين المتمادي، وابتعادهم المستمر عن الشعب، أن أفسح المجال رحباً أمام تطلع المماليك أنفسهم إلى السلطة واستطاع هؤلاء التربع على كرسي الحكم، والإطاحة بالأيويبين التي كانت دولتهم قد ضعفت، وأهل البلاد، وأمسكوا بزمام الأمور وأسسوا دولة المماليك التي دافعت عن المسلمين وتصدت للصليبيين والمغول.
يتميز الفكر الاقتصادي عند المقريزي بالروح العلمية، ويعتمد على الأسس المادية في مناقشته وطرحه للقضايا، فهو يأخذ بمبدأ السببية، ويتنكر لمبدأ القدرية. (فالأمور كلها، قلها وجلها، إذا عُرفت أسبابها، سهل على الخبير إصلاحها. (فالمجاعات وأمثالها، ليست شيئاً مفروضاً على الإنسان من عل، ينزل بأمر، ويرتفع بأمر، كما أنها ليست ناجمة عن جهل الطبيعة وعماها، دون أن يكون للإنسان بها دور بل هي ظاهرات مادية اجتماعية، لم تلازم البشر دائماً، ولكنها تقع آناً، وتنقطع آناً آخر، تقع عندما تجتمع أسبابها ودواعيها، وتنقطع عندما تنتهي تلك المسببات والدواعي، أن كل شيء خاضع للتطور، يولد وينمو ويموت.


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
عرض مشاركات سابقة منذ:  مرتبة بواسطة  
إرسال موضوع جديد الرد على الموضوع  [ مشاركة واحده ] 

جميع الأوقات تستخدم GMT + ساعتين


الموجودون الآن

المستخدمون المتصفحون لهذا المنتدى: لا يوجد أعضاء مسجلين متصلين و 8 زائر/زوار


لا تستطيع كتابة مواضيع جديدة في هذا المنتدى
لا تستطيع كتابة ردود في هذا المنتدى
لا تستطيع تعديل مشاركاتك في هذا المنتدى
لا تستطيع حذف مشاركاتك في هذا المنتدى
لا تستطيع إرفاق ملف في هذا المنتدى

البحث عن:
الانتقال الى:  
© 2011 www.msobieh.com

جميع المواضيع والآراء والتعليقات والردود والصور المنشورة في المنتديات تعبر عن رأي أصحابها فقط