شغل الدجال
حالة كأن ..!!
كأن تفيد التشبيه ..!!
اللداوي كتب:
فالخندق الذي أعجز مشركي مكة، وحال بينهم وبين رسول الله، هو كالأنفاق التي مكنتنا من الصمود والثبات، وحققت لنا ما عجزت عنه تحقيقه جيوشٌ وقيادات، أفلا تحبون أن تكونوا فأساً يحفر مع رسول الله، أم تريدون أن تكونوا معولاً يهدم ما يبنيه رسول الله، واعلموا أن النصر لنا جميعاً، نفرحُ به ونعتز، ويومئذٍ يفرح المؤمنون بنصر الله.
إيش جاب لجاب ..؟؟!!
خندق حضرة النبي صلى الله عليه وسلم ك ك ك كأنفاقكم ..!!
ما هذا العبث .. ما هذا الهراء.. سكتنالو دخل بـ ...
فأس من ..؟؟؟!! يا بو فاس .. !!
نعم نحب أن نكون فأسا يحفر مع سيدنا رسول الله،
بس لما تتأدب وتقول سيدنا وتاج رؤوسنا ..
نعم نحب أن نكون فأسا يحفر مع سيدنا رسول الله،
بس لما تتأدب وتصلي عليه .. اللهم صل وسلم وبارك عليه وآله وسلم ..
سنكون يوما - بإذن الله - فأسا ومعولا مع من يطهر الأرض من الظلم والجور ..
سنكون يوما - بإذن الله - فأسا ومعولا مع رافع
راية سيد الخلق صلى الله عليه وآله وسلم
راية الحق بلا تدليس ولازيف ولاتوهم ولا خزعبلات ..
سنكون يوما - بإذن الله - إن طال بنا العمر ..
شويةحسيت إن كاتب المقال (اللد ) مصري حتى النخاع
ثم تفاجأ بأنه من تفوح من فمه روائح الحقد والكره لمصر والمصريين ..
مصر التي آوتهم .. مصر التي ضحت بأرواح خيرة جنودها كي تنعم غزة ..
المهم الجيش المصري ما بيتهددش ..
والجيش المصري ما بيتقلدش ..
وصلى الله على جد السلالة ومنبع كمالا وآله وسلم