لمصلحة من ؟!

محب مولانا الحسين · **مرسل:** الثلاثاء ديسمبر 12, 2023 6:56 am

فى ضوء ردود السيد الشريف الدكتور محمود صبيح (الهامة جدا جدا جدا) على مشاركة الأخ الفاضل أبو الحسن الطيب - مشاركة "حرف البوصلة"

https://www.msobieh.com/akhtaa/viewtopi ... =9&t=36926

أضع هذا الفيديو لسعد الهلالى وأتسائل لمصلحة من؟!!!!

باختصار ولكن سماع الفيديو مهم من وجهة نظرى والله أعلم:
بيقول انه احاديث علامات الساعة ما هى الا مرويات .. والاولى ان نركز فى البناء وليس فى الترهيب.. وذكر غزوة مؤتة وان المسلمين انسحبوا .. والرسول قالهم بل انتم الكُرَّار.. والكُرَّار معناهم اللى بينسحبوا عشان يحافظوا على ارواحهم..!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! والانسحاب مشروع للحفاظ على النفس..
بردك علق على حديث يا مسلم هذا يهودى ورائى تعالى فاقتله واحاديث اخرى، انه هذه كلها مرويات وإن ذكرت فى البخارى ومسلم.. ويجب على المسلم ان يمرر المرويات على عقله اولا .. فان وافقت المنطق والعقل يقبلها واما لا..

https://www.youtube.com/watch?v=J3OCGZrBeKw

msobieh · **مرسل:** الجمعة ديسمبر 15, 2023 8:50 pm

كان في فيلم زمان اسمه

يا عزيزي كلنا لصوص

المفروض يتغير إلى:

يا عزيزي كلنا ماسون

حتى لا أحرم · **مرسل:** الجمعة ديسمبر 15, 2023 8:53 pm

نعوذ بالله من كل خاين ماسوني مندس

ونسأل الله أن يفضحهم ويخزيهم دنيا وأخرى

سكينة · **مرسل:** الجمعة ديسمبر 15, 2023 8:56 pm

حتى لا أحرم كتب:

نعوذ بالله من كل خاين ماسوني مندس

ونسأل الله أن يفضحهم ويخزيهم دنيا وأخرى

آمين

أحمد ماهرالبدوى · **مرسل:** الجمعة ديسمبر 15, 2023 9:01 pm

msobieh كتب:

كان في فيلم زمان اسمه

يا عزيزي كلنا لصوص

المفروض يتغير إلى:

يا عزيزي كلنا ماسون

خطوة بخطوة وشبر بشبر وزراع بزراع حتى لو دخلو جحر ضب لدخلتم من خلفهم لكم الله يا أهل البيت

محب مولانا الحسين · **مرسل:** الجمعة ديسمبر 15, 2023 9:35 pm

اه والله .. ربنا يحفظ امة سيدنا محمد.. ربنا ينجى امة سيدنا محمد.. ربنا ياخد بايد امة سيدنا محمد

ابو الحسن الطيب · **مرسل:** الجمعة ديسمبر 15, 2023 9:38 pm

لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
اللهم انا نسالك الثبات والهدى والتقى

الامور كل ما فيها تزداد تشويشا وضبابية
يقوم عليها الماسون بعميانهم الصغار والكبار
وقادتهم
قاتلهم الله ووقانا شرورهم

ابو الحسن الطيب · **مرسل:** الجمعة ديسمبر 15, 2023 9:39 pm

محب مولانا الحسين كتب:

اه والله .. ربنا يحفظ امة سيدنا محمد.. ربنا ينجى امة سيدنا محمد.. ربنا ياخد بايد امة سيدنا محمد

اللهم امين

مريد الحق · **مرسل:** الجمعة ديسمبر 15, 2023 10:55 pm

الكلام ده .... فيه بلاوى وبلاوى ...

فى القرآن الكريم ... من حيث كونه .. قانون سماوى .. وتشريع ... وأحكام ... وقضاء

ولا من حيث .. تفسيره .. وتأويله ... وتوجيهه حسب الهوى .. أو – كما يتشدق – عرضه على عقلك .. يعنى الحاكم .. هو العقل .. يبقى ده إلهه .

أما عن السنة المشرفة .... فحدث ولا حرج ... إيشى ضعيف .. وايشى لا يثبت .. ولو ثبت حتى فى كل دواوين السنة الصحاح .... تلاقيه هيقولك على طول :

اعرضه على إلاهك أولا ... مين هذا الإله .. يا عم ؟

أيوه .... عقلك

يعنى فى الآخر ..... مفيش أى أحكام لله على عباده ... وكل واحد حر ... وكلنا حلوين .. وكلنا طعمين ...

وبلاش الخلاف والاختلاف – بالذات – منكم أنتم يا مسلمين .. يا وحشين .. يا متعصبين

أما أصحاب أى دين تانى ... أوعى تقرب

والدين الحقيقى – عند الافندى – هو .... الحب .. الحب ... الشوق .. الشوق

أسمعوا لقول الله تبارك وتعالى .... وشوفوا الآيات بتتكلم عن إيه ... الدستور والحكم .. رغم أنف الجميع :

{يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ لَا يَحْزُنْكَ الَّذِينَ يُسَارِعُونَ فِي الْكُفْرِ مِنَ الَّذِينَ قَالُوا آمَنَّا بِأَفْوَاهِهِمْ وَلَمْ تُؤْمِنْ قُلُوبُهُمْ وَمِنَ الَّذِينَ هَادُوا سَمَّاعُونَ لِلْكَذِبِ سَمَّاعُونَ لِقَوْمٍ آخَرِينَ لَمْ يَأْتُوكَ يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ مِنْ بَعْدِ مَوَاضِعِهِ يَقُولُونَ إِنْ أُوتِيتُمْ هَذَا فَخُذُوهُ وَإِنْ لَمْ تُؤْتَوْهُ فَاحْذَرُوا وَمَنْ يُرِدِ اللَّهُ فِتْنَتَهُ فَلَنْ تَمْلِكَ لَهُ مِنَ اللَّهِ شَيْئًا أُولَئِكَ الَّذِينَ لَمْ يُرِدِ اللَّهُ أَنْ يُطَهِّرَ قُلُوبَهُمْ لَهُمْ فِي الدُّنْيَا خِزْيٌ وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ (41) سَمَّاعُونَ لِلْكَذِبِ أَكَّالُونَ لِلسُّحْتِ فَإِنْ جَاءُوكَ فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ أَوْ أَعْرِضْ عَنْهُمْ وَإِنْ تُعْرِضْ عَنْهُمْ فَلَنْ يَضُرُّوكَ شَيْئًا وَإِنْ حَكَمْتَ فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ بِالْقِسْطِ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ (42) وَكَيْفَ يُحَكِّمُونَكَ وَعِنْدَهُمُ التَّوْرَاةُ فِيهَا حُكْمُ اللَّهِ ثُمَّ يَتَوَلَّوْنَ مِنْ بَعْدِ ذَلِكَ وَمَا أُولَئِكَ بِالْمُؤْمِنِينَ (43) إِنَّا أَنْزَلْنَا التَّوْرَاةَ فِيهَا هُدًى وَنُورٌ يَحْكُمُ بِهَا النَّبِيُّونَ الَّذِينَ أَسْلَمُوا لِلَّذِينَ هَادُوا وَالرَّبَّانِيُّونَ وَالْأَحْبَارُ بِمَا اسْتُحْفِظُوا مِنْ كِتَابِ اللَّهِ وَكَانُوا عَلَيْهِ شُهَدَاءَ فَلَا تَخْشَوُا النَّاسَ وَاخْشَوْنِ وَلَا تَشْتَرُوا بِآيَاتِي ثَمَنًا قَلِيلًا وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ (44) وَكَتَبْنَا عَلَيْهِمْ فِيهَا أَنَّ النَّفْسَ بِالنَّفْسِ وَالْعَيْنَ بِالْعَيْنِ وَالْأَنْفَ بِالْأَنْفِ وَالْأُذُنَ بِالْأُذُنِ وَالسِّنَّ بِالسِّنِّ وَالْجُرُوحَ قِصَاصٌ فَمَنْ تَصَدَّقَ بِهِ فَهُوَ كَفَّارَةٌ لَهُ وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ (45) وَقَفَّيْنَا عَلَى آثَارِهِمْ بِعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ مُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ التَّوْرَاةِ وَآتَيْنَاهُ الْإِنْجِيلَ فِيهِ هُدًى وَنُورٌ وَمُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ التَّوْرَاةِ وَهُدًى وَمَوْعِظَةً لِلْمُتَّقِينَ (46) وَلْيَحْكُمْ أَهْلُ الْإِنْجِيلِ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فِيهِ وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ (47) وَأَنْزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ الْكِتَابِ وَمُهَيْمِنًا عَلَيْهِ فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ وَلَا تَتَّبِعْ أَهْوَاءَهُمْ عَمَّا جَاءَكَ مِنَ الْحَقِّ لِكُلٍّ جَعَلْنَا مِنْكُمْ شِرْعَةً وَمِنْهَاجًا وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ لَجَعَلَكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَلَكِنْ لِيَبْلُوَكُمْ فِي مَا آتَاكُمْ فَاسْتَبِقُوا الْخَيْرَاتِ إِلَى اللَّهِ مَرْجِعُكُمْ جَمِيعًا فَيُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ (48) وَأَنِ احْكُمْ بَيْنَهُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ وَلَا تَتَّبِعْ أَهْوَاءَهُمْ وَاحْذَرْهُمْ أَنْ يَفْتِنُوكَ عَنْ بَعْضِ مَا أَنْزَلَ اللَّهُ إِلَيْكَ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَاعْلَمْ أَنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ أَنْ يُصِيبَهُمْ بِبَعْضِ ذُنُوبِهِمْ وَإِنَّ كَثِيرًا مِنَ النَّاسِ لَفَاسِقُونَ (49) أَفَحُكْمَ الْجَاهِلِيَّةِ يَبْغُونَ وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللَّهِ حُكْمًا لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ (50)} سورة المائدة: 41 - 50

وقال تعالى :

{ وَكَذَلِكَ أَنْزَلْنَاهُ حُكْمًا عَرَبِيًّا وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءَهُمْ بَعْدَمَا جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ مَا لَكَ مِنَ اللَّهِ مِنْ وَلِيٍّ وَلَا وَاقٍ } [الرعد: 37]

وقَالَ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم « إِنَّ أَخْوَفَ مَا أَخَافُ عَلَى أُمَّتِى كُلُّ مُنَافِقٍ عَلِيمُ اللِّسَانِ » . رواه أحمد بإسناد قوى

وعَنْ أَبِي عُثْمَانَ النَّهْدِيِّ، قَالَ:

سَمِعْتُ عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ، وَهُوَ عَلَى مِنْبَرِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَسَلَّمَ أَكْثَرَ مِنْ عَدَدِ أَصَابِعِي هَذِهِ وَهُوَ يَقُولُ:

( إِنَّ أَخْوَفَ مَا أَخَافُ عَلَى هَذِهِ الْأُمَّةِ الْمُنَافِقُ الْعَلِيمُ

قِيلَ: وَكَيْفَ يَكُونُ الْمُنَافِقُ الْعَلِيمُ ؟

قَالَ: عَالِمُ اللِّسَانِ ... جَاهِلُ الْقَلْبِ وَالْعَمَلِ ). صفة النفاق وذم المنافقين للفريابي (ص: 69)

وقَالَ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ:

( إِنَّ أَخْوَفَ مَا أَخَافُ عَلَيْكُمْ ثَلَاثَةٌ:

مُنَافِقٌ يَقْرَأُ الْقُرْآنَ لَا يُخْطِئُ فِيهِ وَاوًا وَلَا أَلِفًا ... يُجَادِلُ النَّاسَ أَنَّهُ أَعْلَمُ مِنْهُمْ ... لِيُضِلَّهُمْ عَنِ الْهُدَى ... وَزَلَّةُ عَالِمٍ .... وَأَئِمَّةٌ مُضِلُّونَ ). صفة النفاق وذم المنافقين للفريابي (ص: 71)

وعن يَزِيدَ بْنِ عَمِيرَةَ - وَكَانَ مِنْ أَصْحَابِ مُعَاذِ بْنِ جَبَلٍ - قَالَ:

( كَانَ مُعَاذُ بْنُ جَبَلٍ لَا يَجْلِسُ مَجْلِسًا لِلذِّكْرِ إِلَّا قَالَ حِينَ يَجْلِسُ:

اللَّهُ حَكَمٌ قِسْطٌ وَتَبَارَكَ اسْمُهُ ... هَلَكَ الْمُرْتَابُونَ

وَقَالَ مُعَاذُ بْنُ جَبَلٍ يَوْمًا:

إِنَّ مِنْ وَرَائِكُمْ فِتَنًا ... يَكْثُرُ فِيهَا الْمَالُ ... وَيُفْتَحُ فِيهِ الْقُرْآنُ ... حَتَّى يَأْخُذَهُ الْمُؤْمِنُ وَالْمُنَافِقُ .. وَالرَّجُلُ وَالْمَرْأَةُ .. وَالصَّغِيرُ وَالْكَبِيرُ .. وَالْحُرُّ وَالْعَبْدُ

فَيُوشِكُ قَائِلًا أَنْ يَقُولَ: مَا لِلنَّاسِ لَا يَتْبَعُونِي وَقَدْ قَرَأْتُ الْقُرْآنَ .... مَا هُمْ بِمُتَّبِعِيَّ حَتَّى ابْتَدَعَ لَهُمْ غَيْرَهُ

فَإِيَّاكُمْ وَمَا ابْتَدَعَ .... فَإِنَّ مَا ابْتَدَعَ ضَلَالَةً .

وَأُنْذِرُكُمْ زَيْغَةَ الْحَكِيمِ .... فَإِنَّ الشَّيْطَانَ قَدْ يَقُولُ كَلِمَةَ الضَّلَالَةِ عَلَى لِسَانِ الْحَكِيمِ .... وَقَدْ يَقُولُ الْمُنَافِقُ كَلِمَةَ الْحَقِّ ). صفة النفاق وذم المنافقين للفريابي (ص: 81)

اللهم إنا نبرأ إليك من هذا الكلام ... وأمثاله

سبحانك اللهم وبحمدك ... أشهد أن لا إله إلا أنت ... أستغفرك .. وأتوب إليك

موقع د. محمود صبيح

لمصلحة من ؟!

الموجودون الآن