موقع د. محمود صبيح

منتدى موقع د. محمود صبيح

جميع الأوقات تستخدم GMT + ساعتين



إرسال موضوع جديد الرد على الموضوع  [ 26 مشاركة ]  الانتقال إلى صفحة 1, 2  التالي
الكاتب رسالة
 عنوان المشاركة: القرابين البشرية عند اليهود
مشاركة غير مقروءةمرسل: الأحد سبتمبر 23, 2012 6:13 am 
غير متصل

اشترك في: الأحد سبتمبر 18, 2005 12:40 am
مشاركات: 14352
مكان: مصـــــر المحروسة

استمعت - ولا شك - عن أناس يسمون "مصاصي دماء البشر"، ولا أظنك قد مر بك هذا الاسم إلا في ضروب من الأساطير، تستقبلها في خيالك أكثر مما تستقبلها بعقلك، ولكن، تعال معي لأقدم لك (أناسا) يستحقون - عن جدارة - هذا اللقب، وأنا - في هذه المرة - أخاطب العقل، لا الخيال، بالحقيقة، لا الأسطورة.

إنهم اليهود، الذين تقول شرائعهم "الذين لا يؤمنون بتعاليم الدين اليهودي وشريعة اليهود، يجب تقديمهم قرابين إلى إلهنا الأعظم"، وتقول "عندنا مناسبتان دمويتان (ترضينا) ألهنا يهوه، إحداهما عيد الفطائر الممزوجة بدماء البشرية، والأخرى مراسيم ختان أطفالنا". وملخص فكرة (الفطيرة المقدسة)، هو الحصول على دم بشرى، وخلطه بالدقيق الذي تعد منه فطائر عيد الفصح.

وقد سرت هذه العادة المتوحشة إلي اليهود عن طريق كتبهم المقدسة، التي أثبتت الدراسات أن اتباعهم لما جاء فيها من تعاليم موضوعة، كان سببا رئيسيا للنكبات التي منى بها اليهود في تاريخهم الدموي، وقد كان السحرة اليهود في قديم الزمان،

يستخدمون دم الإنسان من اجل إتمام طقوسهم وشعوذتهم، وقد ورد في التوراة نص صريح يشير إلي هذه العادة المجرمة، حيث ورد في سفر "اشعيا": "أما أنتم أولاد المعصية ونسل الكذب، المتوقدون للأصنام تحت كل شجرة خضراء، القاتلون في الأودية وتحت شقوق المعاقل".

وقد اعتاد اليهود - وفق تعاليمهم ووفق ما ضبط من جرائمهم - على قتل الأطفال،وأخذ دمائهم ومزجها بدماء العيد، وقد اعترف المؤرخ اليهودي "برنراد لازار" في كتابه "اللاسامية" بأن هذه العادة ترجع من قبل السحرة اليهود في الماضى.

ولو أنك اطلعت على محاريبهم ومعابدهم، لأصابك الفزع والتقزز مما ترى من أثار هذه الجرائم، فإن محاريبهم ملطخة بالدماء التي سفكت من عهد إبراهيم حتى مملكة إسرائيل ويهوذا، كما أن معابدهم في القدس مخيفة بشكل يفوق معابد الهنود السحرة، وهي المراكز التي تقع بداخلها جرائم القرابين البشرية، وهذه الجرائم عائدة إلى التعاليم الإجرامية لتي أقرها حكماؤهم، وفي عصر ما استشرى خطر هذه الجرائم، واستفحل أمرها حتى صارت تمثل ظاهرة أطلق عليها اسم الذبائح واليهود عندهم عيدان مقدسان لا تتم فيهم الفرحة إلا بتقديم القرابين البشرية أي (بتناول الفطير الممزوج بالدماء البشرية) وأول هذين العيدين، عيد البوريم، ويتم الاحتفال به من مارس من كل عام، والعيد الثاني هو عيد الفصح، ويتم الاحتفال به في أبريل من كل عام.

وذبائح عيد البوريم تنتقي عادة من الشباب البالغين، يؤخذ دم الضحية ويجفف على شكل ذرات تمزج بعجين الفطائر، ويحفظ ما يتبقى للعيد المقبل، أما ذبائح عيد الفصح اليهودي، فتكون عادة من الأولاد اللذين لا تزيد أعمارهم كثيرا عن عشر سنوات، ويمزج دم الضحية بعجين الفطير قبل تجفيفه أو بعد تجفيفه.

ويتم استنزاف دم الضحية، إما بطريق (البرميل الإبري)، وهو برميل يتسع لحجم الضحية، ثبتت على جميع جوانبه ابر حادة، تغرس في جثة الضحية بعد ذبحها، لتسيل منها الدماء التي يفرح اليهود بتجمعها في وعاء يعد لجمعها، أو بذبح الضحية كما تذبح الشاة، وتصفية دمها في وعاء، أو بقطع شرايين الضحية في مواضع متعددة ليتدفق منها الدم.. أما هذا الدم فانه يجمع في وعاء، ويسلم إلى الحاخام الذي يقوم بإعداد الفطير المقدس ممزوجا بدم البشر، (إرضاء) لإله اليهود يهوه المتعطش لسفك الدماء.

وفي مناسبات الزواج يصوم الزوجان من المساء عن كل شي، حتى يقدم لهم الحاخام بيضة مسلوقة ومغموسة في رماد مشرب بدم إنسان، وفي مناسبات الختان يغمس الحاخام إصبعه في كأس مملوءة بالخمر الممزوج بالدم، ثم يدخله في فم الطفل مرتين وهو يقول للطفل: إن حياتك بدمك.. والتلمود يقول لليهود: اقتل الصالح من غير الإسرائيليين. ويقول: يحل بقر الاممي كما تبقر بطون الأسماك، حتى وفي يوم الصوم الكبير الواقع في أيام السبوت"، ثم يقرر (الثواب) على ذلك الإجرام بأن من يقتل أجنبيا - أي غير يهودي - يكافأ بالخلود في الفردوس والإقامة في قصر الرابع.. وفيما يلي بعض الأمثلة لبعض لما اكتشف في هذه الحوادث البشعة، حوادث قتل الأطفال واستخدام دمائهم في أعياد اليهود، وهذا سجل لبعض مما أمكن اكتشافه - وهو حسب بعض التقديرات يصلا إلى 400 جريمة تم اكتشافها -، أو قل لما أمكن جمعه مما أمكن اكتشافه، وما خفي الله أعلم به.

وتوجد عدة شروط يجب أن تتوافر في الضحية لإتمام عملية الذبح:

1- أن يكون القربان مسيحيا.
2- أن يكون طفلا ولم يتجاوز سن البلوغ.
3- أن ينحدر من أم وأب مسيحيين صالحين لم يثبت أنهما ارتكبا الزنا أو أدمنا الخمر.
4- ألا يكون الولد - القربان- قد تناول الخمر أي أن دمه صاف.
5- تكون فرحة يهوه (وهو الله عند اليهود) عظيمة وكبيرة إذا كان الدم الممزوج بفطير العيد هو دم قسيس لأنه يصلح لكل الأعياد.

الممثلة الفرنسية العجوز بارجيت بادروو تقيم الدنيا كل عيد أضحى وتتهم المسلمين بالوحشية لذبحهم الأضاحي (أقصد هنا الماشية)، فلماذا لم تقيمها وتهاجم الذين يقومون بذبح الأضاحي البشرية...وا عجباه!

مصر :

في عام 1881م شهدت مدينة بور سعيد إحدى جرائم اليهود البشعة، حيث قدم رجل يهودي من القاهرة إلى مدينة بور سعيد، فاستأجر مكان في غرب المدينة، وأخذ يتردد على بقال يوناني بنفس المنطقة إلى أن جاءه يوما وبصحبته فتاه صغيرة في الثامنة من عمرها، فشرب خمرا وأجبرها على شربه مما أثار انتباه الرجل اليوناني، وفي اليوم التالي تم العثور على جثة الفتاة وقد مثل بها بطريقة وحشية، وتم قطع حنجرتها، وأثار ذلك الحادث الأهالي في مصر آنذاك.

سوريا :

في سنة 1810م في حلب فقدت سيدة نصرانية، وبعد التحري عثر على جثتها مذبوحة ومستنزفة دمها، وقد اتهم اليهودي رفول أنكوتا بذبحها وأخذ دمها لاستعماله في عيد الفصح.

في يوم 5 فبراير 1840م اختطف اليهود إحدى الرهبان المسيحيين الكاثوليك، والذي كان يدعى (الأب فرانسوا أنطوان توما)، وذلك بعد ذهابه لحارة اليهود في دمشق لتطعيم أحد الأطفال ضد الجدري، وبعد عودته من زيارة الطفل المريض تم اختطافه بواسطة جماعة من اليهود، وقتلوه واستنزفوا دمه لاستخدامه في عيد (البوريم)، أي عيد الفصح اليهودي.

وأيضا في دمشق في تم اختطاف العديد من الصبية وتم قتلهم للحصول على دمائهم، ولعل أشهرهم على الإطلاق الطفل هنري عبد النور والذي خطفه اليهود في يوم 7 من أبريل عام 1890م والذي كتب فيه أبوه فيه قصيدة رثاء شهيرة.

لبنان :

في سنة 1824م في بيروت ذبح اليهود المدعو فتح الله الصائغ، وأخذوا دمه لاستعماله في عيد الفصح، وتكرر ذلك في عام 1826م في أنطاكية، 1829م في حماه.

وفي طرابلس الشام حدث عام 1834م أن ارتدت اليهودية (بنود) عن دينها، بعد أن رأت بعينيها جرائم اليهود المروعة، و ذبحهم للأطفال الأبرياء من أجل خلط دمهم بفطير العيد، ودخلت الرهبنة وماتت باسم الراهبة كاترينا، وتركت مذكرات خطيرة عن جرائم اليهود وتعطشهم لسفك الدماء، وسردت في مذكراتها الحوادث التي شهدتها بنفسها وهي التي وقعت في أنطاكية وحماه وطرابلس الشام، وفيها ذبح اليهود طفلين مسيحيين، وفتاه مسلمة واستنزفوا دمائهم.

بريطانيا :

في سنة 1144م وجدت في ضاحية نورويش ( Norwich ) جثة طفل عمره 12 سنة مقتولا ومستنزفة دمائه من جراح عديدة، وكان ذلك اليوم هو عيد الصفح اليهودي مما أثار شك الأهالي في أن قاتلي الطفل من اليهود، وتم القبض على الجناة، وكان جميعهم من اليهود، وهذه القضية تعتبر أول قضية مكشوفة من هذا النوع و لا تزال سجلاتها محفوظة بدار الأسقفية البريطانية. وفي عام 1160م وجدت جثة طفل آخر في Glowcester، وكانت الجثة مستنزفة الدماء بواسطة جروح في المواضع المعتادة للصلب، وفي عام 1235م سرق بعض اليهود طفلا آخر من نورويش وأخفوه بغرض ذبحه واستنزاف دمه، وعثر عليه أثناء قيامهم بعملية الختان له تمهيدا لذبحه، وفي عام 1244م عثر في لندن على جثة صبي في مقبرة القديس (بندكت) خالية من قطرة واحدة من الدم، الذي استنزف بواسطة جروح خاصة.

وفي سنة 1255م خطف اليهود طفلا آخر من لنكولن Lincoln، وذلك في أيام عيد الفصح اليهودي، وعذبوه وصلبوه واستنزفوا دمه، وعثر والداه على جثته في بئر بالقرب من منزل يهودي يدعى جوبن Joppin، وأثناء التحقيق اعترف هذا اليهودي على شركائه، وجرت محاكمة 91 يهودي أعدم منهم 18.

وتوالت جرائم اليهود في بريطانيا حتى عام 1290م ،حيث ذبح اليهود في أكسفورد طفلا مسيحيا واستنفذوا دمه، وأدت هذه الجريمة إلى إصدار الملك إدوارد الأول أمره التاريخي بطرد اليهود من بريطانيا.

وفي عام 1928م في شولتون في مانشستر Chorlton, Manchester عثر على طفل يدعى أودنيل مذبوحا ومستنزفة دمائه، ولم يتم العثور على قطرة دم واحدة، وقد تمت هذه الجريمة قبل يوم واحد من أعياد اليهود.

وفي 1 مارس عام 1932م تم العثور على جثة طفل مذبوحة ومستنزفة دمائه، وكان ذلك أيضا قبل عيد الفصح اليهودي بيوم واحد، وتم إدانة يهودي في هذه الجريمة.

فرنسا :

في سنة 1171م في Blois بفرنسا، وجدت جثة صبي مسيحي أيام عيد الفصح اليهودي ملقاة في النهر، وقد استنفذ دمه لأغراض دينية، ثبتت الجريمة علي اليهود واعدم فيها عدد منهم، ثم في سنة 1179م وجدت في مدينة Pontois بفرنسا جثة صبي آخر استنفذ دمه لآخر قطرة، أما في برايسن Braisene فقد بيع شاب مسيحي إلى اليهود في سنة 1192م من قبل الكونتس أوف دور، وكان متهما بالسرقة، فذبحه اليهود واستنفذوا دمه، وقد حضر الملك فيليب أغسطس المحكمة بنفسه وأمر بحرق المذنبين من اليهود.

ثم في سنة 1247م عثر في ضاحية فالرياس Valrias علي جثة طفلة من الثانية من عمرها، ولقد استنفذ دمها من جروح من عنقها و معصمها و قدمها، واعترف اليهود بحاجتهم لدمها، ولم يفصحوا عن طريقة استخدامه في طقوسهم الدينية، وطبقا لما جاء في دائرة المعرف اليهودية بأن ثلاثة من اليهود تم إعدامهم بسبب هذه الحادثة.

وفي سنة 1288م عثر في ترويس Troyes على جثة طفل مذبوح على الطريقة اليهودية، حوكم اليهود وأعدم 13 منهم حرقا، اعترفت بذلك دائرة المعارف اليهودية الجزء 12 صفحة 267.

ألمانيا :



صورة
صورة من جريدة دير شتومر الألمانية في أحد أعدادها لسنة 1939م، وكان هذا العدد مخصص للقرابين البشرية في الديانة اليهودية، وكان على الغلاف صورة عن جريمة ارتكبها اليهود في إيطاليا وذبحوا طفلا لاستنزاف دمه.



عثر في 1235م في ضاحية فولديت Foldit على خمسة أطفال مذبوحين، واعترف اليهود باستنزاف دمائهم لأغراض طبية في معالجة الأمراض! وانتقم الشعب من اليهود و قتل عددا كبيرا منهم، ثم في سنة 1261م في ضاحية باديو Badeu باعت سيدة عجوز طفلة عمرها 7 سنوات إلى اليهود الذين استنزفوا دمها والقوا بالجثة في النهر، وأدينت العجوز بشهادة ابنتها ، وحكم بالإعدام على عدد من اليهود وانتحر اثنان منهم.

وفي سنة 1286م في أوبرفيزل Oberwesel عذب اليهود في عيدهم طفلا مسيحيا يدعى فنر Werner لمدة ثلاث أيام، ثم علقوه من رجليه واستنزفوا دمه لآخر قطرة، وعثر على الجثة في النهر، واتخذت المدينة من يوم صلبه 19 أبريل ذكرى سنوية لتلك الجريمة البشعة.

وتكرر في 1510م في ألمانيا أيضا في ضاحية براندنبرج Brandenburg أن اشترى اليهود طفلا وصلبوه واستنزفوا دمه، واعترفوا أثناء المحاكمة، وحكم على 41 منهم بالإعدام، أما في ميتز Mytez فقد اختطف يهودي طفلا يبلغ من العمر 3 سنوات وقتله بعد استنزاف دمه، وحكم على اليهودي بالإعدام حرقا. وتكررت حوادث الاختطاف و القتل في ألماني وكان كل المتهمين في هذه الحوادث من اليهود، مما أدى إلى نشوء ثروة عارمة بين أفراد الشعب الألماني في عام 1882م وقتل الكثير من اليهود.

وفي عام 1928م قتل شاب يبلغ من العمر 20 عاما في جلادبيك Gladbeck، وكان يدعى هيلموت داوب Helmuth Daube، ووجدت جثته مذبوحة من الحنجرة ومصفاة من الدماء، وأتهم يهودي يدعى هوزمان Huszmann بهذه الجريمة.

وفي 17 مارس عام 1927م اختفى صبي عمره خمس سنوات، ووجدت جثته مذبوحة ومستنزفة الدماء، وأعلنت السلطات أن عملية القتل كانت لدوافع دينية دون أن يتهم أحدا.

وفي 1932م في بادربون Paderborn وجدت جثة فتاة مذبوحة ومستنزفة الدماء وأتهم جزار يهودي وابنه في هذه الجريمة، وأعلن أنها كانت لأغراض دينية.

أسبانيا :

في سنة 1250م عثر على جثة طفل في سارجوسا Sargossa مصلوب ومستنزف دمه، وتكرر ذلك في سنة 1468م في بلدة سيوجوفيا Segovia، حيث صلب اليهود طفلا مسيحيا واستنزفوا دمه قبل عيد الفصح اليهودي، وحكم بالإعدام على عدد منهم.

وفي سنة 1490م في توليدو Tolido اعترف أحد اليهود على زملائه والذين كانوا قد اشتركوا معه في ذبح أحد الأطفال وأخذ دمه، وأعدم 8 من اليهود في هذه القضية ، والتي كانت السبب الرئيسي في قرارا طرد اليهود من أسبانيا في عام 1490م.

سويسرا :

في سنة 1287م في برن Berne ذبح اليهود الطفل رودلف في منزل يهودي ثري بالمدينة، واعترف اليهود بجريمتهم واعدم عدد كبير منهم، وصنعت المدينة تمثالا على شكل يهودي يأكل طفلا صغيرا ونصب التمثال في الحي اليهودي ليذكرهم بجرائمهم الوحشية.

النمسا :

في عام 1462م في بلدة إنزبروك Innsbruk بيع صبي مسيحي إلى اليهود فذبحوه على صخرة داخل لغابة، واستعملوا دمه في عيدهم، وصدرت عدة قرارات بعد تلك الحادثة تلزم اليهود بوضع رباطا أصفر اللون على ذراعهم اليسرى لتميزهم عن بقية السويسريين اتقاء لشرهم!

إيطاليا :

في 1475م في Trent بإيطاليا اختفى طفل عمره ثلاث سنوات يدعى سيمون، و حينما اتجهت الأنظار إلى اليهود، أحضروا الجثة من ترعة ليبعدوا الشبهة عنهم، وبعد التحقيق ثبت أن الطفل لم يمت غرقا، بل من استنزاف دمه بواسطة جروح في العنق و المعصم و القدم، واعترف اليهود بالجريمة، وبرروا ذلك بحاجتهم للدم من أجل إتمام طقوسهم الدينية، وعجن خبز العيد بالدم البشري و النبيذ، أعدم سبعة من اليهود في هذه القضية.

وفي سنة 1480م في Venice أعدم ثلاثة من اليهود في قضية ذبح طفل مسيحي واستنزاف دمه.

وفي سنة 1485م في ضاحية بادوا Padua ذبح اليهود طفلا يدعى Lorenzion واستنزفوا دمه.

وفي سنة 1603م عثر في فيرونا virona على جثة طفل مستنزف دمه من جروح فنية، وحوكم بعض اليهود في هذه القضية.

المجر (هنغاريا) :

في سنة 1494م وفي مدينة تيرانان Teranan صلب اليهود طفلا واستنزفوا دمه، واعترفت عليهم سيدة عجوز، وأثناء المحاكمة اعترفوا بأنهم ذبحوا أربعة أطفال آخرين، وجمعوا دمائهم لاستعمالها في أغراض طبية.

وفي إبريل من سنة 1882 في ضاحية تريزا ايسلار Treza Eslarاختطف اليهود فتاة مسيحية تدعى استرسوبيموس وكان عمرها 14 عاما، واعترفت طفلة يهودية بأنها شاهدت أمها تدعوا الفتاة المسيحية إلى منزلها، ومن هناك اقتادها عدد من اليهود إلي الكنيس، واعترف غلام يهودي بأنه شاهد عملية ذبح الفتاة وجمع دمائها في إناء كبير، واعترف عدد من اليهود باشتراكهم في عملية قتل الفتاة من أجل عيد الفصح اليهودي، واتهم 15 يهودي في هذه الجريمة.

وبدأت محاكمتهم في 19 يونيو، وكانت من أشهر المحاكمات التاريخية واستمرت إلى 3 أغسطس، واستطاع المال اليهودي أن يطمس الجريمة، وبرأت المحكمة اليهود القتلة بالرغم من أن كل أدلة الاتهام كانت تشير إلى اشتراكهم في الجريمة! وأدت هذه الجريمة إلى ظهور حالة من العداء ضد اليهود انتشرت في أوروبا كلها.

روسيا :

في سنة 1823م في فاليزوب Valisob بروسيا، فقد في عيد الفصح اليهودي طفل في الثانية ونصف من عمره، وبعد أسبوع، عثر على جثته في مستنقع قرب المدينة، وعند فحص الجثة، وجدت بها جروح عديدة من وخز مسامير حادة في جميع أنحاء الجسم، ولم يعثر على قطرة دم واحدة، لأن الجثة كانت قد غسلت قبل إعادة الثياب إليها، واعترفت ثلاث سيدات من اليهود باقترافهن الجريمة، وتم نفيهن إلى سيبريا.

وتوالت عمليات الاختطاف التي قام بها اليهود في روسيا، ففي ديسمبر عام 1852م تم اختطاف غلام في العاشرة وأتهم اليهود بقتله واستنزاف دمه، ثم في يناير 1853م تم اختطاف طفل في الحادية عشر من عمره وإستنزفت دماؤه وأتهم يهوديان بتلك الجريمة.

وفي مدينة كييف Kiev عثر عام 1911م على جثة الغلام جوثنسكي 13 سنة، بالقرب من مصنع يملكه يهودي وبها جروح عديدة، ولا أثر للدم في الجثة أو من حولها، وقد أعتقل عدد من اليهود في هذه القضية وكان من بينهم صاحب المصنع، وطالت أيام المحاكمة إلي سنتان، ثم ماتت الطفلتان الشاهدتان الرئيسيتان في القضية، نتيجة لتناولهما لحلوى مسمومة قدمها لهم أحد اليهود!

تركيا :

في جزيرة رودس اختفى طفل يوناني في عيد البوريم اليهودي سنة 1840م، وكان قد شوهد وهو يدخل الحي اليهودي في الجزيرة، وحينما هاج اليونان وطالبوا بالبحث عن الطفل اضطر الحاكم التركي يوسف باشا إلى تطويق الحي اليهودي وحبس رؤساء اليهود، وتعترف دائرة المعارف اليهودية طبعة 1905م الجزء العاشر صفحة 410 أن وساطة المليونير اليهودي مونتفيوري في تقديم الرشوة للباب العالي الكونت كاموند والذي كان مديرا لأعمال البنوك في الحكومة العثمانية، وهكذا استطاعت قوة المال اليهودي أن تطمس الحق في هذه الجريمة كما فعلت في جرائم عديدة غيرها.



صورة
صورة لكارت بريدي انتشر في بولندا توضح الشعائر اليهودية، والضحية تدعى آجنيس هوروزا من بولندا، وكانت تبلغ من 19 عاماً



المصدر : كتاب : ( هكذا فعل حاخامات اليهود باليهود والعالم ) - دكتور رفعت مصطفى.

يتبع إن شاء الله.


_________________
رضينا يا بني الزهرا رضينا
بحبٍ فيكمو يرضي نبينــــا



يا رب

إِن كَانَ لاَ يَرجُوكَ إِلاَّ مُحسِــــنٌ
فَمَن الَّذِى يَدعُو وَيرجو المُجرِمُ


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
 عنوان المشاركة: Re: القرابين البشرية عند اليهود
مشاركة غير مقروءةمرسل: الاثنين سبتمبر 24, 2012 6:41 am 
غير متصل

اشترك في: الأحد سبتمبر 18, 2005 12:40 am
مشاركات: 14352
مكان: مصـــــر المحروسة

وفي عام 1964 في أمريكا ذبح عدد من الأطفال في جمهورية كولومبيا في أمريكا اللاتينية و نشرت مجلة المصور هذا الحدث في عددها تاريخ 14/2/1964 و لجهل تلك المنطقة بطقوس أعياد اليهود فقد استطاع اليهود أن يغطوا تلك الجريمة حيث اعتقلت الشرطة الأمريكية المجرم و هو يهودي أمريكي و أفاد انه ذبح الأطفال من اجل مص دمائهم([1])و قد أُثيرت تلك الجريمة على أنها قصة مصاص دماء أي انه مجرم معتوه ومن اجل تضليل الرأي العام قام اليهود الاميريكيون في السبعينات بكتابة قصة مصاصي الدماء و مثلوه فلماً صرفوا عليه ملايين الدولارات من اجل ترويج فكرة تقول أن هناك أشخاصاً معتوهين يقومون بمص الدماء البشرية إيماناً بالخلود من خلال هذا العمل .

والواقع وما قد أوردناه يكشف حقيقة مصاص الدماء على انه تضليل واضح للعدالة الأمريكية و الشعب الأمريكي و أن الأمر في حقيقته هو فطائر عيد الفصح المقدس اليهودي

هذا ما كان قد تم التحقيق به حوالي ( 700) جريمة فيما بين عيد البوريم الأسود و عيد الفصح أما الذي لم يتم التحقيق به بعد الشكل الرسمي و القانوني ليكشف الحقيقة التي يعرفها اليهود كما يعرف أولادهم , فهي الجريمة النكراء التي تمت في الولايات المتحدة الأمريكية في عام 1983 في ولاية اطلنتا حيث أوردت جريدة الاتحاد الصادرة في أبو ظبي([2]) خبرا مفاده أن ثلاثة عشر طفلا في ولاية اطلنتا قد اختفوا و أن الشرطة الأمريكية تقوم بالبحث عنهم , و قد كان ورود الخبر ملازما لوقت عيد الفصح المقدس للتابعين للديانة اليهودية ثم وردت أخبار أن الشرطة الأمريكية في تلك الولاية اعتبرت أن الأولاد من المفقودين أو المشردين و أُقفل التحقيق و انتهى الأمر، لقد كانت أعمار الأولاد المفقودين بين 8 سنوات إلى 13 سنة و كلهم من المسيحيين الأمريكيين .

وتنطبق عليهم كافة الشروط المذكورة و المطلوبة لأخذ دمائهم من اجل فطيرة عيد الفصح المقدس .

والسؤال هل يعقل أن الشرطة الأمريكية و قوتها ليس باستطاعتها أن تجد هؤلاء الأطفال؟؟

في الواقع جرى تعتيم كبير حول الموضوع و لم يصح العالم على أن العصابات اليهودية المجرمة قامت بهذا العمل الإجرامي و ذلك للأسباب التالية :

1- أن عدد الأطفال كان ثلاثة عشر طفلا أي أنه يمثل عدد المسيح و تلاميذه بما فيهم يهوذا الاسخريوطي و هذا يمثل قربانا كاملا لعيد الفصح اليهودي الذي تزامن مع الاختفاء.

2- منذ أن كان المسيح و حتى الآن هم يحاولون القضاء على الدين المسيحي وقتل وتشريد التابعين لهذا الدين ولان هذا العمل فيه مكافأة من إلههم يهوه لهم و المذابح التي وقعت في روما و طرابلس و الغرب و أماكن أخرى في العالم هي الشاهد الماثل حتى الآن أمام الله و التاريخ .

ولما كان عدد الأولاد المسيحيين القرابين المقدمة ليهوه تمثل العدد (13) فكان ذلك عيداً تاريخياً لهم جسدوا فيه حقدهم التاريخي و اعتبروا أنهم حققوا ما يريده يهوه و أمنّوا لأنفسهم الخلاص الأبدي من الهلاك ([3]) .

وبناء على ذلك فعلى الشرطة الأمريكية في ولاية اطلنتا أن تطمس الآن و فوراً كل الأدلة و التحقيقات التي جرت بشأن هؤلاء الأطفال الثلاثة عشر كي يرضى عنهم اللوبي الصهيوني في مجلس الكونغرس الأمريكي و إلا كان نصيب هؤلاء الشرطة القتل أو الطرد أو النفي و لن تجرؤ الشرطة الأمريكية على إعادة التحقيق في هذه الجريمة لأن ذلك سيكشف حقيقتها للشعب الأمريكي و سيظهر واضحا أن الأطفال كانوا القرابين البشرية التي قدمت لعيد الفطر المقدس .

هذه الجريمة ما زال العالم لا يعرف حقيقتها و أهل الأطفال أنفسهم لا يعرفون إلا أن أولادهم فُقدوا أو تشردوا في تلك الولاية .

وبعد أن انتشر الخبر في العالم بواسطة الصحف شعر الحاخامات بالحرج من جراء ما قد أُثير من ضجة حول اختفاء هؤلاء الأولاد الأبرياء و خوفاً من أن يكشف العالم أمرهم في مرة قادمة – لأن هذا الإجرام مطلوب كل عام و بتعدد الأعياد و تعدد الكنيس يجب أن يتوفر قرابين – فبدءوا يفكرون كيف يمكنهم إرضاء يهوه بدم مسيحي ممزوج مع الفطائر في أعيادهم دون أن يعرف العالم كله بما يصنعون و كي لا يقال عن كيانهم المصطنع أنهم قتلة سفاكو دماء بريئة لا ذنب لها إلا أنها مسيحية ..؟! فتفتق خبثهم و مكرهم و حقدهم و خضرمتهم بالإجرام بالفكرة التالية :

أن هناك أطفالاً مسيحيين يولدون من أب و أم فقيرين و بالتالي فيمكن شراء هؤلاء الأطفال بالمال على أن هؤلاء الأطفال سيعيشون عيشة سعيدة لدى عائلات مسيحية ليس لها أولاد و بالتالي فتبدوا الأمور في غاية الإنسانية و خصوصا أن الدين المسيحي يسمح بالتبني و لكن يشترط بعدم الإخلال بالشروط التي يجب توافرها و المذكورة سابقا يمكن شراء هؤلاء الأطفال الرضع عن طريق الممرضات أو عن طريق مؤسسات إنسانية منشأة بأموال يهودية أو عن طرق الخطف من قبل عصابات موزعة في العالم و هي آخر ما يلجئون إليه في حالة عدم توفر الدم للفطير و حينما يكون الطفل رضيعاً فانه لا يعرف أهله من ناحية و تتغير ملامحه بسرعة و هذا يجعل من الصعب جدا على رجال الشرطة التحقيق في الموضوع الذي يمكن أيضاً طمسه بكل سهولة و من ناحية أخرى لن يعرف أهله الأصليين و إنما يظن أن القائمين على رعايته هم أهله و بالتالي يكون هؤلاء الحاخامات قد حصلوا على قرابينهم بهدوء وبشكل مسالم ورائع وفي غاية الإنسانية أمام العالم .

بعد إتمام هذا العمل ينقل الأطفال الرضع إلى فلسطين المحتلة ليوضعوا في أماكن خاصة و يقوم على تربيتهم و تسمينهم بواسطة تقديم الأغذية الكاملة لهم أشخاص مختصون يراعون الشروط المطلوبة لقربان يهوه حتى إذا أصبح الطفل في سن معينة يؤخذ ليستنـزف دمه حسب الطريقة المشروحة سابقا و بالتالي فليس هناك من يسأل وتموت كل الأدلة و يحيا الحاخامات و إلههم يهوه راضياً عنهم بما فعلوه ويباركهم.؟!

آخر الأخبار في هذا الصدد والتي كشفتها و كالات الأنباء عام 1988([4]) هو استرجاع طفلة برازيلية خطفها اليهود من البرازيل إلى فلسطين المحتلة و هي رضيعة عمرها ستة أشهر و بعد عام و نصف من البحث و التحري من قبل أهلها دون كلل أو ملل و بإلحاح تمكنوا من استرجاعها و عمرها عامين و أيضاً إنتهى الموضوع على أنه جريمة عادية لا أكثر و يبدو أن الطريقة المتبعة حالياً من أجل الحصول على القرابين هي كطريقة المدجنة حيث يؤتى بالصوص و يربى بالطريقة المطلوبة ثم يذبح حين الطلب عندما يصبح سمينا و موافقا للعيد بالشروط المطلوبة.

فهل سمعتهم بان الشرطة قامت بالتحقيق مع شخص ذبح دجاجة طالما أن اليهود يعتبرون كل البشر حيوانات ؟؟!! ([5])

لقد كتب الروسي فيدور دستويفسكي مقالا في عام 1877 أي منذ أكثر من مائة عام و قد ورد فيه أن بعض اليهود عاتبوه على هجومه عليهم بسبب جرائمهم وأنهم ما عادوا يؤمنون بالخرافات ( التلمود ) التي تؤمن بها العصابات الحاخامية وما عادوا يمارسون الطقوس الدينية المتبعة عن هؤلاء ( أي قتل الأطفال ) و أكثر من ذلك ما عادوا يؤمنون بالله ؟!

ليت فيدور حيا ليرى جرائم القرن العشرين الفظيعة و يرى الخداع و الخبث والإجرام المستمر على مر الزمن ([6])

والفت الانتباه إلى أن أبناء يهوه ([7]) هؤلاء الحاخامات ينتقون ضحيتهم من بين اعز أصدقائهم والمتعاطفين معهم وذلك من اجل أن لا يكون للدم أي اثر عدواني سابق حتى امتزاجه مع دمائهم عن طرق الأكل و هذا يبدو للعيان في الجريمتين الآنفتي الذكر في أمريكا أما ما لم يكتشف منها فسأترك ذلك للشرطة الأمريكية في البحث عنها ؟؟!!

ويبدو أن السبب المباشر لهذه القرابين البشرية هو أن حاخاماتهم أبناء يهوه ([8])على اختلاف جنسياتهم في العالم يقومون بهذا الإجرام لبغضهم و حقدهم على المسيحيين و حاجتهم لدمهم من أجل الحاخامات الذين يخشون أن يكون يسوع ابن مريم هو المسيح الحقيقي فإذا أكلوا دم أتباعه فإنهم يضمنون لنفوسهم الخلاص من الهلاك الأبدي ([9])فهم يعتقدون أن المسيح يهودي و لكن حين خالفهم في جرائمهم التي ينسبوها ليهوه اتهموه انه ابن زنى و كذبوه و طاردوا أتباعه و هذا ما سأتحدث عنه في مقال آخر.

والشيء المذهل أن من يسجن من اليهود بسبب هذه الجرائم فهو يسجل بطلا في سجلاتهم و يدفعون الأموال الطائلة لإطلاق سراحه أما من يعدم بسببها فان يهوه يكتب له الخلود لأنه شارك في تقديم القرابين له ([10]) .

وكل ما ورد كان من الوقائع أما في التطبيق القانوني :

1- منذ عام 1144و حتى عام 1948 :

حينما كان تابعو الديانة اليهودية في بلادهم أي اليهودي الانكليزي في انكلترا والألماني في ألمانيا واليهودي الأمريكي في أمريكا واليهودي الروسي في روسيا واليهودي العربي في بلاد العرب وهكذا كانت تطبق عليهم القوانين الجزائية بالمساواة مع أي شخص آخر في تلك البلاد إذا اقترفت يداه جريمة وذلك لأنهم مواطنون لتلك الدول ولا فرق بين يهودي أو مسيحي أو مسلم أو بوذي آو ملحد في تطبيق القانون و ذلك حسب مبدأ المساواة أمام القانون كمبدأ للعدالة وكما رأينا طبقت بحقهم عقوبات مختلفة و نالوا جزاء إجرامهم كلٌ في موطنه.

2- من عام 1948 حتى عام 1983 :

اختلفت الأمور حيث أن المجرمين ينفذون جرائمهم ثم يهربون إلى فلسطين المحتلة ليحموا أنفسهم من العقاب ضمن الكيان المصطنع إسرائيل مثال ذلك إذا ذبح يهودي انكليزي طفلاً مسيحياً انكليزياً وصنع حاخاماته من دم الطفل فطير العيد المقدس وحين اكتشفت الشرطة الانكليزية جريمته هرب إلى معقل العصابات اليهودية في فلسطين المحتلة فهل تستطيع انكلترا و قوتها العظيمة أن تطبق القانون الجنائي عليه بسب جريمته؟؟

في الواقع لا تستطيع لا انكلترا ولا حتى أمريكا و قوتها و عظمتها أن توقع أي عقوبة على هذا المجرم والسبب أن الشرطة البريطانية ستطالب به على أنه مجرم انكليزي فار من وجه العدالة و مدان بجريمة قتل من الدرجة الأولى ( العمد ) و لكن العصابات الحاخامية المجرمة لن تسلمه لان هذا المجرم غير معاقب عليه في نظامهم لإختلاف الوصف القانوني من جهة و تنازع القوانين من جهة ثانية و على العكس فانه عمل يكافئ عليه يهوه وبالتالي فهو ليس بجريمة لكن يمكن تطبيق القانون إذا تمكنت الشرطة من القبض على المجرم قبل الهرب و إن تم ذلك فان المال اليهودي و الضغط السياسي يتدخل للإفراج عنه و يصبح القانون مسرحية هزلية أو تضليل للعدالة لإبعاد موضوع فطير العيد الممزوج بالدماء كما حصل في قضية مصاص الدماء في كولومبيا و اعتبر معتوهاً .

ليس هناك أي اتفاق دولي بين العصابات الحاخامية و أي دولة أخرى على تسليم المجرمين (لان هذا لا يتعارض مع تعاليم التلمود فلا يجوز تسليم اليهود مطلقاً )

3- بعد عام 1983:

أصبح الأمر بسيطاً جدا لأن وقوع جرائم الذبح سيكون في فلسطين المحتلة حيث تجلب القرابين من أوروبا و أمريكا و توضع في المدجنة حسب ما بينا ([11]) مؤخراً في طريقة الحصول على القرابين بشكل إنساني ثم تذبح و يوزع الدم ([12])المسيحي مرة أخرى لكل كنيس يهودي إن كان في فلسطين المحتلة أو في بلدان العالم المختلفة و بالتالي فلن يعرف أحد في العالم متى و في أي مذبح ستكون الجرائم .

وقد إنفضحت جريمة القربان الكامل في الشهر الخامس عام 1998 عندما القي القبض على عائلة أمريكية يهودية تحتوي ( 13) طفلاً و قد اكتشفت الشرطة الأمريكية الأمر حينما كانت تلك العائلة تحاول تزوير جوازات سفر للأطفال لنقلهم إلى فلسطين وقد اعترفوا أثناء التحقيق أنهم اشتروا الأطفال من الممرضات ومن عائلات فقيرة وأنهم سوف يأخذونهم إلى فلسطين لكي يتم تبنيهم من قبل عائلات يهودية غنية ليس لديها أطفال ، ‍‍هذه الطريقة الخبيثة للحصول على دم المسيحيين من أجل القرابين البشرية هو احتفال كامل تام (13)طفل بمناسبة مرور خمسين عاما على قيام دولة ( الشر ) إسرائيل وبناءً عليه من يفقد طفلاً عليه أن يبحث عنه في بطون حاخامات اليهود لأنه سيجده هناك يقبع و يدعو باللعنة على كل من ساعد هؤلاء المجرمين الهراطقة [(13)].

ومن تعاليمهم السرية في كتبهم تقديم ذبيحة أو أضحية بشرية في أعيادهم حيث يخلط الدم البشري المستنزف بطريقة بشعة مع عجين الفطير الذي يؤكل في عيد الفصح (عيد الفصح: اسم عبري معناه (عبور)، ويعرف أيضاً باسم (عيد الفطير)، ويبدأ العيد مساء الرابع عشر من شهر ابيب (المعروف بعد السبي بشهر نيسان)، وهو من أعظم أعياد اليهود وأجلّها، حيث يعيدون ذكرى خروج بني إسرائيل من مصر ونجاتهم من فرعون، ويأكلون فطيراً غير مختمر وجدياً مشوياً وأعشاب مُرّة) ([14])، وذلك من أشنع وأفظع ما يرتكبه أحبارهم باسم الدين ، وقد افتضح اليهود في عدد من حوادث الإختطاف والقتل لذلك الغرض البشع المشين([15]).

تلك إشارات موجزة ولمحات خاطفة عن بعض انحرافات اليهود وأفكارهم الخبيثة وعقائدهم الفاسدة التي نتجت عن التوراة المحرفة وما يتبعها من أسفارهم الأخرى المبدّلة ومن إيمانهم بالتلمود المكذوب ومن إتباعهم لأحبارهم وحاخاماتهم فيما يأمرونهم به من التحليل والتحريم، فاليهودية ديانة كهنوتية بمعنى أن الحاخامات والكهنة هم الذين يضعون لليهود شرائعهم كشأن الديانة النصرانية، ومن هنا جاء تقديس الحاخامات ورجال الدين اليهودي واعتقاد عصمتهم، ومجمع أحبارهم يسمى (السنهدرين) ويسمى الآن (الكهيلا) له دور كبير في حياة اليهود الدينية والاجتماعية والسياسية.

ومن ذلك المجمع الكهنوتي لحاخامات اليهود المتمسكين بتعاليم التوراة المحرفة والتلمود الخبيث انبثقت أخطر وأخبث خطة عرفها العقل البشري للاستيلاء على العالم والتحكم فيه وإفساد الدين والأخلاق وهو ما يعرف بـ(برتوكولات حكماء صهيون) وعنها انبثقت المؤسسات والمنظمات والنوادي اليهودية الصهيونية السرية التي عاثت في الأرض فساداً كالماسونية ، والروتاري، واللّيونزكِلَبْ (نوادي الأسود)، وجمعية بنايْ بِرْث (أبناء العهد) وغيرها مما تتنوع فيها الأسماء ولكن يبقى المضمون والهدف واحد وهو خدمة الأهداف الصهيونية اليهودية الرئيسة وهي على ثلاث مراحل :

الأولى : تجميع اليهود وإقامة دولة ووطن لهم في فلسطين، وقد نجحوا في ذلك بتعاون مع القوى الاستعمارية الصليبية الحاقدة.

الثانية : توسيع دولة إسرائيل لتصبح (إسرائيل الكبرى) لتشمل الأراضي الواقعة بين النيل والفرات وتشمل المدينة المنورة وخيبر.

الثالثة : المملكة اليهودية العالمية، حيث يخضع العالم لسيطرة اليهود وتكون أورشليم عاصمة المملكة العالمية التي يحكمها ملك يهودي.

ومن انحرافاتهم في الشريعة أيضاً مزاولتهم للسحر ، حيث يزاول أحبارهم ورؤساؤهم أعمال السحر والدجل مما هو مدون في كتابهم (الكابالا) أحد كتبهم السرية التلمودية، وقد عُرف اليهود بمزاولة السحر والشعوذة قديماً وحديثاً.

قال تعالى: وَاتّبَعُواْ مَا تَتْلُواْ الشّيَاطِينُ عَلَىَ مُلْكِ سُلَيْمَانَ وَمَا كَفَرَ سُلَيْمَانُ وَلَـَكِنّ الشّيْاطِينَ كَفَرُواْ يُعَلّمُونَ النّاسَ السّحْرَ وَمَا أُنْزِلَ عَلَى المَلَكَينِ بِبابِلَ هَارُوتَ وَمَارُوتَ وَما يُعَلِّمانِ مِن أَحَدٍ حَتَّى يَقُولا إنَّما نحن فِتْنَةٌ فَلا تَكْفُر فَيَتَعَلَّمونَ مِنْهُما ما يُفَرِّقونَ بِهِ بَين المَرْءِ وَزَوْجِهِ وَما هُم بِضارِّينَ بِهِ مِنْ أَحَدٍ إِلاَّ بإِذْنِ الله وَيَتَعَلَّمونَ مَا يَضُرُّهُم ولا يَنْفَعُهُم وَلَقَدْ عَلِمُوا لمَنِ اشْتَراهُ مَا لَهُ في الآخِرَةِ مِنْ خَلاقٍ وَلَبِئْسَ مَا شَرَوْا بِهِ أَنْفُسَهُم لَو كَانُوا يَعْلَمُون ([16]) ، و في السنة النبوية أن لبيد بن الأعصم اليهودي قد سحر النبي صلى الله عليه وسلم في مشط ومشاطة وجف طلع نخلة ذكر، وشفاه الله عز وجل من السحر بالمعوذتين([17]).

والتلمود يمتلئ بطقوس السحر والشعوذة والعرافة ، فيقول الحاخام راوهنا: كل منا يوجد عن شماله ألف (من العفاريت)، ويوجد عن يمينه عشرة آلاف .

وقال ربَّا : إن الازدحام أثناء الموعظة بالكنيس بسببهم (العفاريت)، واستهلاك ملابس الحاخام ( الإبلاء ) بسبب احتكاكهم بها ، والأقدام المكسورة بسببهم . ثم يصف الحاخام بعض الطرق السحرية لمن أراد مشاهدة العفاريت([18]).

ولا يزال اليهود يمارسون السحر إلى يومنا هذا ، بل تتميز ظاهرة الشعوذة لدى اليهود بأن الأشخاص الذين يمارسونها في الأساس هم رجال دين من الحاخامات، أما جمهورهم فهو من مختلف قطاعات الشعب وعلى جميع المستويات .

تلك بعض نتائج وآثار الانحرافات العقدية والتشريعية عند اليهود ، وتأثيرها في علاقتهم مع الآخرين ، بل خطر اليهود على الآخرين .

ويتخذ اليهود جميع الوسائل والطرق في إثارة الفتن والحروب ونشر الفساد الأخلاقي والدعوة إلى الإباحية والإجهاض والزنا وإشاعة الربا والفساد الاقتصادي والسياسي والاجتماعي والديني في سبيل تحقيق أهدافهم وأحلامهم وهم في حقيقتهم أحقر وأجبن وأضعف من أن يحققوا شيئاً من ذلك ولكنهم انتهازيون يستفيدون من الأحداث والاضطرابات والفتن في تحقيق أهدافهم ولا يتناهون عن منكر في سبيل ذلك قال الله عز وجل: ُعِنَ الّذِينَ كَفَرُواْ مِن بَنِيَ إِسْرَائِيلَ عَلَىَ لِسَانِ دَاوُودَ وَعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ ذَلِكَ بِمَا عَصَوْا وّكَانُواْ يَعْتَدُونَ كَانُواْ لاَ يَتَنَاهَوْنَ عَن مّنكَرٍ فَعَلُوهُ لَبِئْسَ مَا كَانُواْ يَفْعَلُونَ ([19]) .

فكان عقاب الله عز وجل عليهم بقوله تعالى: ضُرِبَتْ عَلَيْهِمُ الذّلّةُ أَيْنَ مَا ثُقِفُوَاْ إِلاّ بِحَبْلٍ مّنْ اللّهِ وَحَبْلٍ مّنَ النّاسِ وَبَآءُوا بِغَضَبٍ مّنَ اللّهِ وَضُرِبَتْ عَلَيْهِمُ الْمَسْكَنَةُ ذَلِكَ بِأَنّهُمْ كَانُواْ يَكْفُرُونَ بِآيَاتِ اللّهِ وَيَقْتُلُونَ الأنْبِيَآءَ بِغَيْرِ حَقّ ذَلِكَ بِمَا عَصَوْاْ وّكَانُواْ يَعْتَدُونَ ([20]) .

هامش .

[1] جريدة أخبار فلسطين تاريخ 21/5/1963.

[2] "جريدة الاتحاد "جريدة يومية تصدر في الإمارات العربية المتحدة مدينة أبوظبي.

[3] ندرة اليازجي :" رد على التوراة" –دمشق 1972 ص37.

[4] وكالة الأنباء المصورة 1988.

[5] بروتوكولات حكماء صهيون وتعاليم التلمود، تأليف شوقي عبد الناصر –ط1دمشقسوريادار الرشيد للطباعة 1988.

[6] جريدة تشرين تاريخ 8/7/1985سوريا.

[7] الكتاب المقدس سفر التكوين 6/2

وثيقة الصهيونية في العهد القديم الدكتور جورجي كنعان سوريا.

[8] دراسة سريانية مقالات بقلم المطران اسحاق ساكا دمشق 1986 ص10.

[9] المجلة البطريركية السنة السابعة عدد كانون الثاني عام 1933.

[10] بروتوكولات حكماء صهيون وتعاليم التلمود، تأليف شوقي عبد الناصر –ط1دمشقسوريادار الرشيد للطباعة 1988.

[11] جريدة الحرية الجمعة 9/10/1992 تونس.

[12] وكالة الأنباء المصورة سوريا البحرين MBC الشهر الخامس عام 1998 مساءاً.

[13] عبد العاطي جلال :" الذبائح البشرية التلمودية "–المؤسسة المصرية العامة للطباعة –القاهرة 1962

[14] انظر: قاموس الكتاب المقدس ص678،679.

[15] انظر في ذلك قصة حادثة قتل الأب توما وخادمه في سوريا وغيرها من قصص الذبائح البشرية عند اليهود في المراجع الآتية:

نجيب الكيلاني: " دم لفطير صهيون"دار النفائس

عبد الله التل :"خطر الصهيونية العالمية على الإسلام والمسيحية" – ط المكتب الإسلامي (الثالثة) الأردن 1979

مصطفى السعدني : "أضواء على اليهود" القاهرة 1969

كتاب شارل لوران في حادثة قتل الأب توما وخادمه (ملحق بالكنز المرصود)

رسالة (إظهار سِرِّ الدم المكنون) للحاخام ناوفيطوس.(ملحق بالكنز المرصود)

[16] قرآن كريم سورة البقرة آية 102.

[17] فتح الباري 10/221

[18] ظفر الإسلام :"" التلمود تاريخه وتعاليمه" دار النفائس 1989 ص76.

[19] قرآن كريم – سورة المائدة آية 79.

[20] قرآن كريم سورة آل عمران آية 112.

المصدر : كتاب : اليهودية في العراء بين الوهم والحقيقة - محسن الخازندار .

من محتوى الرابط التالي :

http://www.odabasham.net/show.php?sid=34584

يتبع إن شاء الله .


_________________
رضينا يا بني الزهرا رضينا
بحبٍ فيكمو يرضي نبينــــا



يا رب

إِن كَانَ لاَ يَرجُوكَ إِلاَّ مُحسِــــنٌ
فَمَن الَّذِى يَدعُو وَيرجو المُجرِمُ


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
 عنوان المشاركة: Re: القرابين البشرية عند اليهود
مشاركة غير مقروءةمرسل: الثلاثاء سبتمبر 25, 2012 8:09 am 
غير متصل
Site Admin

اشترك في: الاثنين فبراير 16, 2004 6:05 pm
مشاركات: 23668

الفاضل سهم النور

بارك الله فيك مشاركة بناءة

لكن يا ريت تضع لنا مشاركة مهمة عن القربان الداخلي

يعنى تضحية أنواع من اليهود بأولادهم أو أنفسهم كقربان

ثم توثيق أن الدجال سيضحى بهم ؟؟

جميل ؟؟

ماشي؟؟



أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
 عنوان المشاركة: Re: القرابين البشرية عند اليهود
مشاركة غير مقروءةمرسل: الثلاثاء سبتمبر 25, 2012 1:14 pm 
غير متصل

اشترك في: الأحد سبتمبر 18, 2005 12:40 am
مشاركات: 14352
مكان: مصـــــر المحروسة

أعزكم الله سيدي الشريف فضيلة الدكتور محمود .

وإن كان من خير فببركتكم ، وببركة إشاراتكم ، وما فتحتموه من أبواب للخير وللمعرفة .

وسمعاً وطاعة يا مولانا أفعل إن شاء الله.

وإن شاء الله جميل وماشي ببركة أنفاسكم الطاهرة سيدي الشريف.

أعزكم الله وأدامكم مناراً للمسلمين.


_________________
رضينا يا بني الزهرا رضينا
بحبٍ فيكمو يرضي نبينــــا



يا رب

إِن كَانَ لاَ يَرجُوكَ إِلاَّ مُحسِــــنٌ
فَمَن الَّذِى يَدعُو وَيرجو المُجرِمُ


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
 عنوان المشاركة: Re: القرابين البشرية عند اليهود
مشاركة غير مقروءةمرسل: الخميس سبتمبر 27, 2012 2:12 am 
غير متصل

اشترك في: الخميس مارس 29, 2012 9:53 pm
مشاركات: 45821
الأخ الفاضل / سهم النور
أعزه الله.....
اذا سمحت لى أن ارسل لك هذا الرابط لتكمل الموضوع الذى بدأته بأسلوبك الجذاب
عسى أن يكون مفيدا :)
تفضل هذا الرابط:-

http://dawayima.own0.com/t3854-topic

_________________
أستغفر الله العلى العظيم الذى لا اله الاّ هو الحى القيوم وأتوب اليه
أستغفر الله العلى العظيم الذى لا اله الاّ هو الحى القيوم وأتوب اليه
أستغفر الله العلى العظيم الذى لا اله الاّ هو الحى القيوم وأتوب اليه


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
 عنوان المشاركة: Re: القرابين البشرية عند اليهود
مشاركة غير مقروءةمرسل: الخميس سبتمبر 27, 2012 4:58 am 
غير متصل

اشترك في: الاثنين ديسمبر 20, 2004 11:42 am
مشاركات: 12771
الأخ الفاضل سهم النور تفضل هدية صغيرة مع رابط الترجمة :

http://www.come-and-hear.com/editor/br_3.html

رابط الترجمة :

http://translate.google.com.eg/translat ... CDsQ7gEwAw

_________________
المواجهة النبوية الشريفة

صورة


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
 عنوان المشاركة: Re: القرابين البشرية عند اليهود
مشاركة غير مقروءةمرسل: الخميس سبتمبر 27, 2012 5:23 am 
غير متصل

اشترك في: الاثنين ديسمبر 20, 2004 11:42 am
مشاركات: 12771
بالإضافة للرابط فى الأعلى أنظر هذا الفيديو

http://www.youtube.com/watch?v=B7qNbIRvGqU





وأيضاً هذا :

http://www.youtube.com/watch?v=BCO1d8jtOeo



_________________
المواجهة النبوية الشريفة

صورة


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
 عنوان المشاركة: Re: القرابين البشرية عند اليهود
مشاركة غير مقروءةمرسل: الخميس سبتمبر 27, 2012 6:45 am 
غير متصل

اشترك في: الأحد سبتمبر 18, 2005 12:40 am
مشاركات: 14352
مكان: مصـــــر المحروسة

الأخ الفاضل (حامد الديب)

جزاك الله خيراُ وبارك الله فيك.

الأخ الفاضل (ذا النون)

جزاك الله خيراً ، وبارك الله فيك .

إضافة أكثر من رائعة.

وياحبذا لو تفضل أحد الأحباب ممن لهم باع في الترجمة ، وترجم لنا ولو كموجز مختصر محتوى تلك الفيديوهات.


_________________
رضينا يا بني الزهرا رضينا
بحبٍ فيكمو يرضي نبينــــا



يا رب

إِن كَانَ لاَ يَرجُوكَ إِلاَّ مُحسِــــنٌ
فَمَن الَّذِى يَدعُو وَيرجو المُجرِمُ


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
 عنوان المشاركة: Re: القرابين البشرية عند اليهود
مشاركة غير مقروءةمرسل: الخميس سبتمبر 27, 2012 4:31 pm 
غير متصل

اشترك في: الاثنين ديسمبر 20, 2004 11:42 am
مشاركات: 12771
وهذا فيديو ثالث لنفس الموضوع مدته 26 دقيقة تفضل :

http://www.youtube.com/watch?v=-jTdc04ODU4



تاريخ رفع الفيديو 11/10/2011

معلومات عن الفيديو :

تم التحميل بتاريخ 11/10/2011

The intricate web of life that is nature, & all that we see, which binds us all in wholeness can only be severed by fantasy, illusion, delusion, fear & trauma. Satanism is this conditioning "practise" of separation enforced. To maintain a "state" of separation between us the Satanists "craft" belief systems & put in "practise" a "System" for us to perpetuate it. All occults, esoterics, science, New Age, "Oneness", race, culture, creed, education, commerce, etc, the basis of all fantasy, illusion & delusion that ever appeared, existed/exist ONLY to maintain MANS separation (fallen "state"). Satanism is found all across Earth. All involved in the fall were once innocent babies. This is not a "Jewish" problem, instead it is MANS problem. Ritual Sacrifice started in Ancient Egypt & spread from there & is endemic today. Satanists perform all kinds of rituals to instill a wedge between us so that we can't come together in wholeness again. Keeping us individualised (in-divide-u-all-ised) permits Satanists to rule over all of us, hence their manufactured, races, cultures, religions & "systems", as documented across their recorded ages, with remote Gods, Deities, Beings, Heavens, Hells, etc. Using them as shields, Satanists hide behind all races, cultures, creeds & systems to use MAN (us).

To continue please go here: http://loveforlife.com.au/node/8232

Read more here: http://loveforlife.com.au & here http://loveforlife.com.au/node/8232 & here: http://loveforlife.com.au/node/2738

Arthur Cristian
Love For Life
12th October 2011

This video was uploaded from here: http://video.google.com/videoplay?docid ... 5879649961

Please watch "The Dream Of Life" video series on the YouTube Channel: http://www.youtube.com/user/ArthurLoveForLife
or go here: http://www.loveforlife.com.au/node/8235

See the Love for Life Home Page http://loveforlife.com.au, for a blog of all the main insights of our work since March 2005, whether through articles, videos, podcasts or discussions/debates. The blog, found by scrolling down the home page after Points 1 - 13 and Facebook links is a compilation of all our most important work into one area of the website as a way of providing easy access to this work so those interested are able to fully comprehend the big picture.


ترجمة جوجل :

تم التحميل بتاريخ 2011/11/10

لا يمكن إلا أن شبكة معقدة من الحياة التي هي الطبيعة، وكل ما نراه، التي تجمعنا جميعا في الكمال وقطع من، الخيال الوهم والخوف والوهم والصدمة. هذا الشيطانية هواء "الممارسة" الانفصال القسري. للحفاظ على "الدولة" الفصل بين لنا عبدة الشيطان أنظمة "الحرفية" والاعتقاد وضعها في "ممارسة" "نظام" بالنسبة لنا لإدامة ذلك. جميع كولتس، esoterics والعلوم، العصر الجديد، "وحدانية" أو العرق أو الثقافة أو العقيدة، والتعليم، والتجارة، الخ، أساس كل الوهم، والخيال والوهم الذي ظهر من أي وقت مضى، وجدت / وجود لها إلا للحفاظ على فصل MANS (سقط " الدولة "). تم العثور على الشيطانية في جميع أنحاء الأرض. وكانت جميع المشاركين في سقوط الأطفال الأبرياء مرة واحدة. هذه ليست "يهودية" المشكلة،بدلا من ذلك هو MANS المشكلة. طقوس التضحية التي في مصر القديمة وانتشرت من هناك ومتوطن اليوم. عبدة الشيطان أداء جميع أنواع الطقوس لغرس إسفين بيننا حتى أننا لا يمكن أن تأتي معا في الكمال مرة أخرى. حفظ لنا فردية (في الفجوة-U-ALL-ised) يسمح عبدة الشيطان للحكم على كل واحد منا، وبالتالي من المصنعة والأعراق والثقافات والأديان و"نظم"، كما هو موثق في أعمارهم المسجلة، مع الآلهة عن بعد، آلهة، الكائنات، السماء، الجحيم، وما إلى ذلك استخدامهم كدروع، عبدة الشيطان الاختباء وراء كل الأجناس والثقافات والعقائد والنظم لاستخدام MAN (لنا).

يرجى الدخول على مواصلة هنا: http://loveforlife.com.au/node/8232

اقرأ المزيد هنا: http://loveforlife.com.au وهنا http://loveforlife.com.au/node/8232 وهنا: http://loveforlife.com.au/node/2738

آرثر كريستيان
الحب من أجل الحياة
12 أكتوبر 2011

تم تحميل هذا الفيديو من هنا: http://video.google.com/videoplay؟docid=5939595075879649961

يرجى مشاهدة "حلم الحياة" سلسلة الفيديو على قناة يوتيوب: http://www.youtube.com/user/ArthurLoveForLife
أو الذهاب هنا: http://www.loveforlife.com.au/node/8235

رؤية الحب للصفحة الرئيسية http://loveforlife.com.au الحياة، لبلوق من الأفكار الرئيسية لجميع عملنا منذ مارس 2005، سواء من خلال المقالات ومقاطع الفيديو وملفات podcast أو المناقشات / المناقشات. بلوق، وجدت من قبل التمرير إلى أسفل الصفحة الرئيسية بعد النقاط 1 حتي 13 وصلات الفيسبوك هو عبارة عن تجميع لجميع أعمالنا في أهم منطقة واحدة من الموقع كوسيلة لتوفير سهولة الوصول إلى هذا العمل حتى المهتمين قادرون على كامل فهم الصورة الكبيرة.

_________________
المواجهة النبوية الشريفة

صورة


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
 عنوان المشاركة: Re: القرابين البشرية عند اليهود
مشاركة غير مقروءةمرسل: الاثنين أكتوبر 01, 2012 6:35 am 
غير متصل

اشترك في: الأحد سبتمبر 18, 2005 12:40 am
مشاركات: 14352
مكان: مصـــــر المحروسة

القربان الداخلي تضحية أنواع من اليهود بأولادهم أو أنفسهم كقربان.

أولاً : ما ورد عن ذلك في كتاب الله.

- أورد الإمام الطبري في تفسيره المعروف بـ جامع البيان في تأويل القرآن – في تفسير قوله تعالى:{إِذْ قَالَ مُوسَى لِقَوْمِهِ يَا قَوْمِ إِنَّكُمْ ظَلَمْتُمْ أَنْفُسَكُمْ بِاتِّخَاذِكُمُ الْعِجْلَ فَتُوبُوا إِلَى بَارِئِكُمْ فَاقْتُلُوا أَنْفُسَكُمْ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ عِنْدَ بَارِئِكُمْ فَتَابَ عَلَيْكُمْ إِنَّهُ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ} (اليقرة - 54)

القول في تأويل قوله تعالى ذكره { وَإِذْ قَالَ مُوسَى لِقَوْمِهِ يَا قَوْمِ إِنَّكُمْ ظَلَمْتُمْ أَنْفُسَكُمْ بِاتِّخَاذِكُمُ الْعِجْلَ فَتُوبُوا إِلَى بَارِئِكُمْ فَاقْتُلُوا أَنْفُسَكُمْ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ عِنْدَ بَارِئِكُمْ فَتَابَ عَلَيْكُمْ إِنَّهُ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ} (54)

وتأويل ذلك: اذكروا أيضاً إذ قال موسى لقومه من بني إسرائيل: يا قوم إنكم ظلمتم أنفسكم . وظلمهم إياها، كان فعلَهم بها ما لم يكن لهم أن يفعلوه بها، مما أوجب لهم العقوبة من الله تعالى. وكذلك كل فاعل فعلاً يستوجب به العقوبة من الله تعالى فهو ظالم لنفسه بإيجابه العقوبة لها من الله تعالى .

وكان الفعل الذي فعلوه فظلموا به أنفسهم ، هو ما أخبر الله عنهم: من ارتدادهم باتخاذهم العجل رباً بعد فراق موسى إياهم.

ثم أمرهم موسى بالمراجعة من ذنبهم، والإنابة إلى الله من ردتهم، بالتوبة إليه ، والتسليم لطاعته فيما أمرهم به. وأخبرهم أن توبتهم من الذنب الذي ركبوه قتلهم أنفسهم .وقد دللنا فيما مضى على أن معنى"التوبة": الأوبة مما يكرهه الله إلى ما يرضاه من طاعته.

استجاب القوم لما أمرهم به موسى من التوبة مما ركبوا من ذنوبهم إلى ربهم، على ما أمرهم به.

كما حدثنا محمد بن المثنى قال، حدثنا محمد بن جعفر قال، حدثنا شعبة بن الحجاج ، عن أبي إسحاق ، عن أبي عبد الرحمن أنه قال في هذه الآية:(فاقتلوا أنفسكم) قال: عمدوا إلى الخناجر ، فجعل يطعن بعضهم بعضاً.

حدثني عباس بن محمد قال، حدثنا حجاج بن محمد، قال ابن جريج ، أخبرني القاسم بن أبي بزة أنه سمع سعيد بن جبير ومجاهدا قالا قام بعضهم إلى بعض بالخناجر يقتل بعضهم بعضاً لا يحن رجل على رجل قريب ولا بعيد ، حتى ألوى موسى بثوبه ، فطرحوا ما بأيديهم ، فتكشف عن سبعين ألف قتيل. وإن الله أوحى إلى موسى: أن حسبي فقد اكتفيت ! فذلك حين ألوى بثوبه.

حدثني عبد الكريم بن الهيثم قال، حدثنا إبراهيم بن بشار قال، حدثنا سفيان بن عيينة قال، قال أبو سعيد ، عن عكرمة ، عن ابن عباس قال: قال موسى لقومه:(توبوا إلى بارئكم فاقتلوا أنفسكم ذلكم خير لكم عند بارئكم فتاب عليكم إنه هو التواب الرحيم). قال: أمر موسى قومه عن أمر ربه عز وجل - أن يقتلوا أنفسهم ، قال: فاحتبى الذين عكفوا على العجل فجلسوا ، وقام الذين لم يعكفوا على العجل، وأخذوا الخناجر بأيديهم، وأصابتهم ظلمة شديدة ، فجعل يقتل بعضهم بعضاً، فانجلت الظلمة عنهم وقد أجلوا عن سبعين ألف قتيل ،كل من قتل منهم كانت له توبة ، وكل من بقي كانت له توبة.]اهـ

- وقال الإمام الرازي في تفسيره - مفاتيح الغيب من القرآن الكريم – [اختلفت الروايات ، فالأول : أنه أمر من لم يعبد العجل من السبعين المختارين لحضور الميقات أن يقتل من عبد العجل منهم ، وكان المقتولون سبعين ألفاً فما تحركوا حتى قتلوا على ثلاثة أيام ، وهذا لقول ذكره محمد بن إسحاق.

الثاني : أنه لما أمرهم موسى عليه السلام بالقتل أجابوا فأخذ عليهم المواثيق ليصبروا على القتل فأصبحوا مجتمعين كل قبيلة على حدة وأتاهم هارون بالإثني عشر ألفاً الذين لم يعبدوا العجل ألبتة وبأيديهم السيوف ، فقال التائبون : إن هؤلاء إخوانكم قد أتوكم شاهرين السيوف فاتقوا الله واصبروا فلعن الله رجلاً قام من مجلسه أو مد طرفه إليهم أو اتقاهم بيد أو رجل يقولون أمين ، فجعلوا يقتلونهم إلى المساء وقام موسى وهارون عليهما السلام يدعوان الله ويقولان البقية البقية يا إلهنا فأوحى الله تعالى إليهما ، قد غفرت لمن قتل وتبت على من بقي ، قال : وكان القتلى سبعين ألفاً ، هذه رواية الكلبي.

الثالث : أن بني إسرائيل كانوا قسمين : منهم من عبد العجل ومنهم من لم يعبده ولكن لم ينكر على من عبده ، فأمر من لم يشتغل بالإنكار بقتل من اشتغل بالعبادة ، ثم قال المفسرون : إن الرجل كان يبصر والده وولده وجاره فلم يمكنه المضي لأمر الله فأرسل الله تعالى سحابة سوداء ، ثم أمر بالقتل فقتلوا إلى المساء حتى دعا موسى وهارون عليهما السلام وقالا : يا رب هلكت بنو إسرائيل البقية البقية فانكشفت السحابة ونزلت التوراة وسقطت الشفار من أيديهم.]اهـ

- وذكر الإمام القرطبي في تفسيره - الجامع لأحكام القرآن – [ قوله تعالى : {فَتُوبُوا إِلَى بَارِئِكُمْ} لما قال لهم فتوبوا إلى بارئكم قالوا كيف ؟ قال {فَاقْتُلُوا أَنْفُسَكُمْ} قال أرباب الخواطر ذللوها بالطاعات وكفوها عن الشهوات والصحيح أنه قتل على الحقيقة هنا والقتل : إماتة الحركة وقتلت الخمر : كسرت شدتها بالماء قال سفيان بن عينه التوبة نعمة من الله أنعم الله بها على هذه الأمة دون غيرها من الأمم وكانت توبة بني إسرائيل القتل. وأجمعوا على أنه لم يؤمر كل واحد من عبدة العجل بأن يقتل نفسه بيده قال الزهري : لما قيل لهم : {فَتُوبُوا إِلَى بَارِئِكُمْ فَاقْتُلُوا أَنْفُسَكُمْ} قاموا صفين وقتل بعضهم بعضاً حتى قيل لهم : كفوا فكان ذلك شهادة للمقتول وتوبة للحي على ما تقدم وقال بعض المفسرين : أرسل الله عليهم ظلاماً ففعلوا ذلك وقيل : وقف الذين عبدوا العجل صفا ودخل الذين لم يعبدوه عليهم بالسلاح فقتلوهم. وقيل : قام السبعون الذين كانوا مع موسى فقتلوا - إذ لم يعبدوا العجل - من عبدالعجل. ويروى أن يوشع بن نون خرج عليهم وهم محتبون فقال : ملعون من حل حبوته أو مد طرفه إلى قاتله أو أتقاه. بيد أو رجل فما حل أحد منهم حبوته حتى قتل منهم - يعني من قتل - وأقبل الرجل يقتل من يليه ذكره النحاس وغيره.]اهـ

- وورد في تفسير الجلالين للإمامين المحلي والسيوطي : [{وإذ قال موسى لقومه} الذين عبدوا العجل { يا قوم إنكم ظلمتم أنفسكم باتخاذكم العجل } إلها{فتوبوا إلى بارئكم} خالقكم من عبادته {فاقتلوا أنفسكم} أي ليقتل البريء منكم المجرم{ذلكم} القتل {خير لكم عند بارئكم} فوفقكم لفعل ذلك وأرسل عليكم سحابة سوداء لئلا يبصر بعضكم بعضا فيرحمه حتى قتل منكم نحو سبعين ألفاً {فتاب عليكم} قبل توبتكم {إنه هو التواب الرحيم}.]اهـ

يتبع إن شاء الله.


_________________
رضينا يا بني الزهرا رضينا
بحبٍ فيكمو يرضي نبينــــا



يا رب

إِن كَانَ لاَ يَرجُوكَ إِلاَّ مُحسِــــنٌ
فَمَن الَّذِى يَدعُو وَيرجو المُجرِمُ


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
 عنوان المشاركة: Re: القرابين البشرية عند اليهود
مشاركة غير مقروءةمرسل: الخميس يونيو 05, 2014 12:55 pm 
غير متصل

اشترك في: الخميس مارس 29, 2012 9:53 pm
مشاركات: 45821
صدمة في الكنيسة الكاثوليكية الأيرلندية بعد اكتشاف مقبرة جماعية لأطفال

http://www.almasryalyoum.com/news/details/459097
أبلغت الكنيسة الكاثوليكية في أيرلندا مؤسسة راهبات كانت تدير منزلا عثر فيه على قبر جماعي يضم نحو 800 طفل بضرورة التعاون مع أي تحقيق في الأمر.

وتبحث أيرلندا إجراء تحقيق فيما وصفته الحكومة بأنه اكتشاف «مثير للقلق للغاية» لقبر في منزل كانت تديره مؤسسة راهبات المعونة الطيبة حيث توفي نحو 796 طفلا في الفترة بين 1925 و1961.

وقالت الأسقفية إنها «لم تكن لها أي علاقة بإدارة المنزل لكنها روعت وسادها الحزن عندما علمت بعدد الأطفال الذين دفنوا في منزل تديره الكنيسة».

وقال كبير الأساقفة، مايكل نيري: «لا يسعني سوى أن اتخيل مشاعر الحزن العميق التي شعرت بها الأمهات نتيجة لتخليهن عن أطفالهن للتبني أو لمشاهدة وفاتهم، مشاعر الألم والإنكسار التي تحملنها تتجاوز قدرتنا على الاستيعاب».

وأضاف: «بغض النظر عن المدة التي انقضت في هذا الأمر فإن القلق العام الشديد يقتضي إتخاذ إجراء على وجه السرعة».

_________________
أستغفر الله العلى العظيم الذى لا اله الاّ هو الحى القيوم وأتوب اليه
أستغفر الله العلى العظيم الذى لا اله الاّ هو الحى القيوم وأتوب اليه
أستغفر الله العلى العظيم الذى لا اله الاّ هو الحى القيوم وأتوب اليه


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
 عنوان المشاركة: Re: القرابين البشرية عند اليهود
مشاركة غير مقروءةمرسل: الخميس نوفمبر 30, 2023 12:20 pm 
غير متصل

اشترك في: الاثنين يناير 25, 2021 8:59 pm
مشاركات: 2421

RT Arabic
https://arabic.rt.com › world › 1516...
"هآرتس" تكشف حصيلة مصابي الجيش الإسرائيلي منذ بداية الحرب على غزة
https://www.google.com/url?sa=t&source= ... G1V-PuOxKB
msobieh كتب:
[color=#6f0000][size=200][b]
الفاضل سهم النور

بارك الله فيك مشاركة بناءة

لكن يا ريت تضع لنا مشاركة مهمة عن القربان الداخلي

يعنى تضحية أنواع من اليهود بأولادهم أو أنفسهم كقربان

ثم توثيق أن الدجال سيضحى بهم ؟؟

جميل ؟؟

ماشي؟؟



[/b][/size][/color]

_________________
أغث يا سيدى وأدرك محبا يرى الأقدار تضربه سهاما
لكل قضية أعددت طه بغير شكية يقضى المراما
أيغدرنا الزمان وأنت فينا معاذ الله يا بدر التماما
(ﷺ)


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
 عنوان المشاركة: Re: القرابين البشرية عند اليهود
مشاركة غير مقروءةمرسل: السبت ديسمبر 02, 2023 11:37 am 
غير متصل

اشترك في: الأحد يوليو 31, 2022 2:30 am
مشاركات: 1490
وهل قتل الأطفال في غزة قرابين؟
طبعا أكيد
بعد كشف بعض أعمالهم ويسعون لجر مصر إلى الحرب
ليزدادوا فيها تمكين .. ويتخلصوا من اكواد تشكل على إستعمارهم بالآخرون خطر
الحمدلله رب العالمين
دائما أُفهم خطأ ..
والحمدلله رب العالمين
لا أهتم بأي خانة أُوضع فيها

اللهم نسألك الثبات

_________________

{ إِلَّا رَحْمَةً مِنَّا وَمَتَاعًا إِلَى حِينٍ }
الله دايم باقي حي .. سيدنا النبي ما له زي
كريمٌ رسول الله واللهُ أكرمُ ... وهل فقيرٌ بين الكريمين يُحرمُ


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
 عنوان المشاركة: Re: القرابين البشرية عند اليهود
مشاركة غير مقروءةمرسل: الجمعة ديسمبر 08, 2023 9:08 pm 
غير متصل
Site Admin

اشترك في: الاثنين فبراير 16, 2004 6:05 pm
مشاركات: 23668

طبعا ويقولون إن عندهم ثأر مع أعدائهم الذين في الجنوب

يقصدون مصر ويقصدون ما فعله فرعون في بني إسرائيل أيام سيدنا موسى:

{يُذَبِّحُونَ أَبْنَاءَكُمْ وَيَسْتَحْيُونَ نِسَاءَكُم} [البقرة: 49]

طب احنا آمنا بسيدنا موسى

ولم نقر بفعل فرعون

واحنا مسلمين مش فراعنة

ايه حجتهم في الجزئية ده؟

_________________
عَنْ عَلِيٍّ قَالَ كُنَّا إِذَا احْمَرَّ الْبَأْسُ وَلَقِيَ الْقَوْمُ الْقَوْمَ اتَّقَيْنَا بِرَسُولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم فَمَا يَكُونُ مِنَّا أَحَدٌ أَدْنَى إِلَى الْعَدُوِّ مِنْهُ


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
 عنوان المشاركة: Re: القرابين البشرية عند اليهود
مشاركة غير مقروءةمرسل: الجمعة ديسمبر 08, 2023 9:19 pm 
غير متصل

اشترك في: الخميس مارس 29, 2012 9:53 pm
مشاركات: 45821
https://www.shbketmsr24.com/%D9%85%D9%86-%D8%A3%D8%AE%D8%B7%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D9%83%D8%AA%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%89-%D8%AA%D8%AE%D9%81%D9%8A%D9%87%D8%A7

الرابط السابق به توثيق بالصور أيضا عن استخدامهم لدماء الاطفال فى عمل فطيره عبد الفصح
وذبح الاطفال كقرابين

_________________
أستغفر الله العلى العظيم الذى لا اله الاّ هو الحى القيوم وأتوب اليه
أستغفر الله العلى العظيم الذى لا اله الاّ هو الحى القيوم وأتوب اليه
أستغفر الله العلى العظيم الذى لا اله الاّ هو الحى القيوم وأتوب اليه


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
عرض مشاركات سابقة منذ:  مرتبة بواسطة  
إرسال موضوع جديد الرد على الموضوع  [ 26 مشاركة ]  الانتقال إلى صفحة 1, 2  التالي

جميع الأوقات تستخدم GMT + ساعتين


الموجودون الآن

المستخدمون المتصفحون لهذا المنتدى: لا يوجد أعضاء مسجلين متصلين و 62 زائر/زوار


لا تستطيع كتابة مواضيع جديدة في هذا المنتدى
لا تستطيع كتابة ردود في هذا المنتدى
لا تستطيع تعديل مشاركاتك في هذا المنتدى
لا تستطيع حذف مشاركاتك في هذا المنتدى
لا تستطيع إرفاق ملف في هذا المنتدى

البحث عن:
الانتقال الى:  
© 2011 www.msobieh.com

جميع المواضيع والآراء والتعليقات والردود والصور المنشورة في المنتديات تعبر عن رأي أصحابها فقط