الفاضل الدكتور حامد الديب بارك الله في حضرتك , وجزاك الله خيراً على مروركم الكريم الذي أسعدني وشرفني
من الواضح دكتور حامد أنهم حكموا عليه بأنه مهووس بالقتل الجماعي من خلال الكتب التي وجدوه عنده أو من خلال مذكراته فالواضح من الكلام أنهم يقصدون أنه كان مهووس بالفكرة أي بفكرة القتل الجماعي.
أما عن ابن تيمية فلا أعتقد ذلك بل على العكس تماما فابن تيمية هو دراع الدجال اليمين والشمال كمان
فابن تيمية بالنسبة للدجال ................
مولانا السيد الشريف الدكتور محمود صبيح حفظه الله كتب:
يعني عندهم 14 قرن اخُتزلوا في 2
كل واحد بـ 7 قرون )
ابن تيمية وحسن البنا
حسن البنا يخطط
وابن تيمية يفتي ويخدر العقول
والإخوان وبيت المقدس تنفذ
حسبنا الله ونعم الوكيل
ستجون في كتاب حياة الخضر وإلياس والمجئ الثاني للسيد المسيح حديث
لا أراه إلا في ابن تيمية ومحمد بن عبد الوهاب أو حسن البنا
روى الإمام البخاري ومسلم ( واللفظ له ) عن عبد الله بن عمر ذكر رسول الله صلى الله عليه وسلم يوما بين ظهراني الناس المسيح الدجال فقال:
" إن الله تبارك وتعالى ليس بأعور ألا إن المسيح الدجال أعور عين اليمنى كأن عينه عنبة طافية".
قال: وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
" أراني الليلة في المنام عند الكعبة فإذا رجل آدم كأحسن ما ترى من آدم الرجال تضرب لمته بين منكبيه رجل الشعر يقطر رأسه ماء واضعا يديه على منكبي رجلين وهو بينهما يطوف بالبيت
فقلت: من هذا ؟
فقالوا المسيح بن مريم
ورأيت وراءه رجلا جعدا قططا أعور عين اليمنى كأشبه من رأيت من الناس بابن قطن واضعا يديه على منكبي رجلين يطوف بالبيت
فقلت: من هذا !
قالوا: هذا المسيح الدجال ".
انتهى
في رواية البخاري :" واضعا يديه على منكبي رجل "
وفي مسلم :
" واضعا يديه على منكبي رجلين "
ما عندي شك في أن ابن تيمية أحدهما
كيف يدخل الدجال ويطوف بالكعبة
يدخل معتمدا على رجلين؟
أي أنه اعتماده على اثنان سيخترقان الأمة وتكون دعوتهما واحدة وهي العبادة والنسك والصلاة والإسلام والجماعة الإسلامية
والفرد المسلم والتصحيح والتوحيد وهكذا .........
وبهما يبدأ الشقاق والخلاف الذي لا ينتهي ممن يحاججك بنفس أدلة استدلالك
تدمير ذاتي للأمة
وهناك مشاركة بنفس الاسم فراجعوها
هل فهمتم ؟؟