موقع د. محمود صبيح

الناتو ينشر صورا للحشد العسكري الروسي على حدود أوكرانيا


نشر حلف شمال الأطلسي (ناتو) أكثر من 20 صورة التقطتها الأقمار الصناعية وخرائط لتحركات وحشد #الجيش الروسي على الحدود الشرقية لأوكرانيا. ويعكس ذلك قلق قادة الناتو بخصوص إمكانية التدخل العسكري الروسي داخل أوكرانيا.

وتعود الصور، التي نشرتها القيادة العليا للقوات المتحالفة في أوروبا، لأواخر مارس/آذار وأوائل أبريل/نيسان.

وتُظهر خمسة مواقع على شكل قوس حول الحدود الأوكرانية. والتُقطت الصور من موقع سادس بواسطة وحدة "إيرباص للدفاع والفضاء" التابعة لمجموعة ايرباص.



هذه الصورة تعود بحسب الناتو إلى 27 مارس/آذار. وتُظهر الدبابات والمدرعات المقاتلة الروسية بالقرب من كوزمينكا، جنوبي روسيا

كما تُظهر الصور، التي قيل أنها يعود تاريخها لـ 27 مارس/آذار، الدبابات والمؤن الخاصة بسرية عسكرية روسية في كوزمينكا، قرب حدود أوكرانيا الشرقية



وأكثر هذه الصور أهمية هو ما يُعتقد أنه سلسلة جوية لكتائب القوات الخاصة في قاعدة ييسك الجوية على بحر آزوف، والواقعة على مسافة 20 كيلومتر من الساحة الجوية الأوكرانية.

التُقطت هذه الصورة بحسب الناتو في 22 مارس/آذار. وتُظهر كتيبة عسكرية روسية من القوات الخاصة المحمولة جوا في ييسك

التقطت هذه الصورة بحسب الناتو في 22 مارس/آذار وتظهر على ما يبدو طائرة نقل من طراز A-50 Mainstay والتي تعمل بنظام الإنذار المبكر

وفي عدد من المواقع الأخرى، يمكن رصد آليات تابعة للمشاه الميكانيكية أو كتائب من #الجيش الروسي، بالإضافة إلى دبابات وآليات المشاه المقاتلة وآليات مدفعية وعدد من شاحنات الإمدادات اللازمة لاستمرار تحركات الجنود.



تعود هذه الصورة إلى 14 مارس/آذار 2014، والتقطتها وحدة إيرباص للدفاع والفضاء. وهي صورة لقاعدة بريكورسكو-أختارسك في جنوب غربي روسيا. وتُظهر حشدا لطائرات المناورات.

هذه الطائرات هي بالأساس طائرات سوخوي Su-25 الهجومية (أسفل اليسار) وسوخوي Su-27 (في اليمين).

ورغم احتمال وجودها في هذا الموقع بالأساس للتحليق فوق القرم، إلا أنها تقع في محيط الكثير من مدن غرب أوكرانيا وتشكل خطرا على الوحدات الأوكرانية المسلحة.

http://www.newtoday.ae/world/5330.html

الصين تقرع طبول «الحرب العالمية الثالثة» في آسيا الوسطى

أكدت الصين نيتها لإقامة قواعد عسكرية في آسيا الوسطى وتحديدا على الحدود الأفغانية الطاجكية، في أحدث خطوة تتخذها الصين لتوسيع وجودها العسكري خارج حدوها، ما يعكس نية بكين مواجهة النفوذ الأمريكي العكسري خارجيا.

ووفقا لدورية "ستراتفور" الأمريكية لتحليل المعلومات، فإن بكين أعلنت نيتها إقامة عدة مواقع عسكرية جديدة على الحدود الأفغانية والطاجيكية، وتضاف هذه المواقع إلى أخرى بنيت في وقت سابق هذا العام.

ورأت الدورية الأمريكية أن الإعلان الصيني يظهر اهتمام بكين في آسيا الوسطى، حيث تتصادم الأولويات الأمنية للصين ومنافستها روسيا في هذه المنطقة، فضلا عن تهديدات المنظمات الإرهابية.

وأبدت الصين قلقها مرارا من حالة انعدام الاستقرار والاضطرابات التي تشهدها المنطقة، وتزايد القلق مع توسع المصالح الصينية خاصة تلك المتعلقة بالطاقة والبنى التحتية في منطقة أوراسيا.

وقالت الدورية أيضا: إن القلق على الأصول المتزايدة دفع الصينيين إلى تعزيز تعاونها مع دول آسيا الوسطى في المجال العسكري، إذ أجرت مناورات مشتركة مع قيرغيزستان.

وأشارت إلى الصين أوجدت في أغسطس الماضي آلية تنسيق رباعي في المنطقة تضم إلى جانب الصين، باكستان وأفغانستان وطاجيكستان.

وتضطلع الآلية بمراقبة الأنشطة الإرهابية في المنطقة، وتعزيز التعاون الاستخباري وإجراء تدريبات عسكرية مشتركة.

وتشكل المجموعات المسلحة من قومية الإيجور تهديدا للمصالح الصينية في المنطقة، وتبدي بكين تحمسا من أجل سحق هذه المجموعات التي تنتمي إلى قومية تعاني من اضطهاد السلطات الصينية في إقليم متاخم لآسيا الوسطى.

واتهمت بكين هذه المجموعات تقف وراء الهجوم السفارة الصينية في عاصمة قيرغيزستان نهاية أغسطس الماضي، كما أبدت السلطات المحلية قلقا من تأثير متزايد لتنظيم داعش الإرهابي في البلاد.

وكان أعرب مدير وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية "سي آي إيه" جون برينان، أمس، عن قلقه من احتمالية نشوب حرب عالمية ثالثة بين القوى الكبرى في العالم.

وقال برينان في تصريحات لشبكة "سي إن إن": "عندما أنظر إلى جميع مناطق النزاع، وأرى أن الولايات المتحدة وروسيا والصين، وهي القوى الكبرى في العالم، تشتركن في الأمر وتدعمن جهة ضد أخرى، فإن القلق الذي يتولد لدينا هو احتمالية أن هذا الأمر يقودنا إلى نوع من التصعيد قد يصعب السيطرة عليه لاحقا".

http://www.vetogate.com/2386381

وزير الخارجية الألماني يحذر من اشتعال حرب بسبب أزمة قطر

حذر وزير الخارجية الألماني "زيجمار جابرييل" من تسبب الأزمة القطرية في إشعال حرب بالمنطقة، مؤكدا وجود فرصة حتى الآن لنزع فتيل التوتر.

وأوضح خلال تصريحات صحفية نقلتها وكالة رويترز الإخبارية، أن هناك خطر من أن يقود هذا الخلاف إلى حرب، مشيرا إلى ما وصفها بـ"الفظاظة الشديدة في العلاقات بين دول متحالفة وجيران في الخليج.

وقال إن المحادثات التي أجراها في الأيام الماضية مع نظرائه من السعودية وقطر وتركيا وكذلك اتصالين هاتفيين مع وزيري خارجية إيران والكويت أكدت مخاوفه، وأوضح: "بعد محادثاتي هذا الأسبوع أعلم مدى خطورة الموقف لكنني أعتقد أن هناك فرص جيدة أيضا لإحراز تقدم".

http://www.vetogate.com/2745949