موقع د. محمود صبيح http://msobieh.com/akhtaa/ |
|
حدث في مثل هذا اليوم من شهر رمضان المعظم http://msobieh.com/akhtaa/viewtopic.php?f=42&t=26530 |
صفحة 1 من 3 |
الكاتب: | هارون [ الاثنين يونيو 06, 2016 11:13 am ] |
عنوان المشاركة: | حدث في مثل هذا اليوم من شهر رمضان المعظم |
[font=Times New Roman]بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على سيدنا محمد حجة الله للعالمين وقدوة الله للسالكين وعلى اله وصحبه السالكين على منهجه القويم وتابعيهم وتابعى تابعيهم باحسان الى يوم الدين مولانا الشريف كل عام وسيادتكم بالف صحة وخير وسلامة واحباب المنتدى الكرام موضوع حدث فى مثل هذا اليوم من شهر رمضان المعظم موضوع يومى للاحداث التى وقعت فى ايام شهر رمضان المعظم اعاده الله على فضيلتكم بالخير والبركة والصحة والسرور والاحباب بالمنتدى وكافة المسلمين فى مشارق الارض ومغاربها امين امين امين [/font] |
الكاتب: | هارون [ الاثنين يونيو 06, 2016 11:26 am ] |
عنوان المشاركة: | Re: حدث في مثل هذا اليوم من شهر رمضان المعظم |
[font=Traditional Arabic][b] |
الكاتب: | هارون [ الأربعاء يونيو 08, 2016 2:07 am ] |
عنوان المشاركة: | Re: حدث في مثل هذا اليوم من شهر رمضان المعظم |
هذه أهم الأحداث التي وقعت يوم ثاني رمضان |
الكاتب: | هارون [ الأربعاء يونيو 08, 2016 11:33 am ] |
عنوان المشاركة: | Re: حدث في مثل هذا اليوم من شهر رمضان المعظم |
أحدات اليوم الثالث من رمضان المبارك في التاريخ http://www.eljadidanews.com/أحدات-اليوم-الثالث-من-رمضان-المبارك-في-التاريخ هذه أبرز الأحداث التي عرفها التاريخ الإسلامي في اليوم الثالث من شهر رمضان الأبرك، وأهمها خروج النبي صلى الله عليه وسلم لموقعة بدر الكبرى، ووفاة ابنته السيدة فاطمة الزهراء رضي الله عنها، ووقوع حادثة التحكيم الشهيرة بين علي ومعاوية، ووفاة الخليفة الأموي مروان بن الحكم، وغيرها من الوقائع التي طبعت تاريخ المسلمين. خروج النبي صلى الله عليه وسلم إلى بدر: في مثل هذا اليوم من شهر رمضان 2 هجرية خرج رسول الله محمد (عليه الصلاة والسلام) من المدينة المنّورة قاصداً موقع بدر ، بدر هو موضع على طريق القوافل، ، حيث دارت المعركة الكبرى التي أنتصر فيها جيش المسلمين بقيادة الرسول (عليه الصلاة والسلام) وصحبه على المشركين من قريش في السابع عشر من شهر رمضان . وفاة السيدة فاطمة الزهراء رضي الله عنها: في الثالث من شهر رمضان سنة 11 هـ ، الموافق 21 نوفمبر 632م ، تُوفيت السيدة فاطمة الزهراء بنت الرسول– صلي الله عليه وسلم-، وزوج علي بن أبي طالب رضي الله عنه، وأم سبطي الرسول الحسن والحسين رضي الله عنهما. حادثة التحكيم: في الثالث من شهر رمضان عام 37هـ الموافق 11 فبراير 658م عُقِدَ التحكيم بين علي بن أبي طالب ومعاوية بن أبي سفيان رضي الله عنهما والذي حدث بعد موقعة الجمل بين جند علي من ناحية، وبين بني أمية وعائشة وطلحة والزبير من ناحية أخرى في شهر شعبان عام 36هـ، وبعد موقعة صفين في محرم عام 37هـ بين جند علي ومعاوية، وقد اقترن بالتحكيم ظهور الخوارج واستيلاء معاوية على مصر، رضي الله عن الصحابة أجمعين. وفاة مروان بن الحكم: في 3 من رمضان 65هـ الموافق 14 من نوفمبر 683م تُوفي مروان بن الحكم، مؤسس الدولة الأموية الثانية، صاحب عدد من الإنجازات الحضارية، مثل: ضبط المكاييل، والأوزان، وتُوفي بدمشق. وتروي بعض المصادر التاريخية أن مروان بن الحكم، قُتل في هذا اليوم، بعدما كان قد حاصر مصر فخرج أهلها لقتاله، كانوا يتناوبون القتال ويستريحون. وسُمّي ذلك يوم التراويح. واستمر القتال في خواص أهل البلد. وضرب مروان عنق ثمانين رجلاً تخلفوا عن مبايعته. وضرب عنق الأكيد بن حملة اللخمي، ثم استولى مروان على مصر وأقام بها شهراً، ثم ولّى عليها ولده عبد العزيز. وترك عنده أخاه بشر بن مروان وموسى بن نصير وزيراُ له ، ثم عاد إلى الشام وتزوج بأم خالد، إمرأة يزيد بن معاوية. وهي أم هاشم بن عتبة بن ربيعة. وإنما أراد مروان بتزويجه إياها ليصّغر إبنها خالداً في أعين الناس. وفي مثل هذا اليوم وعندما أخذه النوم عمدت زوجته إلى وسادة، فوضعتها على وجهه وتحاملت عليها هي وجواريها حتى مات خنقاً، كان له من العمر ثلاث وستون عاماً. وكانت إمارته تسعة أشهر فقط. تولي الحَكَم المستنصر الثاني الخلافة في الأندلس: في مثل هذا اليوم من شهر رمضان سنة 350 هجرية تولّى الخلافة الأموية في الأندلس الحكم الثاني المستنصر بالله بعد وفاة والده الخليفة الناصر، سار الحكم المستنصر على سياسة والده العدائية نحو الخلافة الفاطمية في شمال أفريقيا، كان عهده عهد حروب ومؤامرات متبادلة بينه وبين الفاطميين. دخول جلال الدولة البويهي إلى بغداد: في اليوم الثالث من شهر رمضان عام 418هـ، دخل أبو طاهر جلال الدولة بغداد، بعد أن خرج الخليفة القادر للقائه، وخلفه واستوثق منه، وبذلك استقر جلال الدولة في بغداد، بعد الاستيلاء عليها وإقامة الخطبة لنفسه. وفاة العالم اللغوي ابن الخشاب: في مثل هذا اليوم من عام 567 هـ توفي العالم المؤرخ ابن الخشاب أبو محمد عبد الله بن أحمد بن أحمد بن عبد الله بن نصر، البغدادي، وشهرته ابن الخَشَّاب، وهو لغوي وشاعر عربي، ولد في بغداد سنة 492 هـ وتوفي فيها، قال فيه الحافظ الذهبي: “هو الشيخ الامام العلامة المحدث، إمام النحو، من يضرب به المثل في العربية، حتى قيل: إنه بلغ رتبة أبي علي الفارسي، وفاق أهل زمانه في علم اللسان”، ووصفه السمعاني بقوله: “هو شاب كامل فاضل، له معرفة تامة بالأدب واللغة والنحو والحديث، يقرأ الحديث قراءة حسنة صحيحة سريعة مفهومة، سمع الكثير، وحصل الأصول من أي وجه، كان يضن بها، سمعت بقراءته كثيرا، وكان يديم القراءة طول النهار من غير فتور”، أما خير الدين الزركلي فقال فيه: ” أعلم معاصريه بالعربية، كان عارفا بعلوم الدين، مطلعا على شئ من الفلسفة والحساب والهندسة”. إعادة بناء ألميريا الأندلسية: في 3 رمضان سنة 709هـ ــ الانتهاء من بناء ما تهدم من أسوار و أبنية مدينة ألميريا الأندلسية بعد حصار البرشونيين الأسبان لها، وقد دام هذا الحصار طويلاً. وتمّ استعمال المناجيق طوال شهور من الحصار، إلا أن استبسال سكانها المسلمين حال دون احتلالها من قبل الأسبان، وبلغ عدد شهداء المسلمين الناتج عن الحصار مائة وتسعة وخمسين مسلماً، وساعدت الريح الباردة التي دامت شهرين على تدهور حالة الأسبان، حتى عمهم الجوع، فلجؤوا للصلح وانسحبوا عن مدينة ألميريا. انتصار خير الدين باربروسا على الإسبان: في يوم الأربعاء 3 رمضان 925 هـ، الموافق 29 أغسطس سنة 1519م انتصر القائد البحار الإسلامي خير الدين بارباروسا على الإسبان. ففي يوم 24 أغسطس 1519 م، الموافق 27 شعبان 925 هـ، وكان يوم عيد سانت بارتلوميو، وصل الأسطول الإسباني إلى مياه الميناء الجزائري, وبعد أن نزلت بعض القوات إلى الشاطئ, انقضت عاصفة رهيبة على الأرمادا الإسبانية, أفلتت السفن من المراسي, وتلاعبت الريح الهوجاء بالسفن فانفك عقدها, وتحطمت حاملات المجاديف تحت ثقل الماء, والناقلات الثقيلة اندفعت لتتكسّر على صخور الشاطئ, بينما تسابقت السفن الحربية لتبتعد عن السواحل إلى عرض البحر, وغرق مئات الرجال, ودمّر أكثر من عشرين سفينة, والذين استطاعوا النجاة من الغرق وقعوا أسرى في أيدي المسلمين, وكانت الحصيلة كما حددها المؤرخ الإسباني “ساند”، أكثر من ثلاثة آلاف قتيل, إلى جانب أربعمائة أسير. وهكذا تحقق النصر للمسلمين, وتغير وجه البحر المتوسط على يد خير الدين ورجاله المسلمين, وقامت الحصون والأبراج على طول سواحل المتوسط وثغوره للتصدي لنشاطات وحملات خير الدين ورجاله, وتشهد مدن التلال على امتداد الساحل من اليونان إلى إيطاليا إلى صقلية وسردينيا والبليار على الرعب الذي عاشت فيه القوى الصليبية والأوربية في هذه المدن من خير الدين. في ذلك الوقت, كانت القوتان الوحيدتان اللتان تسيطران على طرق التجارة في البحر المتوسط هي الإسبان وأساطيل خير الدين الذي كانت قواته تتزايد بوفود المقاتلين الذين أنقذهم خلال حملاته من الاستعباد الإسباني, فردّوا له الجميل بأن أبلوا أحسن البلاء في حروبه ضد الإسبان. استيلاء العثمانيين على “بلغراد”: في مثل هذا اليوم من شهر رمضان 927 هجرية، نجح السلطان العثماني “سليمان الأول القانوني” في فتح مدينة بلغراد التي كانت تعد مفتاح أوربا الوسطى وصاحبة أقوى قلعة على الحدود المجرية العثمانية، وقد حاصر العثمانيون هذه المدينة ثلاث مرات: سنة 1441م، و1456م، و1492م، لكنهم لم يستطيعوا الاستيلاء عليها إلا في عهد القانوني. وفاة المهدي ابن سودة الفاسي: في يوم الأربعاء الثالث من رمضان من عام 1294هـ ، فَقَدَ المغرب علما من أعلامه، الملقب بـ“عالم المغرب”، المهدي بن الطالب ابن سودة الفاسي، وصفه الناصري في كتابه “الاستقصا” بأنه كان علامة متقنا فصيحا عارفا بصناعة الدرس، حسن الإيراد فيه، بحيث فاق أهل زمانه. استشهاد قائد تشادي مسلم: في3 من رمضان 1307هـ الموافق 22 من إبريل 1890م: استشهد القائد المسلم الأمير “رابح بن الزبير” الذي أقام مملكةً إسلاميةً في منطقة “تشاد”، كانت عاصمتها مدينة “ديكوا” بعد قيام الفرنسيين بغزو مملكته والدخول إلى العاصمة “ديكوا”. توقف مجلة النذير المصرية: في3 من رمضان 1358هـ الموافق 16 أكتوبر 1939م توقفت مجلة النذير عن الصدور، وهي إحدي المجلات التي كانت تصدرها جماعة الإخوان المسلمين. |
الكاتب: | هارون [ الخميس يونيو 09, 2016 8:20 pm ] |
عنوان المشاركة: | Re: حدث في مثل هذا اليوم من شهر رمضان المعظم |
أحداث في الرابع من رمضان |
الكاتب: | هارون [ السبت يونيو 11, 2016 1:55 pm ] |
عنوان المشاركة: | Re: حدث في مثل هذا اليوم من شهر رمضان المعظم |
هذه هي أهم الأحداث التي عرفها اليوم الخامس من رمضان http://www.eljadidanews.com/عرف-اليوم-الخامس-من-رمضان-أحداثا-مهمة كان الخامس من رمضان المعظم في تاريخ الإسلام مليئا بالأحداث الجسام، ففي مثل هذا اليوم عبر القائد الفاتح موسى بن نصير إلى الديار الإسبانية لاستكمال ما كان قد بدأه القائد البطل طارق بن زياد من فتح للأندلس، وفي مثل هذا اليوم ولد صقر قريش عبد الرحمن الداخل مجدد الحكم الأموي وأحد أقوى ملوك الأمويين في الأندلس، وفي نفس هذا اليوم من رمضان المبارك تحررت دمشق وأنطاكية ومصر، وغيرها من انتصارات قادة العرب والإسلام، لكن في مقابل هذه الانتصارات شهد هذا اليوم نكسات وانكسارات تمثلت في سقوط الدولة الأموية، ووقوع مجزرة اللد بالأراضي العربية المحتلة سنة 1948م على يد السفاح المجرم موشي ديان. زواج الرسول صلى الله عليه وسلم من أم المؤمنين زينب بنت خزيمة: تروي بعض المصادر التاريخية أنه في 5 رمضان سنة 3 هـ، تزوج الرسول — صلى الله عليه وسلم– من أم المؤمنين السيدة زينب بنت خزيمة رضى الله عنها. عبور موسى بن نصير إلى إسبانيا: في مثل هذا اليوم من شهر رمضان المبارك من سنة 93 هجرية، بعد انتصار طارق بن زياد في معركة وادي ليكا، التي اشتعلت في الثامن والعشرين من رمضان للعام 92 للهجرة وانهزم فيها رديريكو قائد الأسبان، قام موسى إبن نصير، قائد الجيش العربي المسلم في شمال أفريقيا في مثل هذا اليوم بالعبور بجيش مكون من ثمانية عشرة ألف مقاتل إلى أسبانيا، محاولاً إتمام الفتح الإسلامي لأسبانيا، سار موسى بن نصير في طريق غربي، غير الطريق الذي سلكه قائده طارق بن زياد، فاستولى على مدن أخرى لم يستولي عليها طارق مثل: كرمونا وسيفيليا، أي أشبيلية وماريندا، ثم ألتقى بطارق وجيشه عند نهر تاخو بالقرب من العاصمة الأسبانية طليطله، تابع القائدان سيرهما في أقصى الشمال وأخذت المدن تتساقط بأيديهما تباعاً حتى بلغا حدود فرنسا الجنوبية، بعد ذلك جاءت أوامر الخليفة الأموي الوليد بن عبد الملك برجوعهما إلى عاصمة الخلافة الأسبانية دمشق، فولى موسى بن نصير على الأندلس إبنه عبد العزيز في أواخر عام 95للهجرة وقام أبنه عبد العزيز بمتابعة فتح الأندلس. سقوط الدولة الأموية: في مثل هذا اليوم الأربعاء الخامس من رمضان سنة 132 هجرية الموافق لـ16 أبريل من عام 750 ميلادي..دخل عبدالله بن علي العباسي قائد الجيوش العباسية مدينه دمشق عاصمة الأمويين. التي زحف اليها بعد انتصاره في معركة فاصلة على مروان بن محمد آخر خلفاء بني امية مروان بالزاب (شمال العراق)، ولما انهزم مروان من الزاب أتى الموصل فسبّه أهلها : فسار عنها حتى أتى حران وأقام بها حتى دنا منه عسكر العباسيين فحمل مروان أهله وخيله ومضى إلى فلسطين ‚وقد سار عبد الله بن علي العباسي في أثره إلى أن وصل إلى دمشق فحاصرها ودخلها عنوة في مثل هذا اليوم، فكان ذلك اعلانا بسقوط دولة بن امية.ونهوض دولة بني العباس. وقد استمرت الدولة الاموية نحو 92 عاما . مولد عبد الرحمن الداخل: وكما كان سقوط حكم بني أميةفي رمضان فإن مولد مجدد حكمهم (صقر قريش) كان في رمضان أيضا ، ففي 5 رمضان113هـ الموافق 9 نوفمبر 731م وُلد عبد الرحمن الداخل (صقر قريش) في دمشق، مؤسس الدولة الأموية في الأندلس. فبعد سقوط الدولة الاموية أمام جيوش العباسيين. نزح إلى مكناسة (المغرب)، ونزل على قوم من قبيلة زناته البربرية؛ وقام بالاتصال بعدد كبير من قبائل البربر، واستطاع كسب المزيد من الأنصار في الاندلس، فقرر العبور الى الاندلس وتقدم «عبدالرحمن» نحو «قرطبة» عاصمة الأندلس، وتمكن من إحراز انتصار حاسم والتغلب على قوات والي الأندلس «عبدالرحمن الفهري» وإلحاق هزيمة منكرة بجيشه. ودخل «عبدالرحمن» قرطبة فصلّى بالناس، وخطب فيهم، فكان ذلك بمنزلة إعلان ميلاد الدولة الأموية في الأندلس، وبويع له بالخلافة في (138هـ/756م)، ليصبح أول أموي يدخل الأندلس حاكمًا، ويطلق عليه ذلك اللقب الذي عُرف به عبد الرحمن الداخل. دخول المعز لدين الله الفاطمي إلى مصر: في مثل هذا اليوم من شهر رمضان المُبارك عام 362 هجرية، المصادف للسادس من شهر تموز/يوليوز للعام الميلادي938، كان دخول المعّز الفاطمي للديار المصريّة، حيث دخل مدينة الإسكندريّة، فنزل القصرين، اللذان بناهما قائده العسكري جوهر الصقلي، وقيل: أنه أول ما دخل إلى محل ملكه خرّ ساجداً، شاكراً الله عزّ وجّل، ثم كان أول حكومة انتهت إليه، أن امرأة كافور الأخشيدي ذكرت أنها كانت أودعت رجلاً من اليهود الصواغ قباء ومن لؤلؤ منسوج بالذهب، وأنه جحدها ذلك اليهودي، فاستحضره المعّز وقرره فجحد ذلك وأنكره، فأمر أن تحفر داره. ويُستخرج منها ما فيها، فوجدوا القباء بعينه قد جعله في جرة ودفنه في بعض المواضع من داره فسلّمه المعّز إليها، فقدمته له فأبي أن يقبله منها، فاستحسن الناس منه ذلك. كان المعز لدين الله هو رابع الخلفاء الفاطميين في المغرب وأول الخلفاء الفاطميين في مصر، وقد أرسل أكفأ قواده وهو جوهر الصقلي للاستيلاء على مصر من العباسيين فدخلها وأسس مدينة القاهرة. وحينما انتهى جوهر الصقلي من ذلك أرسل في طلب المعز إلى القاهرة لافتتاحها، وأسس له قصراً كبيراً عرف باسم القصر الشرقي. وكان المعز يتصف بالرزانة والحكمة وسداد الرأي. عماد الدين زنكي يتراجع عن حصار دمشق: في مثل هذا اليوم من شهر رمضان المُبارك سنة 534 هـ، المصادف للرابع والعشرين من شهر نيسان/أبريل للعام الميلادي1140، سار المجاهد عماد الدين زنكي إلى حوران. وقد علم بتحركات الصليبيين إلى دمشق، عازماً على قتال الفرنج قبل أن يجتمعوا بالدمشقيين، فلما سمع الفرنج خبره لم يفارقوا بلادهم، لشدة خوفهم من المجاهد عماد الدين زنكي، في حين عاد إلى حصار دمشق من جديد. ولكنه رحل عنها عائداً إلى بلاده. وأجّل موضوع دمشق إلى وقت آخر، لإحساسه بضعف قواته أمام التحالف الصليبي. حدث هذا في نفس الوقت الذي وصل فيه الصليبيون إلى دمشق، واجتمعوا مع أتابك دمشق، الذي أرسل معين الدين إلى بانياس في عسكر دمشق ليأخذها ويسلّمها للصليبيين، وكانت من بلاد عماد الدين، فنازلها معين الدين ومعه طائفة من الفرنج فأخذها وسلّمها للصليبيين. ولما سمع عماد الدين أخبار حصار الدماشقة والصليبيين لبانياس عاد إلى بعلبك ليدافع عن بانياس من يحاصرها. ولكن سقوط بانياس أغضب عماد الدين. وزاد من غضبه أن يتحالف حاكم مسلم مع الصليبيين ضد المسلمين، فسار بقواته فنزل دمشق ليلاً. ولا يعلم به أحد من أهلها فلما أصبح الناس ورأوا عسكره، خافوا وخرج أهل دمشق لقتاله، فلم يمّكن الأمير عماد الدين عسكره من الإقدام عليهم، لغيبة أكثر عسكره في الإغارة وتفرقهم. فقفل عماد الدين بقواته إلى بلاده. صلاح الدين الأيوبي يأمر بتعمير أسطول الأسكندرية: في مثل هذا اليوم من شهر رمضان المُبارك عام 578 هـ، أمر السلطان الناصر صلاح الدين الأيوبي بتعمير الأسطول البحري الإسلامي في الأسكندرية بمصر، وكانت الأسكندرية محل اهتمام هذا القائد الإسلامي الفذ لما كان يربطه بأهلها منذ أن ساندوه وقت حصار الصليبيين قرب نهاية الدولة الفاطمية في مصر، وكانت هذه هي الزيارة الثانية لمدينة الأسكندرية. وقد أحضر صلاح الدين معه ولديه الأفضل علي والعزيز عثمان. وكان في الزيارة الأولى قد أمر بتعزيز أسوار الأسكندرية وحصونها، أما في الزيارة الثانية فقد أمر بتعمير الأسطول البحري، فجمع له من الأخشاب والصنّاع أشياء كثيرة وجهزها بالآلات والسلاح، خرج صلاح الدين من مصر في صيف عام 578 للهجرة أذ أراد أن يقضي البقية الباقية من عمره في جهاد متواصل ضد الصليبيين في الشام. وقد حدث عندما أجتمع صلاح الدين بأمراء مصر وكبار قواده لوداعه قبل رحيله إلى الشام إذ أطل من بين الحضور معلمٌ لبعض أولاده فأنشد كأنه يودع السلطان قائلاً : “تمتع من شميم عرار نجد فما من بعد العشية من عرار” فتشاءم السلطان صلاح الدين عندما سمع هذا البيت وأحسّ أن لن يعود ثانية إلى مصر. وقد صدق توقعه، إذ أنه لم يعد إلى مصر وتوفي في دمشق ودفن فيها. استرداد مدينة إنطاكية: في 5 من رمضان 666هـ الموافق 19 من مايو 1268م: نجح المسلمون بقيادة بيبرس في استرداد مدينة إنطاكية من يد الصليبيين بعد أن ظلت أسيرة في أيديهم 170 عامًا، وكان لوقوعها صدي كبير، فقد كانت ثاني إمارة بعد الرها يؤسسها الصليبيون في الشرق سنة 491هـ الموافق 1097م. ورحل بيبرس من طرابلس في (24 من شعبان 666هـ = 9 من مايو 1268م) دون أن يطلع أحدًا من قادته على وجهته، واتجه إلى حمص، ومنها إلى حماة، وهناك قسّم جيشه ثلاثة أقسام، حتى لا يتمكن الصليبيون من معرفة اتجاهه وهدفه، فاتجهت إحدى الفرق الثلاث إلى ميناء السويدية لتقطع الصلة بين إنطاكية والبحر، وتوجهت الفرقة الثانية إلى الشمال لسد الممرات بين قلقلية والشام لمنع وصول إمدادات من أرمينية الصغرى. أما القوة الرئيسية وكانت بقيادة بيبرس فاتجهت إلى إنطاكية مباشرة، وضرب حولها حصارًا محكمًا في (أول رمضان سنة 666هـ = 15 من مايو 1268م)، وحاول بيبرس أن يفتح المدينة سلمًا، لكن محاولاته تكسرت أمام رفض الصليبيين التسليم، فشن بيبرس هجومه الضاري على المدينة، وتمكن المسلمون من تسلق الأسوار في (الرابع من رمضان)، وتدفقت قوات بيبرس إلى المدينة دون مقاومة، وفرت حاميتها إلى القلعة، وطلبوا من السلطان الأمان، فأجابهم إلى ذلك، وتسلم المسلمون القلعة في (5 من رمضان 666هـ = 18 من مايو 1268م) وأسروا من فيها. وقد غنم المسلمون غنائم كثيرة، بلغ من كثرتها أن قسمت النقود بالطاسات، وبلغ من كثرة الأسرى “أنه لم يبق غلام إلا وله غلام، وبيع الصغير من الصليبيين باثني عشر درهمًا، والجارية بخمسة دراهم”. السلطان لاجين يدخل دمشق بعد تحريرها من التتار: الثلاثاء 5 رمضان سنة 702هـ : بعد أن انتصر السلطان المملوكي المنصور لاجين على التتار في موقعة شقحب دخل السلطان المنتصر دمشق بعد تحريرها يوم الثلاثاء 5 رمضان 702 هـ وبين يديه الخليفة العباسي ــ بعد أن انتقلت الخلافة العباسية للقاهرة في عهد بيبرس، وتزينت دمشق لمقدم السلطان لاجين، ونزل السلطان في القصر الأسبق . احتلال العثمانيين لمدينة تبريز: في مثل هذا اليوم من شهر رمضان المُبارك سنة 1336 هـ، الموافق 18 يونيو 1918م، قام الجيش العثماني باحتلال مدينة تبريز الإيرانية أثناء الحرب العالمية الأولى. مجزرة صهيونية في مدينة اللد: في5 من رمضان 1367هـ الموافق 11 من يوليو 1948م: وحدة كوماندوز صهيونية بقيادة “موشيه ديان” ترتكب مجزرة في مدينة اللد بفلسطين، حيث اقتحمت المدينة وقت المساء تحت وابل من القذائف المدفعية، واحتمى المواطنون من الهجوم في مسجد دهمش، وقتل في الهجوم 426 فلسطينيًا، ولم يتم الاكتفاء بذلك بل بعد توقف عمليات القتل اقتيد المدنيون إلى ملعب المدينة حيث تم اعتقال الشباب، وأعطي الأهالي مهلة نصف ساعة فقط لمغادرة المدينة سيرًا على الأقدام دون ماء أو طعام؛ ما تسبب في وفاة الكثير من النساء والأطفال والشيوخ. ومن عدد الضحايا نجد أن القتلة كان قصدهم القتل وليس الإرهاب فقط؛ فقد بلغ عددهم 426 شهيدًا منهم 176 قتيلاً في مسجد دهمش في المدينة، وفي رواية أخرى بلغوا 335 شهيدًا، 80 منهم في مسجد دهمش. |
الكاتب: | هارون [ السبت يونيو 11, 2016 2:00 pm ] |
عنوان المشاركة: | Re: حدث في مثل هذا اليوم من شهر رمضان المعظم |
أبرز أحداث السادس من رمضان http://www.eljadidanews.com/أبرز-أحداث-السادس-من-رمضان.ht تميز اليوم السادس من رمضان الأبرك في التاريخ، بالفتوحات التي شهدها المسلمون فيه، حيث في مثل هذا اليوم دخل عقبة بن نافع إلى بلاد النوبة جنوب مصر، وتم فتح بلاد السند على يد القائد الأموي محمد بن القاسم، وعبور الساحل الإسباني في غارة قادها البطل الأمازيغي طريف بن مالك، وفتح عمورية بعد استغاثة امرأة مظلومة لبى نداءها الخليفة العباسي المعتصم بالله، وانتصار عماد الدين زنكي على الصليبيين في أول معركة تمهد لاندحارهم، فضلا على أنه في مثل هذا اليوم أُنزلت التوراة على سيدنا موسى عليه السلام، وغيرها من الأحداث التي سنأتي على ذكرها: نزول التوراة: بحسب الكثير من الروايات فقد أنزلت التوراة علي سيدنا موسى عليه وعلى نبينا الصلاة والسلام في هذا اليوم 6 من شهر رمضان، وقيل: في 18 شهر رمضان. دخول عقبة بن نافع إلى أرض النوبة: سنة 22هـ انطلقت سرية من سرايا الإسلام صوب أهل أرض النوبة بعد دخول مصر فى الإسلام، أرسلها عمرو بن العاص بقيادة عقبة بن نافع، اشتبكت مع القبائل فى تلك المناطق إلى أن عقد عثمان بن عفّان {رضى الله عنه} صلحاً معها. فتح بلاد السند: في 6 رمضان 63هـ الموافق 14 مايو 682م انتصر محمد بن القاسم على جيوش الهند عند نهر السند وتم فتح بلاد السند، وكان ذلك في آخر عهد الوليد بن عبد الملك. غارة طريف بن مالك على الساحل الإسباني: في سنة 91هـ، شن أبو زرعة طريف بن مالك غارة على الساحل الإسباني، بدأها في اليوم الأول من رمضان، وعبر المضيق الإسباني بمائة فارس وأربعمائة جندي ونزل فى مكان يُسمى حتى الآن باسمه وهو : طريفة أو تاريفا، وأغاروا على المناطق التى تليها بالجزيرة الخضراء وعادوا سالمين، بعد ذلك تبيّن للقائد موسى بن نصير ضعف القوات الأسبانية، فجهز جيشاً قوامه سبعة آلاف محارب بقيادة قائده ونائبه على طنجة طارق بن زياد بعد سنة من هذا التاريخ، والغريب أن حملات فتح الأندلس قد حدثت فى رمضان مدة ثلاث سنوات، في رمضان 91 للهجرة رمضان 92 للهجرة رمضان 93 للهجرة، الأولى كانت بقيادة طريف والثانية بقيادة طارق والثالثة موسى بن نصير. فتح عمورية: في 6 رمضان 223هـ الموافق 31 يوليو 838م لبَّي الخليفة العباسي المعتصم نداء طلب النجدة في عمورية وفتحها. إحراق بعلبك من طرف الروم: 6 رمضان سنة 364 هـ : أثناء ظهور الدولة الفاطمية في مصر والشام دخل الروم البيزنطيون بعلبك وأحرقوا ما حولها سلباً ونهباً ، ووصلت جيوشهم إلى البقاع وما حولها . وفاة الوزير أبي القاسم الجرجاني: يوم الأربعاء 6 رمضان سنة 436 هـ، توفي الوزير الفاطمي المشهور أبو القاسم الجرجائي، وترك حين توفي في بيت المال 1.7 مليون دينار بالاضافة إلى 621 ديناراً ونصف دينار وثمن دينار .. وهو رقم تورده كتب التاريخ ويبين إلى أي حد كان الحساب الفاطمي دقيقاً في تقييد الداخل والمنصرف ..!! وكانت تلك الأموال قد رصدها الوزير الجرجائي للنفقات، أما تركة الجرجائي الشخصية فكانت تشمل على 700 صينية من ذهب وفضة ومائة ألف مثقال من العنبر، بالاضافة لأشياء أخرى وكان الجرجائي موصوفا بالعلم والفطنة، وحكى عنه أنه كتب تعليقات على مائة خطاب أمام الخليفة الظاهر الفاطمي فلم تتشابه إحدى تعليقاته بالأخرى في لفظ من الألفاظ ، وكان أحد الوزراء العظام في العصر الفاطمي ، واستمرت وزارته للخليفة الظاهر وابنه الخليفة المستنصر سبع عشرة سنة وثمانية أشهر وثمانية عشر يوماً ، ويحكى أن الخليفة الحاكم بأمر الله كان قد قطع يديه فلم ينصرف إلى داره وإنما عاد إلى عمله فسئل عن ذلك فقال : إن أمير المؤمنين أدّبني ولكنه لم يعزلني..!! أول نصر للمسلمين على الصليبيين: في السادس من شهر رمضان عام 532هـ الموافق 17 مايو 1138م، حدث أول نصر للمسلمين على الصليبيين بقيادة عماد الدين زنكي شمال الشام بحلب، وهو الذي مهّد الطريق أمام القائد الناصر “صلاح الدين الأيوبي” لفتح بيت المقدس بعد توحيد الشام ومصر في دولة واحدة. والقائد زنكي هو عماد الدين بن آق سنقر بن عبد الله آل ترغان ولد في سنة 477هـ 1084م في أسرة تنتمي الى قبائل «الساب يو» التركمانية، وكان والده مقربا للسلاطين السلاجقة وتولى لهم ولاية حلب، في تلك الفترة كانت الحملات الصليبة على العالم الاسلامي على أشدها، حيث تمكن الصليبيون من إقامة إمارات وممالك لهم في بلد الشام وآسيا الصغري (تركيا الحالية). وقد برز القائد عماد الدين زنكي مؤسس الإمارة الزنكية في الموصل وحلب، كحامل لواء المقاومة واستطاع أن يوحد القوة العربية الإسلامية في العراق وبلاد الشام ضد الغزو الصليبي، وكان أهم انتصاراته استيلاؤه على إمارة الرها الصليبية في إقليم الجزيرة. الجمعية العمومية المصرية تقف ضد قرارات الخديوي وتؤيد أحمد عرابي: في 6 رمضان 1299 هـ الموافق 22 يوليو 1882م عُقِد اجتماع في وزارة الداخلية المصرية، حضره نحو خمسمائة من أعضاء الجمعية العمومية، يتقدمهم شيخ الأزهر وقاضي قضاة مصر ومُفتيها، ونقيب الأشراف، وبطريرك الأقباط، وحاخام اليهود والنواب والقضاة والمفتشون، ومديرو المديريات، وكبار الأعيان وكثير من العمد، فضلا عن ثلاثة من أمراء الأسرة الحاكمة. في الاجتماع أفتى ثلاثة من كبار شيوخ الأزهر، وهم محمد عليش وحسن العدوي، والخلفاوي بمروق الخديوي عن الدين؛ لانحيازه إلى الجيش المحارب لبلاده، وبعد مداولة الرأي أصدرت الجمعية قرارها بـ “عدم عزل عرابي عن منصبه، ووقف أوامر الخديوي ونظّاره وعدم تنفيذها؛ لخروجه عن الشرع الحنيف والقانون المنيف” ولم يكتفوا بهذا بل جمعوا الرجال والأسلحة والخيول من قرى وعزب وكفور البلاد، ودعوا الناس إلى الدفاع عن بلدهم. انعقاد مؤتمر النضال الليبي 1358 هـ: بعد أن قامت إيطاليا باكتساح ليبيا في عهد موسوليني، اضطر الزعيم السنوسي «محمد إدريس» للانتقال إلى مصر والإقامة بها، وقد فرضت عليه إنجلترا، دولة الاحتلال في مصر شبه إقامة جبرية وحظرت عليه أي نشاط سياسي مراعاة لعلاقاتها مع إيطاليا، فلما اندلعت الحرب العالمية الثانية، ودخلت إيطاليا في صف ألمانيا وضد إنجلترا، عملت إنجلترا على استخدام الأوراق التي تحتفظ بها للضغط على خصومها وحتى أصدقائها. سمحت إنجلترا لمحمد إدريس السنوسي بالعمل والنشاط الحركي، فدعا إلى مؤتمر في بيته بالإسكندرية في 6 رمضان1358هـ ـ 19 أكتوبر 1939م، حضره قادة النضال الليبي ضد المحتل الإيطالي، والذين يمثلون مناطق ليبيا المختلفة: طرابلس، وبرقة، وفزان، وقد أسفر المؤتمر عن تجديد البيعة لمحمد إدريس السنوسي بالإمارة على ليبيا، والإعداد لتشكيل جيش المتطوعين المجاهدين ضد الاحتلال. |
الكاتب: | msobieh [ السبت يونيو 11, 2016 11:20 pm ] |
عنوان المشاركة: | Re: حدث في مثل هذا اليوم من شهر رمضان المعظم |
تسجيل حضور ومتابعة بارك الله فيك |
الكاتب: | هارون [ الأحد يونيو 12, 2016 10:35 am ] |
عنوان المشاركة: | Re: حدث في مثل هذا اليوم من شهر رمضان المعظم |
|
الكاتب: | هارون [ الأحد يونيو 12, 2016 10:58 am ] |
عنوان المشاركة: | Re: حدث في مثل هذا اليوم من شهر رمضان المعظم |
مولانا الشريف كل عام وحضرتك بالف خير وصحة وسلامة وعافية وستر ولاحرمنا الله من دعائكم الكريم امين امين وشكرا ياسيدى على مروركم الكريم |
الكاتب: | عاشق أهل البيت [ الأحد يونيو 12, 2016 12:03 pm ] |
عنوان المشاركة: | Re: حدث في مثل هذا اليوم من شهر رمضان المعظم |
msobieh كتب: تسجيل حضور ومتابعة
بارك الله فيك |
الكاتب: | عاشق أهل البيت [ الأحد يونيو 12, 2016 4:24 pm ] |
عنوان المشاركة: | Re: حدث في مثل هذا اليوم من شهر رمضان المعظم |
msobieh كتب: تسجيل حضور ومتابعة
بارك الله فيك |
الكاتب: | هارون [ الاثنين يونيو 13, 2016 9:45 pm ] |
عنوان المشاركة: | Re: حدث في مثل هذا اليوم من شهر رمضان المعظم |
أحداث وعبر الثامن من رمضان |
الكاتب: | هارون [ الأربعاء يونيو 15, 2016 11:34 am ] |
عنوان المشاركة: | Re: حدث في مثل هذا اليوم من شهر رمضان المعظم |
|
الكاتب: | هارون [ الأربعاء يونيو 15, 2016 11:40 am ] |
عنوان المشاركة: | Re: حدث في مثل هذا اليوم من شهر رمضان المعظم |
احداث وقعت فى العاشر من رمضان |
صفحة 1 من 3 | جميع الأوقات تستخدم GMT + ساعتين |
Powered by phpBB © 2000, 2002, 2005, 2007 phpBB Group http://www.phpbb.com/ |