موقع د. محمود صبيح

منتدى موقع د. محمود صبيح

جميع الأوقات تستخدم GMT + ساعتين



إرسال موضوع جديد الرد على الموضوع  [ 22 مشاركة ]  الانتقال إلى صفحة السابق  1, 2
الكاتب رسالة
 عنوان المشاركة: Re: رمضان فى بلاد العالم ..."والله زمان يارمضان"
مشاركة غير مقروءةمرسل: الأربعاء يونيو 08, 2016 12:00 pm 
غير متصل

اشترك في: السبت ديسمبر 21, 2013 9:44 pm
مشاركات: 1660

عادات رمضان في مصر عبر العصور

http://magazine.islamtoday.net/m/art.aspx?ID=770

على مرِّ العصور اختلفت مظاهر رمضان من عهدٍ إلى آخر؛ فكان لكل عصر سمات وعادات ومظاهر خاصة به، تختلف عن غيرها.. منها ما استمرَّ، ومنها ما بَقِي، ومنها أيضًا ما اندثر وأصبح في طَيِّ النسيان.
إلا أنَّ الكثير منها وخاصة ما ارتبط بالموروث الشعبي لا يزال ساريًا إلى اليوم، وقد يندهش المرء عندما يعلم أنَّ بعضًا من هذا الموروث يعود إلى 3 آلاف عام، وتحديدًا أيام المصريين القدماء، عندما كان يستخدمها "الفراعنة" بطريقةٍ مغايرةٍ.
وعلى الرغم من اندثار بعض المظاهر الشعبية، بفعل تطورات العصر الحالِي، التي عادةً ما تُصاحب الاحتفال بقدوم الشهر المبارك، إلا أنَّ الكثير منها مازال ساريًا إلى اليوم مِمَّا يعكس التأثيرات الروحانية التي يتركها الشهر الفضيل في الوجدان الجمعي.
ومن خلال الدراسات الأثرية التي أجراها عددٌ من المؤرخين والأثريين فإنَّ الأنشودة الشهيرة المرتبطة بقدوم رمضان "وحوي يا وحوي .. أيوحا"، كان يستخدمها المصريون القدماء، حيث يستند الباحثون إلى أنَّ كلمة "أيوحا" معناها "القمر" عند "الفراعنة"، وكانت الأنشودة يؤدِّيها صغار "الفراعنة" تحيةً للقمر، إلى أن أصبحت منذ العصر الفاطمي تحيةً خاصة بهلال رمضان.
وفي هذا السياق فإنَّ العصر الفاطمي يعدّ شاهدًا على بداية هذه المظاهر والاستعدادات لاستقبال شهر رمضان التي ظلّت تشهدها مصر منذ ذلك الحين. وحسبما يذكر المؤرخ إبراهيم عنانِي فإنّه في العام 155هجرية خرج أول قاضٍ لرؤية هلال رمضان وهو القاضي أبو عبد الرحمن عبد الله بن لهيعة الذي ولِي قضاء مصر، وخرج لرؤية الهلال، وتبعه بعد ذلك القضاة.
وفي ذلك كانت تعدّ لهم "دكة" على سفح جبل المقطم عرفت "بدكة القضاة"، يخرجون إليها لرؤية الأهلة، فلما كان العصر الفاطمي بنَى قائدهم بدر الجمالِي مسجدًا له على سفح المقطم اتخذت مئذنته مرصدًا لرؤية هلال رمضان.
وفى عهد المماليك كانوا يُشاهِدون الهلال من منارة مدرسة المنصور قلاوون بالنحاسِين لوقوعها أمام محكمة الصالحية، فإذا تَحقّقوا من رؤيته أُضِيئت الأنوار على الدكاكين، وخرج قاضي القضاة في موكبه تَحُفُّه الفوانيس بالشموع والمشاعل حتى يصل إلى داره.
وكان من عادات المصريين آنذاك إذا حلَّ الشهر الكريم أن يتمَّ إغلاق جميع قاعات "الخمارات "بالقاهرة، وحظر بيع الخمور تمامًا، إلى أن رأَى الوزير المأمون تعميمَ ذلك في سائر الدولة فكتَب به آمرًا جميع ولاة الأعمال بأن ينادَى على الناس أن مَن تعرَّض لبيع شيء من المسكرات أو شرائها سرًّا أو جهرًا فقد عرَّض نفسه لتَلَفِها وبرئت الذمة من هلاكها.
وفى عصر الدولة الأيوبية كان الملك الكامل يُغْلق "الخمارات" ويعتقل البغايَا في رمضان، ويغلق المطاعم والمقاهي، كما كان ينزل بنفسه في أول يومٍ من رمضان فإذا صادَف مفطرًا أمر بضربه, كما كان المحتسب يقوم بالمرور للتأكُّد من وَفْرَةِ وجودة السلع ونظافة السَّقَّائين.

عادات قديمة
وفي مستهلِّ الشهر الكريم كان يجلس السلطان في ميدان القلعة ويتقدَّم إليه الخليفة والقضاة الأربعة بالتهنئة، ثم يستعرض كميات الدقيق والخبز والسكر والغَنَم والبقر المخصصة لصدقات رمضان.
وكان لقدوم الشهر المبارك احتفالات شعبية ورسمية، فقد كان الخليفة يخرج في مهرجان إعلان حلول شهر رمضان من باب الذهب "أحد أبواب القصر الفاطمي"، متحليًا بملابسه الفخمة وحوله الوزراء بملابسهم المزركشة وخيولهم بسروجها المذهبة، وفي أيديهم الرماح والأسلحة، وأمامهم الجند، ويسير في الاحتفال التجار صانعو المعادن والصاغة، وغيرهم الذين كانوا يَتبارُون في إقامة أنواع الزينة على حوانيتهم فتبدو الشوارع والطرقات في أبْهَى زينة.
وتكشف الدراسات التاريخية أنَّ المصريين هم أول من ابتكروا "الطبلة" في السحور، فكان المسحراتِي ينادِي بأسماء الأهالِي في المنطقة التي يختصُّ بها، وهى العادة التي لا تزال قائمة إلى اليوم، وتتواجد بكثرة في المناطق الشعبية.
أما أشْهَرُ من قاموا بالتسحير فشخص يدعى "ابن نقطة"، وهو المسحراتي الخاص للسلطان الناصر محمد، وكان "ابن نقطة" شيخ طائفة المسحراتية في عصره وصاحب فنّ "القومة"، وهى إحدى أشكال التسابيح والابتهالات حسب الطرق الصوفية.
وعلاوةً على ذلك فإنَّ الفانوس، تلك العادة التي لا تزال حاضرة في المشهد المصري اليوم، كان أول ظهور له في مصر خلال العام 1500 ق.م وكانت الفوانيس توضع في القصور والمعابد وعادة ما كان يتمُّ صناعتها من الذهب أو الفضة المُطَعَّمة بالذهب مع الزجاج الملون، وإن كان بعض المؤرخين يعتبرون أنَّ الفانوس كلمة فارسية معناها "المشعل".
وظلَّ الفانوس يتطور في مصر من عصر إلى آخر، ففي أثناء الحملة الفرنسية كان الأهالِي يضعون الفوانيس أثناء الليل كعلاماتٍ تدلُّ الجنود المصريين على أماكن الجنود الفرنسيين لينقضوا عليهم.
هذا التطور ذاته في استخدامات الفانوس انعكس على شكله وتصنيعه بالرغم من أن صناعته في الوقت الحاضر ليست من صناعة العرب والمسلمين، فضلاً عن أنه أصبح يأخذ أشكالاً تناسب أحداث الواقع ومناسباته المختلفة.
ويعدّ الفانوس من أبرز الطقوس التي ارتبطت بالشهر، فهو أول الهدايا الرمضانية في حياتنا يُقْبِل على شرائه الجميع كبارًا وصغارًا كلَّما هلَّ الشهر المبارك، فمن كان يمتلك الفانوس، كأنَّما امتلك زهوةَ الأطفالِ وفرحة رمضان.
وللفانوس تاريخ طويل، حيث مرَّت صناعته بتطورات عدة حتَّى وصلت اليوم إلى تقاليع عديدة ومبتكرة وقام علية صناع مهرة.
وتَدُلُّنا كتب التاريخ على أن الفوانيس في مصر عُرِفت منذ اليوم الأول لدخول الفاطميين في الخامس من رمضان عام 362 هجرية، وكان الفاطميون يُسْرِفون في تقديم الهدايا للأطفال احتفالاً بقدوم المُعزّ لدين الله الفاطمي، فقام الأطفال بحمل الفوانيس المضاءة لاستقباله والحصول على هدايا مقابل ذلك.
وتكرّرت هذه العادة لترتبط بشهر رمضان، ولتكون أحد أبرز ملامح الاحتفال بشهر رمضان لدَى الأطفال والكبار على السواء منذ حكم الفاطميون مصر وحتى الآن. وبتطور الزمن واستخدام تكنولوجيا الأضواء والأصوات، فقد اختَفَت الفوانيس الصاج- ذات الشمعة- وظهرت فوانيس أخرى حاملة معها أُنْشُودات مختلفة، غير أنَّ أكثر الفوانيس رواجًا هو فانوس القدس الذي يشهد إقبالاً متزايدًا.
ويقول المؤرخ الدكتور أيمن سيد فؤاد: إنَّ الفوانيس ظهرت في مصر منذ عصر المعز لدين الله الفاطمي، وذلك عندما وصل إلى مصر استقبله المصريون ليلاً يحملون الفوانيس، وهذا كان أول الاستخدام، أي الاستخدام الأول للفوانيس وذلك حسب المصادر التاريخية.
وكان ليل رمضان يستخدم فيه الشموع، حيث كان من عادات المدينة الإسلامية أن تنام بعد صلاة العشاء وتتراجع الأنشطة، ولكن في ليل رمضان كان يضطر الناس إلى الاستيقاظ للسحور فكانت القناديل تُقَاد بالزيت قبل أن تتحوَّل إلى فوانيس.
ويتحدث المقريزي عن الأضواء التي كانت تُضاء في ليل رمضان، عندما يتناول "سوق الشماعين" في القاهرة وسوق الشماعين هذا كان مخصصًا لبيع الشمع، ولكن لم تكن شموعًا عادية بل كانت شموعًا مختلفة الحجم وكبيرة جدًّا لدرجة أن بعضها كان يُحْمَل على عجل، وكانت هذه الشموع تستخدم للإضاءة في الليالي الدينية، سواء للمسلمين أو لغيرهم.

موائد الإفطار
خلال العصور القديمة كان الولاة والسلاطين يهتمون بإفطار المساكين وإقامة الولائم ويقومون بالإشراف بأنفسهم على هذه الموائد، ففي العصر الفاطمي كان يعهد فيه للقضاة بالطواف بالمساجد في القاهرة والأقاليم لتفقد ما تَمّ إجراؤه فيها من إصلاح وفرش وتعليق المصابيح والقناديل وإعداد الولائم والموائد.
وكان لأحمد بن طولون حديقة إلى جوار مسجده، وتحت أشجار هذه الحديقة كان ابنه خمارويه يقدم موائد الإفطار والسحور للناس طوال الشهر، وأسس مدرسة لتعليم الطهاة ذاعت شهرتها، وتسابق الملوك في طلب الطباخين المتعلمين فيها مقابل أجور عالية.
وفى القرن الثالث الهجري أيضًا كان ابن طولون يهتمُّ بأمر العمال خاصة في شهر رمضان وقد خرج ذات مرة لزيارة مسجده وقت بنائه، فرأى الصناع يعملون إلى وقت الغروب، فقال: "متى يشترِي هؤلاء الضعفاء إفطارًا لعيالهم، أصرفوهم عند صلاة العصر" فأصبحت سنة من ذلك الوقت، فلمَّا فرغ رمضان قيل له: لقد انقضَى رمضان فيعودون إلى عاداتهم فقال: "قد بلغني دعاؤهم وقد بركت به وليس هذا مما يوفّر العمل".
واهتمَّ سلاطين المماليك بالتوسُّع في البِرِّ والإحسان طوال الشهر المبارك فاعتاد السلطان برقوق طوال أيام ملكه أن يذبح في كل يوم من أيام رمضان 25 بقرة يتصدَّق بلحومها، بالإضافة إلى توزيع الخبز والأطعمة على أهل المساجد والخوانق والروابط والسجون بحيث يخصُّ كل فرد رطل لحم مطبوخ وثلاثة أرغفة, وانتهج سنته من أتَى بعده من السلاطين، فأكثروا من ذبح الأبقار وتوزيع لحومها، كما كان يعدّ سلاطين السلطان بيبرس 5 آلاف رطل من السمن والجبن في كل يوم من أيام شهر رمضان.
كذلك اعتاد سلاطين المماليك على عتق 30 رقبة بعدد أيام الشهر الكريم، بالإضافة إلى إشاعة كافة أنواع التوسعة على العلماء، بحيث تُصْرَف لهم رواتب إضافية في رمضان، خاصة ما يصرف من السكر وقد بلغ كمية السكر في عصر السلطان الناصر محمد بن قلاوون 3 آلاف قنطار قيمتها 30 ألف دينار.

أسواق رمضان
وعن الأسواق التي كانت تَنْشَط فيها الحركة التجارية خلال شهر رمضان, يرصد المؤرخ إبراهيم عنانِي الأسواق المصرية في الشهر المبارك, وهى نفسها الأسواق التي أصبحت تنتشر اليوم في الأسواق المصرية المختلفة، وهى الأسواق التي كانت تختصُّ ببيع الشموع الموكبية التي تزن الواحدة "عشرة أرطال" فما دونَها، وكان الأطفال يلتفون حول إحدَى الشموع وبأيديهم الفوانيس يُغنّون ويتضاحكون ويمضون بموكبهم في الحواري من بعد الإفطار حتى صلاة التراويح.
وكان سوق الحلاويين من أبهج الأسواق ومن أحسن الأشياء منظرًا حيث كان يصنع فيه من السكر أشكال خيول وسباع وغيرها تسمى "العلاليق"، إضافةً إلى سوق السمكرية داخل باب زويلة ويعرض أنواع "الياميش" و"قمر الدين".
كما كانت وكالة "قوصون" بشارع باب النصر مقرًّا لتجَّار الشام ينزلون فيها ببضائع الزيت والصابون والفستق والجوز واللوز والخروب, ولما تخربت وكالة قوصون انتقلت تجارة المكسرات إلى وكالة "مطبخ العمل" بمنطقة التمبكشية في حي الجمالية بالقاهرة التاريخية، وكانت مُخَصّصة لبيع أصناف النقل كالجوز واللوز


_________________
مدد ياسيدى يارسول الله
مدديااهل العباءة .. مدد يااهل بيت النبوة
اللهم ارزقنا رؤية سيدنا رسول الله فى كل لمحة ونفس


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
 عنوان المشاركة: Re: رمضان فى بلاد العالم ..."والله زمان يارمضان"
مشاركة غير مقروءةمرسل: الأحد يونيو 12, 2016 7:54 pm 
غير متصل

اشترك في: الخميس مارس 29, 2012 9:53 pm
مشاركات: 45691

أطول أيام رمضان في أيسلندا ...وأقصرها في الأرجنتين

يصوم المسلمون في مدينة ريكيافيك الإيسلندية أطول نهار في العالم لشهر رمضان العام الحالي، ويصومون بمعدل 22 ساعة و34 دقيقة، بينما يصوم مسلمو مدينة أوشوايا الأرجنتينية نهاراً مدته 8 ساعات و57 دقيقة فقط.
وحسب مواقيت الصلاة، التي أعلنت عنها رئاسة الشؤون الدينية التركية، فإن أطول يوم يؤدي فيه المسلمون فريضة الصيام سيكون 21 حزيران الحالي، وهو في الوقت ذاته أطول يوم في العام، وتبدأ مدة الصيام بالتناقص في نصف الكرة الشمالي، فيما تبدأ بالتزايد في نصف الكرة الجنوبي.



هكذا يصوم المسلمون في آيسلندا 22 ساعة في رمضان


_________________
أستغفر الله العلى العظيم الذى لا اله الاّ هو الحى القيوم وأتوب اليه
أستغفر الله العلى العظيم الذى لا اله الاّ هو الحى القيوم وأتوب اليه
أستغفر الله العلى العظيم الذى لا اله الاّ هو الحى القيوم وأتوب اليه


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
 عنوان المشاركة: Re: رمضان فى بلاد العالم ..."والله زمان يارمضان"
مشاركة غير مقروءةمرسل: الاثنين يونيو 13, 2016 7:53 pm 
غير متصل

اشترك في: الخميس مارس 29, 2012 9:53 pm
مشاركات: 45691

رمضان فى تونس الشقيقه

رمضان في تونس كغيره في البلدان العربية الأخرى فلكل بلد عاداته و تقاليده و قيمه و هذا ما يتمثل أيضا في رمضان شهر الغفران . يستقبل التونسيون شهر رمضان الكريم قبل قدومه بأيام عديدة، لما له من مذاق خاص، وعادات فريدة، وأجواء روحانية جليلة، ففي النهار كما في الليل يغدو رمضان في أرض الزيتونة كله حركة وحياة في أجواء من المشاعر الدينية العميقة، والاحتفالات الخاصة بهذا الشهر الكريم. وتنشط الأسواق والمحلات التجارية قبل وخلال أيام رمضان، وتدب حركة غير عادية في الشوارع تصل إلي أوجها في أواخر الشهر الفضيل مع حلول عيد الفطر، كما تتزين واجهات المقاهي وقاعات الشاي، وتتلألأ صوامع الجوامع في كل المدن بالمصابيح. ويحتل شهر رمضان مكانة روحية عميقة لدي التونسيين، حيث تمتلئ الجوامع في كل محافظات البلاد بروادها الذين يفترشون الشوارع والأحياء التي تقع بالقرب من الجوامع، وتصدح المآذن بتلاوات خاشعة للقرآن يؤمنها أئمة من خريجي جامعة الزيتونة للعلوم الإسلامية. ويتسابق التونسيون عقب إفطارهم إلى حضور صلاة التراويح، ومواكبة مجالس الذكر وحلقات الوعظ الديني والمحاضرات والمسامرات الدينية، وتلاوة ما تيسر من القرآن إلى جانب عدد كبير من الأختام والإملاءات القرآنية، وحصص لختم الحديث النبوي الشريف. وتنظم السلطات التونسية ما يزيد علي الـ400 مسابقة لحفظ القرآن الكريم في كافة مساجد البلاد، لعل أشهرها المسابقة الدولية لحفظ القرآن الكريم، والتي تشهد مشاركة أكثر من 15 دولة عربية وإسلامية، حيث يتولى الرئيس التونسي في ختامها تسليم جائزة رئيس الجمهورية الدولية للدراسات الإسلامية وتبلغ قيمتها 25 ألف دولار.

وتشهد أعرق الجوامع في البلاد، على غرار جامع الزيتونة بالعاصمة، وجامع عقبة بن نافع بالقيروان، احتفالات دينية خاصة طوال شهر رمضان، وتتحول إلى قبلة لآلاف الزوار من دول عربية وإسلامية لاسيما في الأيام العشر الأخيرة من الشهر، وليلة 27 التي تختم فيها تلاوة القرآن. ويمثل شهر رمضان مناسبة للتكافل الاجتماعي، ولتدعيم أواصل الأخوة للمجتمع التونسي، حيث تنتشر "موائد الرحمن" في مختلف أنحاء البلاد، كما يتبارى الجميع في تقديم المساعدات إلى الأسر الفقيرة، وفي تنظيم قوافل تضامنية تقدم هدايا ومبالغ من المال للمحتاجين. ويعد شهر رمضان في تونس شهر الاحتفالات الأسرية، ففيه يتبرك الناس بربط العلاقات الزوجية، عبر تنظيم حفلات خطوبة الشباب الراغبين بالزواج خلال النصف الأول من رمضان، فيما تخصص ليلة السابع والعشرين من رمضان، لتقديم ما يعرف بـ "الموسم" وهي عبارة عن هدايا يقدمها الخطيب إلى خطيبته كعربون محبة وتوثيقا للصلة ووشائج القرابة فيما بين الأصهار.

ويحرص التونسيون خلال هذا الشهر المبارك على الحفاظ علي عاداتهم وتقاليدهم فيسعون إلي تحضير أكلات وأطباق شعبية شهيرة، ويحرصون علي توارثها جيلا عن جيل، ففي تونس العاصمة يهيأ عادة طبق "الرفيسة" المكون من الأرز المطبوخ بالتمر والزبيب، أما في الشمال الغربي فتحضر العصيدة بالدقيق والعسل والسمن للسحور، ولا يترك أهل الجنوب فرصة هذا الشهر الكريم دون تحضير طبق "البركوكش" وهو دقيق يدمج مع الخضر. ومن أبرز الأكلات التونسية التي لا تكاد تغيب عن مائدة الإفطار طوال شهر الصيام طبق "البريك"الذي يتصدر المائدة في كل البيوت، وهو عبارة عن فطائر كبيرة الحجم تحشي بالدجاج أو اللحم مع إضافة البصل والبقدونس والبطاطا وتقلى بالزيت ومن ثمة يأتي دور الحساء وخاصة "حساء الفريك" باللحم أو الدجاج. ومن الأطباق الأخرى الشعبية التي توجد على مائدة الإفطار التونسية "الطواجن"بأنواعها المختلفة، وهي من الأطباق الشعبية المميزة، وتختلف صناعته من منطقة لأخرى، وهو عبارة عن كيك مالح يصنع من الجبن الرومي أو الموزاريلا مع البيض والبهارات وبعض الخضراوات ونوع من اللحوم.

https://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%B1%D9 ... 9%86%D8%B3


_________________
أستغفر الله العلى العظيم الذى لا اله الاّ هو الحى القيوم وأتوب اليه
أستغفر الله العلى العظيم الذى لا اله الاّ هو الحى القيوم وأتوب اليه
أستغفر الله العلى العظيم الذى لا اله الاّ هو الحى القيوم وأتوب اليه


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
 عنوان المشاركة: Re: رمضان فى بلاد العالم ..."والله زمان يارمضان"
مشاركة غير مقروءةمرسل: السبت يونيو 18, 2016 2:37 pm 
غير متصل

اشترك في: السبت ديسمبر 21, 2013 9:44 pm
مشاركات: 1660
المسلمون حول العالم: (كينيا) إفطار جماعي للصائمين.. و«المسحراتي» يطوف الشوارع

صورة

كانت بداية وصول الإسلام إلى كينيا مبكرة، تعود إلى العقد الأخير من القرن الهجرى الأول، ثم تدفقت أعداد المسلمين لاحقاً فى نهاية العصر الأموى، وانتقل الإسلام إلى الداخل فتوغل فى كينيا، وازدهرت التجارة بين الساحل، وظهرت مراكز تجارية مثل كيتوتو وساباى وممباسا داخل البلاد.

وامتد الإسلام إلى كينيا عن طريق محور آخر، هو القبائل الصومالية، فانتشر شمالاً واتسع نفوذ دولة آل بوسعيد من زنجبار إلى داخل شرقى أفريقيا، وبمرور السنين شكَّل المسلمون فى كينيا حوالى 10% من السكان، أى حوالى 3 ملايين مسلم، منهم نصف مليون فى العاصمة نيروبى، وبدأ ظهور الجمعيات الإسلامية من خلال العديد من الهيئات لتصل إلى 50 جمعية يشرف عليها «المجلس الأعلى لمسلمى كينيا»، فضلاً عن مجموعة من الجمعيات والمؤسسات الصغيرة التى يزيد عددها على 400.

ورغم النسبة الضئيلة للمسلمين فى المجتمع الكينى فإن هذه الحركة النشطة من جانبهم أجبرت الاستعمار البريطانى الذى احتل كينيا عام 1895 على الاستعانة بالمسلمين فى إدارة أمور البلاد على سبيل المهادنة، فعيّن منهم حكام الأقاليم والولاة، والقضاة، وجباة الضرائب، وكان لهذا أثره السيئ فى نفوس القبائل الوثنية والمسيحيين، وانتهى الأمر إلى اتجاه الاستعمار لمصادرة معظم أراضى المسلمين وتحويلها إلى ممتلكات للدولة، وتحجيم نشاطهم التجارى.

وفيما يتعلق بالتعليم، احتوى النموذج الإسلامى على مرحلتين: الأولى مقصورة على تعليم أبناء المسلمين فى الكتاتيب، لتسودها اللغة العربية، فيما تشتمل المرحلة الثانية على دراسة الفقه والحديث والتفسير، واتخذت من المساجد أماكن لها حيث تعقد حلقات الدروس.

أما عن أسلوب مسلمى كينيا فى التعامل مع طقوس رمضان، فيتبعون إيقاظ الناس للسحور على إيقاع الطبول، وينشرون الأناشيد الإسلامية المتعلقة بالشهر الكريم والحث على الصيام والتجول فى أحياء المدينة، فضلاً عن الإفطار الجماعى فى المساجد والمنازل.

وتعقد جلسات جماعية بعد انتهاء صلاة التراويح يتبادل فيها الصائمون الأحاديث والحوارات حول أوضاعهم، وأهم المشاكل القائمة بينهم، والتضافر لحلها، فضلاً عن تحديد أوجه إنفاق الزكاة المجموعة خلال رمضان وتوجيهها لمصارفها الشرعية.

وتتهافت الجمعيات الخيرية الإسلامية على تنظيم حفلات إفطار جماعى فى الأماكن النائية والفقيرة، وتوزيع حقائب رمضان على الفقراء والمحتاجين، ولاسيما أن كينيا تشهد خلال الشهر ارتفاعاً فى أسعار المواد الغذائية، حيث يستغل التجار إقبال المسلمين على شراء السلع لرفع أسعارها.

ويتناول الكينيون الأطعمة ذات المحتوى السكرى فى رمضان، وفى مقدمتها النيازى والمهوكو، إضافة إلى شواء البطاطا لتعويض ما فقدوه طوال النهار، أما المشروبات فمنها الماتوكى المخلوط بالتمر والموز، فضلاً عن الانتظام فى شرب عصير البرتقال المنتشر بصورة مطردة فى كينيا، بالإضافة لوجود شراب تقليدى يسمى «أوجى»، وهو مكون من دقيق الذرة والماء المحلَّى بالسكر، أما الأطعمة الخاصة بالسحور فيحرص الكينيون على تناول الأرز والكالى مع تناول الشاى بالحليب.

http://www.almasryalyoum.com/news/details/960036

_________________
مدد ياسيدى يارسول الله
مدديااهل العباءة .. مدد يااهل بيت النبوة
اللهم ارزقنا رؤية سيدنا رسول الله فى كل لمحة ونفس


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
 عنوان المشاركة: Re: رمضان فى بلاد العالم ..."والله زمان يارمضان"
مشاركة غير مقروءةمرسل: السبت يونيو 18, 2016 2:40 pm 
غير متصل

اشترك في: السبت ديسمبر 21, 2013 9:44 pm
مشاركات: 1660

رمضان فى الفلبين.. عبادة وروحانيات بنكهة عربية

صورة

المسلمون فى الفلبين يحتفلون بشهر رمضان على طريقتهم الخاصة، فهناك طقوس بعينها اعتاد عليها المسلمون فى الفلبين وأبرزها تزيين المساجد وإنارتها، مثل مسجد ديماوكوم، ويعرف بـ«المسجد الوردى»، فى منطقة داتو سعودى امباتوان فى مدينة ماجوينداناو، ويتجمع فيه الكبار والصغار مرتدين الملابس الوردية، ويحرصون على أداء صلاة التراويح بصحبة أبنائهم به.

ومن الطقوس أيضا، تقديم أطباق مميزة مثل طبق الأرز، ويُسمَّى هناك «بجاس» أو «كورنيج»، وطبق «الكارى كارى» وهو اللحم بالبهارات، ومشروب السكر والموز وجوز الهند، وهناك بعض الحلوى التى تشبه «القطائف» وعصير «قمر الدين».

ويعانى جنوب الفلبين من العنف منذ عقود، إذ يعيش جزء كبير من الأقلية المسلمة فى هذا البلد الذى يشكل الكاثوليك غالبية سكانه، وأدت حركة جبهة تحرير مورو الإسلامية الانفصالية إلى سقوط أكثر من 120 ألف قتيل.

وأعلنت الفلبين، مؤخرا، أن عدد سكانها زاد على 100 مليون نسمة أواخر العام الماضى، ما يجعلها ثانية الدول الكبرى فى جنوب شرق آسيا من حيث عدد السكان بعد إندونيسيا، وذكرت أن أعلى نسب النمو السكانى كان فى المناطق المسلمة، وتحديدا فى منطقة الحكم الذاتى بمندناو، حيث بلغت نسبة النمو السكانى هناك 2.89% سنويا.

وتضم منطقة مندناو 5 أقاليم ومدينتين، و116 بلدية تتبعها 2490 قرية، ويقطنها حسب الإحصاء الأخير أكثر من 3 ملايين نسمة، لكن هذا العدد لا يمثل مجموع عدد المسلمين فى الفلبين، وهناك مسلمون يقطنون أقاليم أخرى، ويطلق على المسلمين كلمة «مورو»، وهى التسمية التى أطلقها الإسبان على مسلمى الفلبين، إذ إن أول من قاوم الإسبان هم مسلمو المغرب (MOROCO ـ موروكو)، وبقيت هذه التسمية فى ذهن الإسبان حيثما ذهبوا، ولما دخل الإسبان جنوب الفلبين وواجهوا نفس المقاومة من السكان هناك، أطلقوا عليهم تسمية مورو.

ومعظم المسلمين فى الفلبين من السنة الذين يدينون بالمذهب الشافعى ويستخدمون الأبجدية العربية، ويتكلمون اللهجة التاجالوجية، وتعتبر اللغة القومية لديهم منذ 1946، وهو العام الذى منحت فيه الولايات المتحدة الأمريكية الاستقلال إلى الفلبين، ويتوزع المسلمون فى كوتاباتو، ولانوا، وسوليو، وزانبوانجا وبالاباك ودافو.

وعرف العرب والمسلمون منذ القدم جزر الفلبين، وأطلقوا عليها اسم «جزر المهراج»، وتضم العديد من الجمعيات الإسلامية، أبرزها جمعية مسلمى الفلبين، وجمعية كامل الإسلام، ويصل عدد الهيئات والمؤسسات والمراكز الإسلامية بها إلى حوالى 124، منها مركز الدعوة الإسلامية بالفلبين، الذى أقامه الدعاة العرب ويضم قاعة للمحاضرات ومكتبة وتصدر عنه مجله شهرية، وتكتب بعض الكتب الإسلامية بالعربية، وكتب تفسير القرآن الكريم بحروف عربية، وأيضا يقدر عدد المساجد بها حوالى 2500 مسجد، وأسس أول مسجد بها فى سنة 854 هـ، وهو مسجد توميوك فى جزيرة صولو.

http://www.almasryalyoum.com/news/details/963628


_________________
مدد ياسيدى يارسول الله
مدديااهل العباءة .. مدد يااهل بيت النبوة
اللهم ارزقنا رؤية سيدنا رسول الله فى كل لمحة ونفس


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
 عنوان المشاركة: Re: رمضان فى بلاد العالم ..."والله زمان يارمضان"
مشاركة غير مقروءةمرسل: الاثنين مايو 29, 2017 10:31 pm 
غير متصل

اشترك في: الخميس مارس 29, 2012 9:53 pm
مشاركات: 45691

مسجد شنقيط بموريتانيا يجمع المصلين على أرض من الحصى في رمضان

يمتاز مسجد شنقيط العتيق في غرب أفريقيا وتحديدا بموريتانيا بنمط معماري أثري فريد من نوعه، حيث شيد على نسق يتيح له البقاء لأطول فترة زمنية ممكنة، ويقاوم مناخ الصحراء المتقلب، واستطاع المسجد أن يظل شامخًا لأكثر من ثمانية قرون متتالية، رغم أنه خضع للترميم واستبدل سقفه أكثر من مرة.

يصر المصلون بالمسجد على افتراش الحصى معتقدين أن الصلاة على الأرض أفضل من على الفراش، ولهذا بقيت أرضية المسجد بدون فراش ويتطلب الوصول إليه السفر من العاصمة نواكشوط نحو 540 كيلو متر إلى الشمال الشرقي وعبر مسالك وعرة، حيث موقع مدينة ”شنقيط” التاريخية.

صورة

وتشرف الجمعيات والمؤسسات الخيرية على توزيع الأطعمة والأغطية على المرضى في المستشفيات، كما يتم تقديم مساعدات مادية لسكان البوادي والمناطق النائية خاصة في شهر رمضان.

وللموريتانيين عادات وتقاليد في شهر رمضان منها الاستماع إلى صلاة التراويح منقولة على الهواء مباشرة من الحرمين، وقراءة كتب التفسير في المساجد والبيوت، كما تنظم بعض الحلقات لتدريس كتب الحديث.

وللموريتانيين عاداتهم في وجبات الإفطار، مثل الحرص على تناول بعض التمر، ثم يقيمون الصلاة في المساجد أو البيوت، وعند الانتهاء منها يشربون شرابًا يسمونه "الزريك" وهو عبارة عن خليط من اللبن الحامض والماء والسكر، أما الحلويات فالمشهور عندهم منها التمر المدعوك بالزبد الطبيعي.

ومن الأكلات المشهورة على مائدة الإفطار طعام يسمى "أطاجين" وهو عبارة عن لحم يطبخ مع الخضراوات، وتقام صلاة التراويح في مساجد البلاد كافة، وتصلى ثماني ركعات في أغلب المساجد ويحضرها غالبية السكان.

هناك عادة فريدة ومختلفة للغاية لدى الموريتانيين حيث يقوم الذكور في موريتانيا بقص شعرهم أو حلقه في شهر رمضان، حيث إن عادة قص الشعر تأتي من اعتقادهم بأن بركة رمضان تحل على الشعر الذي ينبت في هذا الشهر الكريم.

http://www.vetogate.com/2725462


_________________
أستغفر الله العلى العظيم الذى لا اله الاّ هو الحى القيوم وأتوب اليه
أستغفر الله العلى العظيم الذى لا اله الاّ هو الحى القيوم وأتوب اليه
أستغفر الله العلى العظيم الذى لا اله الاّ هو الحى القيوم وأتوب اليه


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
 عنوان المشاركة: Re: رمضان فى بلاد العالم ..."والله زمان يارمضان"
مشاركة غير مقروءةمرسل: الأربعاء مايو 31, 2017 10:43 pm 
غير متصل

اشترك في: الخميس مارس 29, 2012 9:53 pm
مشاركات: 45691

هل مسلمو فنلندا يفطرون ساعة فقط!؟؟؟

يعاني السكان المسلمون في المناطق الشمالية من الكرة الأرضية وخاصة سكان البلدان الإسكندنافية من ساعات الصيام الطويلة التي تفوق في غالبيتها الـ20 ساعة.

ففي فنلندا التي يبلغ عدد المسلمين فيها حوالي 100 ألف من السكان البالغ عددهم 5 ملايين نسمة (أي أنهم يمثلون نسبة 2% فقط من عدد السكان)، تصل ساعات الصيام فيها هذا العام إلى أكثر من 22 ساعة،و يصوم مسلموا العاصمة هلسنكي على سبيل المثال نحو 22 ساعة و13 دقيقة، وهي تعد من أقل ساعات الصيام في فنلندا، نظرا لوجود العاصمة في الجنوب.

وفيما يتعلق بمدن الشمالي فإن ساعات الصيام تزداد فيها، فعلى سبيل المثال في مدينة أولو التي تعد أكبر المدن في شمال فنلندا، يصوم المسلمون 23 ساعة إلا 7 دقائق، أي أن فترة الإفطار تصل فقط إلى ساعة و7 دقائق، فيما تصل مدة الإفطار إلى أقل من ذلك في مدن أخرى في شمال البلاد.

وتضم فنلندا أعراقا مختلفة من المسلمين منهم العراقيون والصوماليون و من تركيا و تايلاندا وغيرها، وعلى الرغم من أن الإسلام وصل إلى البلاد في القرنين 18 و19 على يد المسلمين التتار، إلا أن عدد المسلمين زاد مع تزايد عدد طالبي اللجوء مع بداية التسعينات.

وتأسس أول مجمع إسلامي فنلندي بشكل رسمي في عام 1925، وكانت فنلندا بذلك أول دولة أوروبية غربية تعترف رسميًا بمجمع إسلامي.

ويلجأ الكثيرون في فنلندا إلى اتباع الفتوى التي تتيح الصيام وفقا لمواقيت أقرب بلد إسلامي، في حال تعدى الصيام أكثر من 18 ساعة، من أجل التغلب على عدد ساعات الصيام في تلك البلاد.

https://arabic.rt.com/video/880993-%D9% ... %82%D8%B7/


_________________
أستغفر الله العلى العظيم الذى لا اله الاّ هو الحى القيوم وأتوب اليه
أستغفر الله العلى العظيم الذى لا اله الاّ هو الحى القيوم وأتوب اليه
أستغفر الله العلى العظيم الذى لا اله الاّ هو الحى القيوم وأتوب اليه


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
عرض مشاركات سابقة منذ:  مرتبة بواسطة  
إرسال موضوع جديد الرد على الموضوع  [ 22 مشاركة ]  الانتقال إلى صفحة السابق  1, 2

جميع الأوقات تستخدم GMT + ساعتين


الموجودون الآن

المستخدمون المتصفحون لهذا المنتدى: لا يوجد أعضاء مسجلين متصلين و 22 زائر/زوار


لا تستطيع كتابة مواضيع جديدة في هذا المنتدى
لا تستطيع كتابة ردود في هذا المنتدى
لا تستطيع تعديل مشاركاتك في هذا المنتدى
لا تستطيع حذف مشاركاتك في هذا المنتدى
لا تستطيع إرفاق ملف في هذا المنتدى

البحث عن:
الانتقال الى:  
© 2011 www.msobieh.com

جميع المواضيع والآراء والتعليقات والردود والصور المنشورة في المنتديات تعبر عن رأي أصحابها فقط