موقع د. محمود صبيح http://msobieh.com/akhtaa/ |
|
قصه قصيره http://msobieh.com/akhtaa/viewtopic.php?f=40&t=26849 |
صفحة 2 من 4 |
الكاتب: | حامد الديب [ السبت أغسطس 04, 2018 5:06 pm ] |
عنوان المشاركة: | Re: قصه قصيره |
|
الكاتب: | حامد الديب [ الخميس نوفمبر 01, 2018 4:11 pm ] |
عنوان المشاركة: | Re: قصه قصيره |
|
الكاتب: | حامد الديب [ الأربعاء يناير 02, 2019 1:07 am ] |
عنوان المشاركة: | Re: قصه قصيره |
|
الكاتب: | molhma [ الخميس مارس 28, 2019 11:26 pm ] |
عنوان المشاركة: | Re: قصه قصيره |
يقال بأن ملكاً كان يتفقد أنحاء مملكته فمر على قرية ووجد أهلها يشربون من الترعة مباشرة .. فقال للحاشية : اشتروا لهم زيراً يشربوا منه .. و مضى ليكمل باقي جولته .. كبير الوزراء على طول أمر بشراء زير و وضعه على شاطئ الترعة ليشرب منه الناس .. وبعدما وصل الزير طلع موظف وقال : لكن هذا الزير أصبح من الأموال العامة و عهدة حكومية .. لذلك لابد من خفير يقوم بحراسته .. وكذلك لابد من سقاء ليملؤه كل يوم .. وبالطبع ليس معقولاأن يكون خفيرا واحدا أو سقاء واحدا يشتغل طوال الأسبوع .. فتم تعيين 6 خفراء وستة سقايين للعمل بنظام الورديات لحراسة وملء الزير .. ثم نهض موظف آخر و قال : هذا الزير يحتاج حمالة وغطاء وكوزا .. فلابد من تعيين فنيين صيانة لعمل الحمالة والغطاء والكوز .. و هنا بادر موظف خبير متعمق فقال : طيب و من الذي سيقوم بعمل كشوف رواتب للناس كلها ؟؟ .. لابد من إنشاء إدارة حسابية وتعيين محاسبين بها ليصرف للعمال مرتباتهم .. ثم جاء بعده من يقول : طيب ومن يضمن أن يعمل هؤلاء كلهم بانتظام ؟؟ .. لازم وجود من يتابعهم ويشرف على الخفر والسقايين والفنيين .. فتم إنشاء إدارة لشؤون العاملين و عمل دفاتر حضور وانصراف للموظفين والعاملين .. ثم أضاف موظف كبير آخر : طيب لو حصلت أية تجاوزات أو منازعات بين العمال من يفصل فيها ؟؟ .. لذلك أرى أنه لابد من إنشاء إدارة شؤون قانونية للتحقيق مع المخالفين والفصل بين المتنازعين .. وبعدما تم عمل كل هذه الادارات .. جاء موظف موقر فقال : و من يرأس كل هؤلاء الموظفين؟؟ .. الأمر يتطلب ندب موظف كبير ليدير العمل .. وبعد مرور سنة .. كان الملك يمر كالعادة متفقدا أرجاء مملكته .. فوجد مبنى فخما شاهقا مضاء بأنوار كثيرة وتعلوه لوحة كبيرة مكتوب عليها الإدارة العامة لشؤون الزير .. و وجد في المبنى غرفا وقاعات اجتماعات ومكاتب كثيرة .. كما وجد رجلا مهيبا أشيب الشعر يجلس على مكتب كبير وأمامه لافته تقول : الأستاذ مدير عام شؤون الزير .. فتساءل الملك مندهشا عن سر هذا المبنى و هذه الإدارة الغريبة التي لم يسمع بها من قبل .. فأجابته الحاشية الملكية : بأن كل هذا لرعاية و العناية بشؤون الزير الذي أمرت به للناس في العام الماضي يا مولاي .. المفاجأة أن الملك لما بحث عن الزير بنفسه وجده مكسورا و بجانبه خفير و سقّاء نائمان و جنبهم لوحة مكتوب عليها : " تبرعوا لإصلاح الزير - مع تحيات الادارة العامة لشؤون الزير " .. وصفة فساد... !! وأصبح الفساد ثقافة.. وهكذا تكون صناعة الفساد.. |
الكاتب: | حامد الديب [ الجمعة مارس 29, 2019 12:09 am ] |
عنوان المشاركة: | Re: قصه قصيره |
عندى فى الشغل 3 ادارات من دول والاّن يشرب الجميع من البحر بدلا من الزير عادى جدا |
الكاتب: | molhma [ الجمعة مارس 29, 2019 10:07 pm ] |
عنوان المشاركة: | Re: قصه قصيره |
حامد الديب كتب: عندى فى الشغل 3 ادارات من دول والاّن يشرب الجميع من البحر بدلا من الزير عادى جدا كان الله في عون حضرتك صحيح شر البلية ما يضحك أعزكم الله و أكرمكم أخي الكريم الفاضل د /حامد الديب |
الكاتب: | molhma [ الأربعاء إبريل 03, 2019 10:56 pm ] |
عنوان المشاركة: | Re: قصه قصيره |
(كما تدين تدان) #القصاص #العادل على لسان احدى النساء. تقول منذ ثلاثين عامًا كنت فتاة مغرورة وزوجة حديثة ترفع شعارات تحرير المرأة وترى الزواج مجرد إجراء اجتماعي لا يترتب عليه أية واجبات وشاء الله أن أقيم مع حماتي حتى يوفر لي زوجي سكنًا مستقلا بالمواصفات التي أريدها وكانت السنوات التي عشتها مع حماتي هي أسوأ سنوات عاشتها تلك السيدة الصابرة وكنت أنا للأسف سر هذا السوء فقد أعطيت أذني لنصائح الصديقات بأن أظهر لها العين الحمراء منذ البداية، ولذلك قررت أن أحدد إقامة حماتي داخل حجرتها وأتسيد بيتها وأعاملها كضيفة ثقيلة! كنت أضع ملابسها في آخر الغسيل فتخرج أقذر مما كانت وأنظف حجرتها كل شهر مرة ولا أهتم بأن أعد لها الطعام الخاص الذي يناسب مرضها وكانت كجبل شامخ تبتسم لي برثاء وتقضي اليوم داخل حجرتها تصلي وتقرأ القرآن ولا تغادرها إلا للوضوء أو أخذ صينية الطعام التي أضعها لها على منضدة بالصالة وأطرق بابها بحدة لتخرج وتأخذها! وكان زوجي مشغولاً في عمله ولذلك لم يلحظ شيئًا ولم تشتكي هي إليه بل كانت تجيبه حين يسألها عن أحوالها معي بالحمد والشكر وهي ترفع يديها إلى السماء داعية لي بالهداية والسعادة. ولم أجهد نفسي كثيرًا في تفسير صبرها وعدم شكايتها مني لزوجي بل أعمتني زهوة الانتصار عن رؤية الحقيقة حتى اشتد عليها المرض وأحست هي بقرب الأجل فنادتني وقالت لي وأنا أقف أمامها متململة: لم أشأ أن أرد لك الإساءة بمثلها حفاظًا على استقرار بيت ابني وأملاً في أن ينصلح حالك، وكنت أتعمد أن أسمعك دعائي بالهداية لك لعلك تراجعين نفسك دون جدوى ولذلك أنصحك – كأم – بأن تكفي عن قسوتك على الأقل في أيامي الأخيرة .... لعلي أستطيع أن أسامحك. قالت كلماتها وراحت في غيبوبة الموت، فلم تر الدموع التي أغرقت وجهي ولم تحس بقبلاتي التي انهالت على وجهها الطيب، ماتت قبل أن أريها الوجه الآخر وأكفر عن خطاياي نحوها، ماتت وزوجي يظن أنني خدمتها بعيني. وكبر ابني وتزوج ولم يستطع توفير سكن خاص فدعوته للعيش معي في بيتي الفسيح الذي أعيش فيه وحدي بعد وفاة أبيه، فاستجاب وأدارت زوجته عجلة الزمن فعاملتني بمثل ما كنت أعامل حماتي من قبل، فلم أتضجر، لأن هذا هو القصاص العادل والعقاب المعجل بل ادخرت الصبر ليعينني على الإلحاح في الدعاء بأن يغفر الله لي ويكفيني شر جحيم الآخرة لقاء جحيم الدنيا الذي أعيش فيه مع زوجة ابني، ويجعلني أتحمل غليان صدري بسؤال لا أستطيع له إجابة، هل سامحتني حماتي الراحلة أم أنها علقت هذا السماح على تغيير معاملتي لها هذا التغيير الذي لم يمهلني الله لأفعله.......نصيحه احنو المعامله فالدنيا ليست دار قرار .. بل دار فناء قصة حقيقية ومنقولة |
الكاتب: | المهاجرة [ الأربعاء إبريل 03, 2019 11:48 pm ] |
عنوان المشاركة: | Re: قصه قصيره |
molhma كتب: (كما تدين تدان) #القصاص #العادل على لسان احدى النساء. تقول منذ ثلاثين عامًا كنت فتاة مغرورة وزوجة حديثة ترفع شعارات تحرير المرأة وترى الزواج مجرد إجراء اجتماعي لا يترتب عليه أية واجبات وشاء الله أن أقيم مع حماتي حتى يوفر لي زوجي سكنًا مستقلا بالمواصفات التي أريدها وكانت السنوات التي عشتها مع حماتي هي أسوأ سنوات عاشتها تلك السيدة الصابرة وكنت أنا للأسف سر هذا السوء فقد أعطيت أذني لنصائح الصديقات بأن أظهر لها العين الحمراء منذ البداية، ولذلك قررت أن أحدد إقامة حماتي داخل حجرتها وأتسيد بيتها وأعاملها كضيفة ثقيلة! كنت أضع ملابسها في آخر الغسيل فتخرج أقذر مما كانت وأنظف حجرتها كل شهر مرة ولا أهتم بأن أعد لها الطعام الخاص الذي يناسب مرضها وكانت كجبل شامخ تبتسم لي برثاء وتقضي اليوم داخل حجرتها تصلي وتقرأ القرآن ولا تغادرها إلا للوضوء أو أخذ صينية الطعام التي أضعها لها على منضدة بالصالة وأطرق بابها بحدة لتخرج وتأخذها! وكان زوجي مشغولاً في عمله ولذلك لم يلحظ شيئًا ولم تشتكي هي إليه بل كانت تجيبه حين يسألها عن أحوالها معي بالحمد والشكر وهي ترفع يديها إلى السماء داعية لي بالهداية والسعادة. ولم أجهد نفسي كثيرًا في تفسير صبرها وعدم شكايتها مني لزوجي بل أعمتني زهوة الانتصار عن رؤية الحقيقة حتى اشتد عليها المرض وأحست هي بقرب الأجل فنادتني وقالت لي وأنا أقف أمامها متململة: لم أشأ أن أرد لك الإساءة بمثلها حفاظًا على استقرار بيت ابني وأملاً في أن ينصلح حالك، وكنت أتعمد أن أسمعك دعائي بالهداية لك لعلك تراجعين نفسك دون جدوى ولذلك أنصحك – كأم – بأن تكفي عن قسوتك على الأقل في أيامي الأخيرة .... لعلي أستطيع أن أسامحك. قالت كلماتها وراحت في غيبوبة الموت، فلم تر الدموع التي أغرقت وجهي ولم تحس بقبلاتي التي انهالت على وجهها الطيب، ماتت قبل أن أريها الوجه الآخر وأكفر عن خطاياي نحوها، ماتت وزوجي يظن أنني خدمتها بعيني. وكبر ابني وتزوج ولم يستطع توفير سكن خاص فدعوته للعيش معي في بيتي الفسيح الذي أعيش فيه وحدي بعد وفاة أبيه، فاستجاب وأدارت زوجته عجلة الزمن فعاملتني بمثل ما كنت أعامل حماتي من قبل، فلم أتضجر، لأن هذا هو القصاص العادل والعقاب المعجل بل ادخرت الصبر ليعينني على الإلحاح في الدعاء بأن يغفر الله لي ويكفيني شر جحيم الآخرة لقاء جحيم الدنيا الذي أعيش فيه مع زوجة ابني، ويجعلني أتحمل غليان صدري بسؤال لا أستطيع له إجابة، هل سامحتني حماتي الراحلة أم أنها علقت هذا السماح على تغيير معاملتي لها هذا التغيير الذي لم يمهلني الله لأفعله.......نصيحه احنو المعامله فالدنيا ليست دار قرار .. بل دار فناء قصة حقيقية ومنقولة صعبة أووووى لاحول ولاقوة إلا بالله اللهم ارزقنا حسن الخلق والرحمة والحنان والادب يارب جزاكى الله كل خير ياملهمة |
الكاتب: | خلف الظلال [ الخميس إبريل 11, 2019 1:40 pm ] |
عنوان المشاركة: | Re: قصه قصيره |
لا حول ولا قوة الا بالله...اللهم اني أعوذ بك من أظلم أو أظلم شكرا جزيلا للسيدة الفاضلة الملهمة على النقل الجميل |
الكاتب: | molhma [ الثلاثاء إبريل 23, 2019 11:43 pm ] |
عنوان المشاركة: | Re: قصه قصيره |
لا حرمني الله من المرور الجميل العطر حبيبتي الغالية المهاجرة وحبيبتي الغالية خلف الظلال جزاكن الله خيرا كثيرا ******************** القصة دي حقيقية وصورة الرجل موجودة بالبوست الذى نقلت منه هذه القصة ولكني لن أضع الرابط و لن أضع أسماء الأبناء والزوجة لإن الله سبحانه وتعالى هو المنتقم فهو جل شأنه يمهل ولا يهمل!!!! الاستاذ صالح ...مصري من ملايين المصرين اللي عرفوا يجيبوا عقد عمل في الخليج في الأربعين عام اللي فاتوا ...و كان فاكر انه حقق حلم عمره ... الأستاذ صالح سافر الكويت من 38سنة واشتغل مدرس هناك في وزارة التربية كان لسة شاب صغير ربنا أكرمه وتزوج وأنجب 4 أبناء أحمد وأمجد وعبد الرحمن وشيماء أخد زوجته وأولاده وعاشوا معاه ف الكويت في منطقة هناك اسمها أبو حليفة وكانوا في قمة السعادة مكنش بيأخر لهم أي طلب يطلبوه وهو كمان كان فرحان جدا بأنه قادر يسعد ولاده ودايما شايفهم قدامه وبيكبروا قدام عينيه أ. إبنه كبر فقرر الأستاذ صالح إن زوجته ترجع مصر عشان أحمد يدخل الكلية والأستاذ صالح يبقى ينزلهم اجازات وفعلا الزوجة والأولاد رجعوا مصر وأحمد دخل كلية هندسة جامعة القاهرة وامجد وعبد الرحمن وشيماء نقلوا لهم ف مدارس ف مصر مرت خمس سنين وكان الأستاذ صالح بيشتغل ليل نهار في المدرسة والدروس عشان يبعت مصاريف أولاده وزوجته لدرجة إنه كذا مرة مكنش بينزل اجازة عشان يوفر فلوسها لولاده وبمرور الوقت بدأ يتعب ويدوخ فى الشغل كانوا زمايله يقولوا له كفاية كدة عليك يا استاذ صالح وانزل مصر نهائى عشان صحتك وتبقى حتى ف وسط ولادك كان دايما يرد عليهم ويقولهم حياتي مش خسارة في ولادى اشترى ليهم بيت فى مصر وبقى لكل واحد فى ولاده شقة جاهزة ومتشطبة حتى بنته بقى ليها شقة وجابلها جهازها الى هتتجوز بيه وأحمد ابنه خطب وبعتله فلوس الشبكة وبالرغم من تعبه خاصة انه قرب على الستين لكنه كان سعيد انه أمن مستقبل ولاده وكان بيضحى حتى بصحته وهو راضى حبا ف اولاده لحد ما جه يوم تعب فيه تعب شديد وبدأ من بعدها يغمى عليه كذا مرة فقرر إنه خلاص هينزل مصر نهائى وكان سعيد جدا إنه أخيرا هيعيش مابين ولاده وزوجته ماشاء الله أ. بقى مهندس وأ. دخل كلية تجارة وع. في ثانوية عامة وش. بقت ف اولى ثانوى اتصل عليهم وعرفهم معاد وصوله لكن المفاجأة ملقاش حد فيهم فى استقباله ف المطار قال لنفسه أكيد حصلت ظروف غصب عنهم او حد فيهم تعبان عشان كدة مقدروش يستقبلوني ف المطار ركب تاكسي وصل البيت دخل لقاهم قاعدين شافوه قاموا سلموا عليه سلام بارد وزوجته بدل ماتقوله حمد ع السلامة قالت انت جيت ! مش كنت تخليك سنة كمان لحد مانجيب مصاريف جواز أ. الأبن الأكبر الأستاذ صالح ابتسم وعينه لمعت ب الدموع قالها انا كنت ناوى اقعد بس تعبت غصب عنى والله معدتش قادر اشتغل وبقيت بقع من طولى وانا واقف زوجته قالت له على العموم حمد الله ع سلامتك انا هقوم اعمل الاكل وولاده كل واحد فيهم دخل غرفته بعد حوالى شهر كان الأستاذ صالح قاعد ف البيت والساعة عدت 1 صباحا وأ. أبنه الثاني لسة مجاش من برة أ. رجع البيت الساعة 2صباحا وكان ابوه منتظره الاستاذ صالح شاف ابنه داخل مش قادر يقف وعينه لونها احمر وعدى جنب ابوه وكأنه مش موجود مقلوش حتى ازيك يابابا وكان لسة رايح يفتح باب غرفته ابوه قاله خد يابنى انت مش شايفنى قاعد وبعدين ايه الى مرجعك متأخر كدة وشكلك عامل كدة ليه ؟!! قاله انت مالك ارجع براحتى ف الوقت الى يعجبنى انت رجعت من السفر عشان تقرفنا ولا ايه..... أستاذ صالح قام وضربه بالألم وقاله انت ازاى تكلمنى كدة زوجته خرجت بسرعة من الغرفة قالت انت ازاى تمد إيدك على الولد مش كفاية راجع ايد ورا وإيد قدام جاى تعمل راجل البيت دلوقت أ. أبنه الكبير هو كمان خرج من غرفته وقال لأبوه ملكش حق انك تضرب حد من اخواتى احنا منعرفكش اصلا امى الى تعبت ف تربيتنا يتقعد معانا باحترامك يتغور في داهية وتريحنا الاستاذ صالح من الصدمة سكت وبعدين قاله ماشى يابنى تانى يوم الأستاذ صالح اتصل بواحد زميله ف الكويت اسمه استاذ جمال قاله ابوس ايدك اعمل اى حاجة وخلينى ارجع الكويت تانى وانفجر في البكاء قاله مالك بس ايه الى حصل ف حكى له الى حصل قاله بس هترجع تعمل ايه وهتعيش ازاى انت كبرت ياصالح ومتنساش انك مشيت نهائى من شغلك قاله ارجع اعمل اى حاجة بس خلينى أمشى من هنا استاذ جمال كلم ناس معرفة وحكى لهم ظروفه وقدر انه يرتب سفر للاستاذ صالح وفعلا حجزله تذكرة الطيارة لأن استاذ صالح مكنش معاه فلوس لان كل فلوسه كان بيبعتها بإسم زوجته خرج من البيت يوم السفر من غير مايقول لحد لإن كل كلامهم ليه كانت إهانات وصل استاذ صالح الكويت والأستاذ جمال استأجر له غرفة وكان هو الى متكفل بيه وبطلباته خاصة إنه كبر ف السن وبدأ المرض ينهش في جسمه من الحزن والقهر بدأ حال استأذصالح يسوؤ يوم بعد يوم عشان كدة استاذ جمال قرر انه يصوره ويبعت صورته لزوجته وأولاده يمكن قلبهم يحن عليه لكن للأسف مكنش فيه منهم اى استجابة بعدها بكام يوم راح استاذ جمال يطمن عليه كعادته لقاه ميت طبعا انا اختصرت أحداث كتير حصلت لانى حسيت فيها اد ايه ممكن الإنسان يتذل ويتهان ارجوا انكم تدعوله بالرحمة لان حتى ولاده مفكروش انهم يرجعوه مصر عشان يتدفن ف بلده عاش مظلوم ومات منسي الله يرحمك يا عم صالح. كل ما ورد ذكرة داخل هذة القصة حقيقي 100% برجاء من الجميع الدعاء بالرحمة والمغفره |
الكاتب: | molhma [ الاثنين إبريل 29, 2019 10:40 pm ] |
عنوان المشاركة: | Re: قصه قصيره |
يروي الدكتور مصطفى محمود وهو طالب بالطب،فقد كان يعشق التشريح لدرجة انه اشترى نصف جثة ووضعها بالفورمالين تحت سريره !! “و الفورمالين مادة (حفظ) لها رائحة نفاذة قد تؤدي لتلف الرئتين ان تم استنشاقها لفترة طويلة”وهو كشاب صغير لم يكن مدرك لخطورة هذه المادة ، بل جذبه شغفه لدرجة أنه لم ينتبه لذلك الا بعد أكثر من3 سنوات عندما اكتشف أن رئتيه تم اتلافها تلفا كاملا !! * تم عزله بغرفة صغيرة لعلاجه…لا يستطيع التحرك منها ولا الذهاب للجامعة لمدة 3 سنوات كاملة!! في هذه الفترة تخرج أصحابه من كلية الطب وهو لا يزال مريضاً في غرفته لا يستطيع التحرك وكان يظن أنه يمر بأسوأ سنوات عمره وأنه منحوس..!! لم يكن يستطيع ان يفعل أي شيء في هذه العزلة التامة إلا (القراءة).. حيث ختم في هذه السنوات كل كتب الادب والفلسفة والتاريخ العالمي . ثم بعد انتهاء محنته(كما كان يظنها) عاد لاكمال دراسته بكلية الطب..وعندها اكتشف أن هذه السنوات الثلاث هي من صنعت مصطفى محمود “الكاتب الشهير ومؤلف كتب كثيرة وباحث في علوم الأديآن” ولولا المرض الطويل..لكان مثل آلاف الأطباء الذين سبقوه…وقد ذكر “جملة حكيمة” في ذلك : [ان الله هو الذي يعرف كيف يربي كل شخص ليظهر افضل ماعنده .. وان البذرة تحتاج أن تُدفن حتى تنمو .. وأن كل شيء أتى لحكمة ستعرفها لاحقاً] فثق تماماً أنه ربما يكون لصالحك. احسن ظنك بربك…فهذا من أرقى العبادات https://a5bart7yamasr.com/2019/04/blog-post_16835.html |
الكاتب: | molhma [ الأحد يونيو 23, 2019 5:21 pm ] |
عنوان المشاركة: | Re: قصه قصيره |
إن بعد العسر يسرا هاهو رجل يركب البحر وتنكسر به سفينته، فيسبح إلى جزيرة في وسط البحر ويمكث ثلاثة أيام لم يذق طعاماً ولا شراباً، ويئس من الحياة فقام ينشد: إذا شاب الغراب أتيت أهلي *** وصار القار كاللبن الحليب لا يمكن أن يكون القار كاللبن، ولا يمكن أن يشيب الغراب، ومعنى ذلك أنه يئس وأيقن بالموت. وإذا بهاتف يهتف ويقول: عسى الكرب الذي أمسيت فيه *** يكون وراءه فرج قريب وبينما هو يسمع هذا النداء وإذ بسفينة تمر فيلوح لها فتأتي وتحمله، وإذ على ظهر السفينة أحدهم يردد منشداً: عسى فرج يأتي به الله إنه*** له كل يوم في خليقته أمـر إذا لاح عسر فارتجِ اليسر إنه*** قضى الله أن العسر يتبعه اليسر ولن يغلب عسر يسرين *** فأعمل أخي ولا تيأس،، فعليك بذر الحب لا قطف الجنى*** والله للساعين خير معين ستسير فلك الحق تحمل جنده *** وستنتهي للشاطئ المأمون بالله مجراها ومرساها فهل *** تخشى الردى والله خير ضمين ولنا بيوسف أسوة في صبره *** وقد ارتمى في السجن بضع سنين لا يأس يسكننا فإن كبر الأسى *** وطغى فإن يقين قلبي أكبر في منهج الرحمان أمن مخاوفي *** وإليه في ليل الشدائد نجأر. |
الكاتب: | molhma [ الأربعاء يوليو 03, 2019 10:10 pm ] |
عنوان المشاركة: | Re: قصه قصيره |
حمار بن حمار *كتبها الشاعر أحمد مطر* *قصة حمار ابن حمار جميلة جدا* كان يا مكان في أحد الإسطبلات العربية مجموعة من الحمير وذات يوم أضرب حمار عن الطعام مدة من الزمن ، فضعف جسده وتهدّلت أذناه وكاد جسده يقع على الأرض من الوهن ، فأدرك الحمار الأب أن وضع ابنه يتدهور كل يوم ، وأراد أن يفهم منه سبب ذلك ، فأتاه على انفراد يستطلع حالته النفسية والصحية التي تزداد تدهورا . فقال له : ما بك يا بني ؟؟ لقد أحضرت إليك أفضل أنواع الشعير.. وأنت لا تزال رافضا ً أن تأكل .. أخبرني ما بك ؟ ولماذا تفعل ذلك بنفسك ؟ هل أزعجك أحد ؟ رفع الحمار الابن رأسه وخاطب والده قائلا : نعم يا أبي .. إنهم البشر .. دُهش الأب الحمار وقال لأبنه الصغير: وما بهم البشر يا بني ؟ فقال له : إنهم يسخرون منّا نحن معشر الحمير .. فقال الأب وكيف ذلك ؟ قال الابن : ألا تراهم كلما قام أحدهم بفعل مشين يقولون له يا حمار ... وكلما قام أحد أبنائهم برذيلة يقولون له يا حمار ... أنحن حقا كذلك ؟ يصفون أغبياءهم بالحمير .. ونحن لسنا كذلك يا أبي .. إننا نعمل دون كلل أو ملل .. ونفهم وندرك .. ولنا مشاعر .. عندها ارتبك الحمار الأب ولم يعرف كيف يردّ على تساؤلات صغيره وهو في هذه الحالة السيئة ، ولكن سُرعان ما حرّك أذنيه يُمنة ويسرة ثم بدأ يحاور ابنه محاولاً إقناعه حسب منطق الحمير .. انظر يا بني إنهم معشر البشر خلقهم الله وفضّلهم على سائر المخلوقات لكنّهم أساؤوا لأنفسهم كثيرا ً قبل أن يتوجهوا لنا نحن *معشر الحمير* بالإساءة .. *فانظر مثلا ً .. هل رأيت حمارا ً خلال عمرك كله يسرق مال أخيه ؟؟* *هل سمعت بذلك ؟* *هل رأيت حماراً يعذب بقية الحمير ليس لشيء إلا لأنهم أضعف منه أو أنه لا يعجبه ما يقولون ؟* *هل رأيت حماراً عنصرياً يعامل الآخرين من الحمير بعنصرية اللون والجنس واللغة ؟* *هل سمعت عن قمة حمير لا يعرفون لماذا مجتمعين ؟* *هل سمعت يوماً ما أن الحمير الأمريكان يخططون لقتل الحمير العرب !! من أجل الحصول على الشعير؟* *هل رأيت حماراً عميلاً لدولة أجنبية ويتآمر ضد حمير بلده ؟* *هل رأيت حماراً يفرق بين أهله على أساس طائفي ؟* *طبعا لم تسمع بمثل هذه الجرائم الإنسانية في عالم الحمير !!* ولكن البشر هل يعرفون الحكمة من خلقهم ويعملون بمقتضاها جيدا؟ لهذا يــــا ولدي أطلب منك أن تحّكم عقلك الحماري ،، وأطلب منك أن ترفع رأسي ورأس أمك عاليا ً ،، وتبقى كعهدي بك *حمار ابن حمار*،، واتركهم يــا ولدي يقولون ما يشاؤون .. *فيكفينا فخراً أننا حمير* *لا نــكـــذب* *لا نـقـتـــــل* *لا نــســـرق* *لا نـغـتــــاب* *لا نــشــتـــم* *لا نرقص فرحـا ً وبيننا جريح وقتيل* ،، أعجبت هذه الكلمات الحمار الابن فقام وراح يلتهم الشعير وهو يقول : نعم سأبقى كما عهدتني يا أبي .. سأبقى أفتخر أنني *حمار ابن حمار* ثم،أكون ترابا ً ولا أدخل النار التي وقودها الناس والأحجار.. .... *الشاعر أحمد مطر* اقرؤها روعة قصة *حمار ابن حمار* |
الكاتب: | حامد الديب [ الأربعاء ديسمبر 09, 2020 9:58 pm ] |
عنوان المشاركة: | Re: قصه قصيره |
قصه غاندي وفردة الحذاء |
الكاتب: | حليمة [ الاثنين ديسمبر 14, 2020 4:24 pm ] |
عنوان المشاركة: | Re: قصه قصيره |
حامد الديب كتب: قصه غاندي وفردة الحذاء حكيم جدا الراجل ده جزاكم الله خيرا |
صفحة 2 من 4 | جميع الأوقات تستخدم GMT + ساعتين |
Powered by phpBB © 2000, 2002, 2005, 2007 phpBB Group http://www.phpbb.com/ |