[center][table=width:70%;][cell=filter:;][align=center]الإمام الشافعى [/align][/cell][/table][/center][center][table=width:90%;][cell=filter:;][align=right]كشف الخفاء و مزيل الإلباس عما اشتهر من الأحاديث على ألسنة الناس للإمام العجلونى ج1 ص 341
" حبب إلى من دنياكم ثلاث: ترك التكلف, و عشرة الناس بالتلطف, و الإقتداء بأهل التصوف" [/align][/cell][/table][/center][center][table=width:90%;][cell=filter:;][align=center]الإمام أحمد بن حنبل[/align][/I][/cell][/table][/center][center][table=width:90%;][cell=filter:;][B][align=right]تنوير القلوب محمد أمين الكردى ص 341
و كان الإمام أحمد بن حنبل رضى الله عنه مصاحبا لأبى حمزة الصوفى و مقرا لأحوال القوم بل يوصى ولده عبد الله قائلا: "يا ولدى عليك بمجالسة هؤلاء القوم من الصوفية, فإنهم زادوا علينا بكثرة العلم و المراقبة و الخشية و الزهد و علو الهمة"
و يقول أيضا "لا اعلم أقواما أفضل منهم, قيل: إنهم يستمعون و يتواجدون, قال: دعوهم يفرحوا مع الله ساعة" غذاء الألباب للسفارينى الحنبلى ج 1 ص 120 [/align][/cell][/table][/center][center][table=width:80%;][cell=filter:;][align=center]الإمام عبد القاهر البغدادى 429 هـ [/align][/cell][/table][/center][center][table=width:90%;][cell=filter:;][align=right]فى كتابه الفرق بين الفرق ص 189 عن الصوفية بعد أن قسم أهل السنة و الجماعة إلى ثمانية أصناف و تحدث عن كل صنف منهم بما يناسبه
" منهم الزهاد الصوفية الذين أبصروا فاقصروا, و اختبروا فاعتبروا, و رضوا بالمقدور و قنعوا بالميسور, و علموا أن السمع و البصر و الفؤاد كل أولئك مسئول عن الخير و الشر و محاسب على مثاقيل الذر, فأعدوا خير الإعداد ليوم الميعاد, و جرى كلامهم فى طريق العبارة و الإشارة على سمت أهل الحديث دون من يشترى لهو الحديث, لا يعملون الخير رياء و لا يتركونه حياء, دينهم التوحيد و نفى التشبيه, و مذهبهم التفويض إلى الله تعالى و التوكل عليه و التسليم لأمره و القناعة بما رزقوا, و الإعراض عن الاعتراض عليه, ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء و الله ذو الفضل العظيم" [/align][/cell][/table][/center][center][table=width:80%;][cell=filter:;][align=center]سلطان العلماء العز بن عبد السلام [/align][/cell][/table][/center][center][table=width:90%;][cell=filter:;][align=right] " قعد القوم من الصوفية على قواعد الشريعة التى لا تنهدم دنيا و أخرى و قعد غيرهم على الرسوم"[/align][/cell][/table][/center][center][table=width:80%;][cell=filter:;][align=center]الإمام تاج الدين السبكى[/align][/cell][/table][/center][center][table=width:90%;][cell=filter:;][align=right] فى كتابه معيد النعم ومبيد النقم تحت عنوان التصوف بعدما ذكر عنهم الكثير " و الحاصل أنهم أهل الله و خاصته الذين ترتجى الرحمة بذكرهم و يستنزل الغيث بدعائهم, فرضي الله عنهم و عنا بهم" [/align][/cell][/table][/center][center][table=width:80%;][cell=filter:;][align=center]الإمام جلال الدين السيوطى[/align][/cell][/table][/center][center][table=width:90%;][cell=filter:;][align=right]فى كتابه تأييد الحقائق العلية ص 57
"إن التصوف فى نفسه علم شريف مداره على إتباع السنة و ترك البدع, و التبرى من النفس و عوائدها و حظوظها و أغراضها و مراداتها و اختياراتها, و التسليم لله و الرضا به و بقضائه و طلب محبته و احتقار ما سواه" [/align][/cell][/table][/center]
|