موقع د. محمود صبيح

منتدى موقع د. محمود صبيح

جميع الأوقات تستخدم GMT + ساعتين



إرسال موضوع جديد الرد على الموضوع  [ مشاركة واحده ] 
الكاتب رسالة
 عنوان المشاركة: ما جاء في الجنة سوقها وزوارها وطيبها وسماعها.
مشاركة غير مقروءةمرسل: الأربعاء إبريل 22, 2015 5:13 pm 
متصل

اشترك في: الأحد إبريل 15, 2012 12:39 pm
مشاركات: 7613

ما جاء في سوق الجنة:-


- قال عبد الملك: حدثني عبد الله بن عبد الحكم، عن الهقل بن زياد، عن الأوزاعي قال: أنبئت أن سعيد بن المسيب لقي أبا هريرة رضي الله عنه، فقال له أبو هريرة:(( جمع الله بيننا، وبينك في سوق الجنة، فقال له سعيد: يا أبا هريرة، وفي الجنة سوق؟ قال: نعم أخبرني رسول الله صلى الله عليه وسلم أن في الجنة سوقاً حفت به الملائكة فيها ما لم تره العيون، ولم يخطر على القلوب، ولم تسمعه الآذان، فيحملون منه ما اشتهوا، وفي تلك السوق يلقى بعضهم بعضاً حتى إن الرجل منهم ليلقى من هو فوقه، فيروعه ما يرى عليه من اللباس، فما ينقضي تعجبه، حتى يتمثل عليه من اللباس مثله، أو ما هو أحسن منه، وذلك أنه لا ينبغي لأحد أن يحزن فيها كما قال الله تعالى.))

- قال: وحدثني أسد بن موسى، عن محمد بن حازم، عن عبد الرحمن بن إسحاق، عن النعمان بن سعد، عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((إن في الجنة سوقاً ما فيها بيع، ولا شراء ولهم فيها ما اشتهت أنفسهم وفيها الصور من الرجال والنساء، فإذا اشتهى الرجل صورة دخلها، وإذا اشتهى لزوجته صورة ركبت له فيها، وإن فيها مجتمع الحور العين يرفعن بأصوات لم يسمع الخلائق بمثلها يقلن: نحن الناعمات فلا نبأس أبداً، ونحن الطاعمات فلا نجوع أبداً، ونحن الخالدات فلا نموت أبداً، ونحن الكاسيات فلا نعرى أبداً، ونحن الراضيات فلا نسخط أبداً، ونحن المقيمات فلا نظعن أبداً، ونحن خيرات حسان أزواج قوم كرام طوبى لمن كنا له، وكان لنا)).

- قال: وحدثني أسد بن موسى، عن سلمة بن ثابت البناني، عن أنس بن مالك رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((إن لأهل الجنة سوقاً فيها
كثبان المسك يأتونها كل جمعة فتهب عليهم ريح الجنوب، فتثير المسك في وجوههم، وثيابهم، فيزدادون طيباً، وحسناً، وجمالاً، فيقولون لهم: وأنتم قد زادكم الله طيباً، وحسناً، وجمالاً)).

- قال: وحدثني أسد بن موسى، عن المبارك بن فضالة، عن الحسن أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((إن في الجنة سوقاً فيها كثبان المسك أشد بياضاً من الثلج، فإذا دخلها أهل الجنة أرسل الله عليهم ريحاً يقال لها: المثيرة، فتثير عليهم ذلك المسك، فينصرفون إلى أزواجهم، ولهم ريح طيبة، وألوان مشرقة ما خرجتم بها من عندنا، فيقولون: وأنتم، والله قد ازددتن عندنا طيباً، وحسناً، وجمالاً، فيناديهم ملك من عند الرحمن كذلك أنتم يا عباد الله وأولياءه، يجدد لكم نعمته، وكرامته كل وقت)).

- قال: وحدثني المغيرة، عن مسعر بن كدام، عن قتادة، عن أنس بن مالك رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((يقول أهل الجنة بعضهم لبعض: انطلق بنا إلى سوق الجنة، فينطلقون إلى كثبان من مسك، فيتبطحون عليها، ويتحدثون)).

- قال: وحدثني عبد العزيز الأويسي، عن محمد بن عبد الله بن عبيد بن عمير، عن أبيه، عن جده أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((إن في الجنة سوقاً يمثل فيها لأهل الجنة الصور الحسان فإذا أحب أحدهم منها صورة تحول فيها، ثم يرجع إلى زوجته، فإذا رأته قالت: يا ولي الله ما رأيتك قط أحسن منك اليوم، فأين كنت؟ فيقول: كنت مع أولياء الله في سوق الجنة جمع الله لنا فيها الصور الحسان فتحول كل امرئ منا فيما أختار لنفسه، فاخترت الصورة التي أنا فيها، فكيف تريني يا ولية الله؟ فتقول: يا ولي الله ما رأيت قط أحسن منك اليوم، ويقول هو: والله يا ولية الله ما رأيت قط أحسن منك اليوم، فتقول: يا ولي الله، فإن الله تعالى بعث إلينا بعدك بحلل من حلل الجنة، وصورني هذه الصورة، فكيف تراني يا ولي الله؟ فيقول: ما رأيت قط أحسن منك اليوم)).

- قال: وحدثني عبد الله بن عبد الحكم أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((إن في الجنة لسوقاً ليس فيها بيع، ولا شراء، فيها الحلل، والسندس، والإستبرق، والحرير، والرفرف، والعبقري، والدر، والياقوت، والأكاليل المعلقة، فيأخذون من ذلك ما اشتهت أنفسهم لا ينقص ذلك منها شيئاً، وفيها صور كصور الرجال من أحسن ما يكون مكتوب في نحر كل صورة منها من تمنى أن يكون حسنه على صورتي جعل الله صورته على حسني، من تمنى أن يكون حسن وجهه على صورتي جعل الله صورته على حسني، فمن تمنى أن يكون حسن وجهه مثل حسن تلك الصورة جعله الله على تلك الصورة)).أهـ


ما جاء في زوار أهل الجنة، ورفع الأدنى إلى الأرفع في درجه:-



- قال عبد الملك: حدثني صعصعة بن سلام، عن الأوزاعي عن مكحول أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((يزور أهل الجنة الأعلون منهم الأسفلين، ولا يزور الأسفلون الأعلين إلا رجل كان يزور في الله فذلك يزور في الجنة حيث شاء)).



- قال: وحدثني عبد الله بن عبد الحكم أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((إن الرجل ليشتاق في الجنة إلى أخ له كان يحبه في الدنيا، فيقول: يا ليت شعري ما فعل فلان أخي -شفقة عليه أن يكون قد هلك- فيطلع الله تبارك وتعالى على ما في قلبه، فيوحي إلى الملائكة أن سيروا بعبدي فلان إلى أخيه، فتأتيه الملائكة بنجيبة عليها رحلها من زبرجد، وذهب، فيسلمون عليه، فيرد عليهم فيقولون: يا ولي الله قم، فاركب، فانطلق إلى أخيك فلان فيركب، فيسير به في الجنة مسيرة ألف سنة أسرع من أحدكم إذا ركب نجيبة، فسار عليه، فرسخاً، فإذا بلغ منزل أخيه سلم عليه، فرد عليه أخوه، ورحب به، وأنزله، وأكرمه من درة مجوفة في وسطها شجرة تنبت الحلل يمسك منها بين أصبعيه سبعين حلة منطقة بالدر، والياقوت.))أهـ



ما جاء في طيب أهل الجنة:-

- قال: وحدثني أسد بن موسى، عن ابن لهيعة، عن أبي يونس، عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((أهل الجنة رشحهم المسك، وأمشاطهم الذهب، وآنيتهم الفضة، والسحوج يتأجج لهم من غير وقود، يعني به العود الهندي)).

- قال: وحدثني أسد بن موسى، عن أبي الأحوص، عن أبي إسحاق عمر بن ميمون أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((تربة الجنة مسك أذفر، وحشيشها الزعفران، ووحلها عنبر، وكثبانها الكافور)).

- قال: وحدثني مطرف عن مالك أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((إذا هبت الجنوب في الجنة أثارت كثبان المسك)).

- قال: وحدثني أسد بن موسى، عن إسماعيل بن عباس، عن أبان، عن أنس بن مالك أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((ليس في الأرض طيب من الجنة إلا الزعفران، والحناء)).

- قال: وحدثني علي بن معبد، عن يوسف بن يعقوب، عن قتادة، عن أبي أيوب الأنصاري أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((الحناء سيد ريحان أهل الجنة)).أهـ



ما جاء في سماع أهل الجنة:-

- قال عبد الملك: حدثني أسد بن موسى، عن الفزاري، عن علي بن أبي الوليد، عن مجاهد أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((إن في الجنة شجرة يقال لها الفيض لها سماع لم يسمع السامعون مثله، لم يخلق الله من صوت حسن إلا وهو منها ينعمهم، ويلذذهم بذلك)).

- قال: وحدثني علي بن معبد، عن الأوزاعي، عن عبدة، عن أبي لبابة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((إن في الجنة شجرة ثمارها الياقوت، واللؤلؤ، والزبرجد يهب الله لها ريحاً، فيصطفق منها، فما سمع صوت شيء ألذ من صوتها)).

- قال: وحدثني المكفوف، عن أيوب بن حوط، عن قتادة، عن أبي الدرداء أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((يبعث الله ريحاً على شجر الجنة، فيصطفق أغصانها بالتسبيح، والتحميد، والثناء على الله بأحسن من أصوات المزامير)).

- قال: وحدثني ابن المغيرة، عن مالك بن مغول، عن الشعبي، عن الحارث، عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه قال:(( جاء أعرابي إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله أفي الجنة مسمع؟ فلم يجبه النبي صلى الله عليه وسلم ، وسكت، وقال: ما سألني عن هذا أحد قبلك، فلما أتاه جبريل عليه السلام سأله النبي صلى الله عليه وسلم عن ذلك، فقال: نعم إن في الجنة مكاناً يسمى الخير طوله مسيرة مائة عام في عرض سبعين عاماً حافاته ياقوت أحمر، وفي وسطه نهر جاري أشد بياضاً من الثلج، وأحلى من العسل على حافتيه شجر من الياقوت والزبرجد، ثمرها جواري لم تر الخلائق مثلهن حسناً، فيأتيهن أهل الجنة، فتجلسهم الملائكة على منابر من النور، فيوحي الله تبارك وتعالى إلى أولئك الجواري، فيرفعن أصواتهن بالقرآن، وبتحميد الله، وتمجيده بأصوات لم تسمع الخلائق بمثلهن قط، فدعا النبي صلى الله عليه وسلم الأعرابي، فحدثه، ذلك، فقال الأعرابي: وإن هذا لفي الجنة؟ فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم : نعم، فقال الأعرابي: لأدعون إليها قومي.))

- قال: وحدثني أسد بن موسى، عن سعيد بن مجاهد أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((إذا دخل أهل الجنة الجنة قال الله تعالى: أين الذين كانوا ينزهون أنفسهم، وأسماعهم عن اللهو في الدنيا، ومزامير الشيطان اجعلوهم في رياض المسك وأسمعوهم حمدي، والثناء علي وأخبروهم أن لا خوف/ عليهم، ولا هم يحزنون)) قال: وحدثني مطرف، وغيره عن ملك، عن محمد بن المنكدر نحو ذلك.

- قال: وحدثني ابن عبد الحكم أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((إذا رأى أهل الجنة في الجنة ربهم، فأكلوا، وشربوا، وتنعموا قال رب العزة: يا داود مجدني بصوتك الحسن، فيمجده، فلا يبقى شيء في الجنة إلا نصت لحسن صوته ولذاذته، ثم يجيزهم رب العزة بالحلية، والكسوة، ثم ينصرفون إلى أهليهم)).

- قال: وحدثني أسد بن موسى، عن عامر بن يساف، عن يحيى بن أبي كثير أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((ما من رجلٍ من أهل الجنة إلا له مسمعتان يسمعانه من تقديس الله، وتحميده بصوت لم يسمع الخلائق مثله حسناً)).

- قال: وحدثني أسد بن موسى، عن شعبة بن الحجاج، عن مجاهد أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((إن الرجل من أهل الجنة ليقولن للجارية من جواريه من الحور العين إني لأشتهي السماع، وقد وعدنا ربنا أن لنا فيها ما تشتهيه الأنفس، وتلذ الأعين، فتقول له: أنا أسمعك من تحميد الله ما هو أحسن من مزامير الشيطان، فترفع صوتها بالقرآن، وبتحميد الله فيهدأ لذلك مقدار أربعين يوماً من أيام الدنيا مما يجد لذلك، ثم تقول بأثر ذلك إذا فرغت نحن الآمنات فلا نخاف أبداً، ونحن الخالدات فلا نموت أبداً، ونحن الناعمات فلا نبأس أبداً، ونحن الكاسيات فلا نعرى أبداً، ونحن الشواب فلا نهرم أبداً، ونحن الفرحات فلا نحزن أبداً، ونحن الغنيات فلا نحتاج أبداً، ونحن الراضيات فلا نسخط أبداً، ونحن المقيمات فلا نظعن أبداً، ونحن الخيرات الحسان أزواج قوم كرام)).



- قال: وحدثني أسد بن موسى، عن سعيد بن مجاهد أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((إذا دخل أهل الجنة الجنة قال الله تعالى: أين الذين كانوا ينزهون أنفسهم، وأسماعهم عن اللهو في الدنيا، ومزامير الشيطان اجعلوهم في رياض المسك وأسمعوهم حمدي، والثناء علي وأخبروهم أن لا خوف/ عليهم، ولا هم يحزنون)) قال: وحدثني مطرف، وغيره عن ملك، عن محمد بن المنكدر نحو ذلك.

- قال: وحدثني ابن عبد الحكم أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((إذا رأى أهل الجنة في الجنة ربهم، فأكلوا، وشربوا، وتنعموا قال رب العزة: يا داود مجدني بصوتك الحسن، فيمجده، فلا يبقى شيء في الجنة إلا نصت لحسن صوته ولذاذته، ثم يجيزهم رب العزة بالحلية، والكسوة، ثم ينصرفون إلى أهليهم)).


- قال: وحدثني أسد بن موسى، عن شعبة بن الحجاج، عن مجاهد أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((إن الرجل من أهل الجنة ليقولن للجارية من جواريه من الحور العين إني لأشتهي السماع، وقد وعدنا ربنا أن لنا فيها ما تشتهيه الأنفس، وتلذ الأعين، فتقول له: أنا أسمعك من تحميد الله ما هو أحسن من مزامير الشيطان، فترفع صوتها بالقرآن، وبتحميد الله فيهدأ لذلك مقدار أربعين يوماً من أيام الدنيا مما يجد لذلك، ثم تقول بأثر ذلك إذا فرغت نحن الآمنات فلا نخاف أبداً، ونحن الخالدات فلا نموت أبداً، ونحن الناعمات فلا نبأس أبداً، ونحن الكاسيات فلا نعرى أبداً، ونحن الشواب فلا نهرم أبداً، ونحن الفرحات فلا نحزن أبداً، ونحن الغنيات فلا نحتاج أبداً، ونحن الراضيات فلا نسخط أبداً، ونحن المقيمات فلا نظعن أبداً، ونحن الخيرات الحسان أزواج قوم كرام)).


- قال: وحدثني ابن عبد الحكم أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((إن نساء أهل الجنة ليتغنين عند آخر طعامهم بأصوات لذيذة ممدودة يقلن: نحن الخالدات فلا نموت أبداً، ونحن الآمنات فلا نخاف أبداً، ونحن الناعمات فلا نبأس أبداً، ونحن الكاسيات فلا نعرى أبداً، ونحن الأبكار فلا نمل أبداً، ونحن الشواب فلا نهرم أبداً، ونحن الفرحات فلا نحزن أبداً، ونحن الغنيات فلا نحتاج أبداً، ونحن المقيمات فلا نظعن أبداً، ونحن الراضيات فلا نسخط أبداً، ونحن الطاعمات فلا نجوع أبداً، ونحن خيرات حسان أزواج قوم كرام)).

- قال: وحدثني أسد بن موسى، عن حماد بن إبراهيم النخعي أن رسول الله صلى اللهعليه وسلم قال: ((إن في الجنة لنهراً ينبت الله حافاته الحواري حواري لم ير مثل وجوههن حسناً، فيوحي الله إليهن أسمعن عبادي تحميدي، وتمجيدي، والثناء علي، فيرفعن أصواتهن بالقرآن، وتحميد الله، وتمجيده، لم يسمع الخلائق مثلهن فيطرب أهل الجنة حتى يقول القائل من أهل الجنة: سبحانك ربنا، وهل في الجنة من طرب ما سمعنا بهذا؟ فيوحي الله إليهم أن الله أذن لكم أن تأخذوا منهن ما شئتم، فلا يشتهي عبد شيئاً إلا أخذ حاجته منهن لا يتغايرون، ولا يتحاسدون، ولا يتباغضون.))أهـ


المصدر: (( وصف الفردوس لعبدالملك بن حبيب 1\55-61))


_________________
أبا الزهراء قد جاوزت قدري *** بمدحك بيد أن لي انتسابا

سألت الله في أبناء ديني *** فإن تكن الوسيلة لي أجــابا


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
عرض مشاركات سابقة منذ:  مرتبة بواسطة  
إرسال موضوع جديد الرد على الموضوع  [ مشاركة واحده ] 

جميع الأوقات تستخدم GMT + ساعتين


الموجودون الآن

المستخدمون المتصفحون لهذا المنتدى: لا يوجد أعضاء مسجلين متصلين و 18 زائر/زوار


لا تستطيع كتابة مواضيع جديدة في هذا المنتدى
لا تستطيع كتابة ردود في هذا المنتدى
لا تستطيع تعديل مشاركاتك في هذا المنتدى
لا تستطيع حذف مشاركاتك في هذا المنتدى
لا تستطيع إرفاق ملف في هذا المنتدى

البحث عن:
الانتقال الى:  
© 2011 www.msobieh.com

جميع المواضيع والآراء والتعليقات والردود والصور المنشورة في المنتديات تعبر عن رأي أصحابها فقط