اشترك في: الأحد يونيو 10, 2012 1:45 am مشاركات: 107
|
بسم الله الرحمن الرحيم
هذة الرؤيا رائيتها عام 2004 ويشهد الله اني علي ما اقول شهيد
رايت فيما يري النائم اني اجاهد في سبيل الله وبالتحديد كما الهمت في الرؤيا او كما خطر في قلبي كاني افتح كنيسة روما المذكورة في الاحاديث الشريفة
( ملحوظة : الكنيسة التي رايتها في الرؤيا لم تكن كنيسة روما حيث اني لم ازر روما مطلقا ولا الفاتيكان بل ما رائيتة في الرؤيا هي كنيسة الدومو Duomo بميلانو في ايطاليا وهي من اكبر وافخم كنائس اوربا وقد زرتها مرات عديدة واعرفها جيدا وهي من من رائيتها في الرؤيا ولكن مع ذلك ما خطر في قلبي اثناء الرؤيا انها كنيسة روما لا ادري ربما لكون الاثنان في ايطاليا وكوني اعرف كنيسة ميلانو جيدا ولا اعرف كنيسة روما فجائت الرؤيا هكذا للتقريب والاستعاظة بهذة عن تلك لا ادري علي كل حال ما رائيتة هي كنيسة الدومو في ميلانو ولكن ما خطر في قلبي انها كنيسة روما هذة كنيسة الدومو بميلانو التي رائيتها واعرفها جيداوهذة صورة لها من الداخل رائيت اني افتحها انا وشخص لا اعرفة نتقدم الجيش المسلم ونقف علي سلالم الكنيسة امام بابها الرئيسي نحارب بالسيف اناس يخرجون الينا من داخل الكنيسة ربما كانوا رهبان او قساوسة او جنود تحصنوا بداخل الكنيسة كانوا كثيرين جدا ابارزهم بالسيف انا والشخص الاخر الذي معي مبارزة شديدة جدا نحن الاثنان فقط وهم كثيرون جدا ومع ذلك الغلبة كانت لي لنا والشخص الاخر ونقتل منهم الكثير ولكن في نفس الوقت مازلنا في اماكننا علي السلالم لم نتقدم لكونهم يخرجون الينا باعداد كتيرة جدا وظللنا فترة هكذا انا والشخص الاخر نقاتلهم ونقتل منهم الكثير لكن لا نستطيع التقدم ثم بعد فترة تقدم الجيش المسلم وكان وراءنا ولكنة لم يكن يقاتل معنا في اول الامر كانة ينتظر ما ياؤل الية امرنا انا والشخص الاخر تقدم الجيش المسلم يقاتل معنا و يساعدنا حتي اشتد القتال وبدانا نصعد سلالم او درج الكنيسة لكنهم مازالوا يخرجوا باعداد كثيرة من داخل الكنيسة حتي يمنعونا من دخولها حتي اندفع احد الجنود المسلمين مخترقا الصفوف ومحاولا التقدم والدخول الي داخل الكنيسة ولكن اصابتة سهام كثيرة في شئ يشبة الخوزة كان يرتديها علي راسة ونفذت السهام من الخوزة الي راسة فسقط علي الارض فحمله الجنود المسلمين الذين بجانبة وسلموة لاخرين وراءهم فوضعة هؤلاء علي الارض في بداية الدرج او السلالم حتي يبعدوة عن الالتحام و يواصلوا هم قتالهم وفجاءة رجعت انا الية وجلست بجانبة فرائيت سهام كثيرة في الخوزة التي يرتديها نافذة الي راسة لكنة لم يمت ربما كان يحتضر ورائيت وجههة بدقة لكني لا اعرفة ثم كلمتة لا اتذكر بالظبط ما قلتة له ما قلتة له ربما احد هاتين الجملتين ( ابشر يا اخي ان الله سيدخلنا الجنة ) او قلت لة الجملة التالية (ابشر يا اخي سنفتحها ان شاء الله ) فاجاباني ايضا هو قال لي احدي هاتين الجملتين ( هل سيدخلون الجنة ) او قال ( سيدخلون الجنة )
انتهي الرؤيا عام 2004
بعد ان صحيت قمت بكتابتها مباشرة ولا زلن احتفظ بها كما هي
اما الشك في ما قلتة لة او ما قالة لي ليس شك الان بل بعد ان صحيت من النوم وعندما اردت تدوينها لم اتذكر بالظبط اي الجمل قلتها له او قالها لي فكتبت الجملتين
|
|