اشترك في: السبت فبراير 06, 2010 8:26 pm
مشاركات: 13704
مكان: مصر
|
بيل كلينتون والبابا فرانسيس يدعوان إلى "الإخلاء العاجل للسكان" لإنقاذ الكوكب
https://thepeoplesvoice.tv/bill-clinton ... he-planet/
سبتمبر 2023
لقد وحد بيل كلينتون والبابا فرانسيس جهودهما لحث زعماء العالم على مواصلة تقليص عدد السكان كاستراتيجية لإنقاذ الكوكب من ما يسمى "الغليان العالمي". "
وأجرى البابا محادثات مع الرئيس السابق هذا الأسبوع لوضع خططهما لتحقيق أهداف "صافي الصفر" للمنتدى الاقتصادي العالمي.
وقال المسؤولان الحكوميان غير المنتخبين إنه من "الواجب الأخلاقي" لجميع الحكومات في جميع أنحاء العالم تكثيف جهودها في مكافحة "كارثة تغير المناخ".
انضم إلى القتال: كن صحفيًا مواطنًا اليوم!
ويأتي الاعتراف العلني بأن النخبة تريد إخلاء الكوكب من سكانه بعد أن أعلن الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريس مؤخرا أن أنصار العولمة يتعاملون الآن مع "الغليان العالمي" باعتباره مسألة ملحة.
تقارير Slaynews.com : خلال خطاب مليء بالخوف في يوليو/تموز، ادعى غوتيريس أن الأرض أصبحت الآن "غير قابلة للتنفس" و"الحرارة لا تطاق".
ويدعي الأمين العام للأمم المتحدة أن هذه الظروف المزعومة على الأرض هي بسبب "تغير المناخ من صنع الإنسان".
وقال غوتيريس خلال كلمة ألقاها في مقر الأمم المتحدة في مدينة نيويورك: "الأرض غير قابلة للتنفس".
"الحرارة لا تطاق ومستوى أرباح الوقود الأحفوري والتقاعس عن العمل المناخي أمر غير مقبول".
ثم كشف غوتيريش النقاب عن الرواية الجديدة للنخبة المثيرة للقلق بشأن المناخ.
وأعلن غوتيريش أن "عصر الاحتباس الحراري قد انتهى".
" لقد وصل عصر الغليان العالمي ."
وشدد البابا والرئيس السابق على الحاجة الملحة لمعالجة "كارثة" تغير المناخ، وتعهدا بمحاربة الغليان العالمي "قبل فوات الأوان".
وقال البابا لكلينتون في اجتماع مبادرة كلينتون العالمية (CGI): "لقد حان الوقت للعمل معًا لوقف الكارثة البيئية قبل فوات الأوان".
"دعونا نتوقف بينما لا يزال هناك وقت، من فضلك."
وأكد فرانسيس عزمه إصدار وثيقة ثانية حول "الكارثة المناخية" في وقت لاحق من هذا الشهر.
وتأتي هذه الخطوة بعد ثماني سنوات من نشر رسالته العامة “كن مسبّحًا” حول نفس الموضوع.
في أواخر أغسطس/آب، قال فرانسيس إن الوقت قد حان لكي "يستمع قادة العالم إلى العلم ويؤسسوا لانتقال سريع وعادل لإنهاء عصر الوقود الأحفوري".
وأعلن في رسالته بمناسبة عيد الخلق في الأول من سبتمبر/أيلول أنه "من السخف السماح بمواصلة استكشاف وتوسيع البنية التحتية للوقود الأحفوري".
"دعونا نرفع أصواتنا لوقف هذا الظلم تجاه الفقراء وتجاه أطفالنا، الذين سيتحملون أسوأ آثار تغير المناخ."
وقال البابا: "إن الحرق غير المقيد للوقود الأحفوري وتدمير الغابات يدفعان درجات الحرارة إلى الارتفاع ويؤديان إلى موجات جفاف واسعة النطاق".
وزعم أن “الكارثة” المزعومة هي نتاج “الجشع الاستهلاكي، الذي تغذيه القلوب الأنانية”.
ثم اقترح فرانسيس سياسات شبيهة بالشيوعية لمعالجة "تغير المناخ".
وأعلن أن "الدول الغنية أبرمت "ديناً بيئياً" يجب سداده" للدول الفقيرة.
وقال: "دعونا نستجيب لدعوتنا للوقوف مع ضحايا الظلم البيئي والمناخي، ووضع حد للحرب العبثية ضد الخليقة".
_________________
"يس" يا روح الفؤاد
|
|
المنتدى
التسجيل
الأسئلة المتكررة
بحث
