موقع د. محمود صبيح

منتدى موقع د. محمود صبيح

جميع الأوقات تستخدم GMT + ساعتين



إرسال موضوع جديد الرد على الموضوع  [ مشاركة واحده ] 
الكاتب رسالة
 عنوان المشاركة: المستفاد من النبلاء والوجهاء
مشاركة غير مقروءةمرسل: الأربعاء نوفمبر 15, 2017 12:25 pm 
غير متصل

اشترك في: الثلاثاء يناير 06, 2009 4:44 pm
مشاركات: 6114

43 – مصطفى بك مختار دوادار



( مات ) فى هذه السنة مصطفى بك مختار دوادار التركى ، هاجر ابوه من الآستانة وبها ولد له المترجم ، ثم قدم بن الى القاهرة ، فأرسله محمد على باشا رئيسا للارسالية التى بعث بها الى فرنسا للتعليم فى سنة 1241 – مايو 1826 وكان عمره اربعة وعشرون سنة وعاد الى مصر فى سنة 1250 – 1835 فتعين مديرا لديوان الحربية وأنعم عليه برتبة امير لواء وفى سنة 1252 – 9 مارس سنة 1837 تشكل ديوان المدارس فاختبر المترجم لادارته وبقى حتى فصل فى سنة 1254 – 17 مايو 1839 وعين بدل ابراهيم أدهم باشا آستانلى – والمترجم هو أول مدير لديوان المدارس ، وهو الذى سمى فيما بعد بديوان المعارف وأخيرا بنظارة ووزارةالمعارف ، وفى عهد مصطفى بك مختار شكل بديوان المدارس مجلس سمى بمجلس ديوان المعارف سمى مجلس شورى التعليم وتولى المترجم رياسة وكان من بين اعضائه رفاعة بك رافع وكلوت بك وارتين يعقوب باشا ، وفى عهده انشئت عدة مدارس ومكاتب بالقاهرة والاقاليم بلغ عددها الى 45 مدرسة منها بالارياف من المكانب النظامية 49 مكتبا وباقيها بالقاهرة وبلغ عدد طلبتها الى 7730 طالبا ومدرسيها الى 289 معلما ، ولبث المترجم حتى مات فى هذه السنة ( وخلف ) ولده مصطفى مختار باشا ولد بالقاهرة وتلقى علومه بمصر وبالمدرسة الحربية بفرنسا ثم تعين وكيلا لدائرة الخديو محمد سعيد وفى سنة 1283 – 1866 تعين رئيسا لمجلس استئناف مصر ثم وكيلا لديوان الداخليه ، فمجلس الاحكام وفى سنة 1290 – 1873 تعين مديرا للغربية ثم مفتشا للاقاليم القبلية ثم مهردار ( حامل الختم ) للخديوى اسماعيل باشا ثم أعيد لتفتيش الاقاليم وبقى حتى فصل من وظيفته ثم اعيد اليها ، وفى ذى القعدة 1293 – 1876 عين مديرا للبحيرة ولم يلبث ختىمات فى السادس من شهر ذى الحجة سنة 1293 – ديسمبر 1876 وقد أقيم لمضطفى بك مختار تمثال بمعهد التعليم الابتدائى للبنات بالقاهرة بوصفه اول مدير له لديوان المعارف . وتخليدا لذكراه الحسنة
------------------------------------------------------------------
مات البرنس نابليون الثالث فى سنة 1290 – 9 يناير سنة 1873 وكان موته فى كمون بالاس بشيتر هون ودفن فى كنيسة بها للكاثوليك ومولده فى باريس فى سنة 1223 – 1808 وقدم مصر هو وزوجة الامبراطورة اوجين لسياحة فى القنال فى ذى القعدة سنة 1279 – واسم نابليون المذكور قبل توليه الامبراطورية شارك اسم أبيه لويس وهو أخو نابليون الأول وأمه هورنانس بنت جوزفين من زوجها الأول بوهاريفه ومان ابنه البرنس امبريال فى 30 جمادة الأول سنة 1295 جنوب افريقيا فى حرب الزولد وكانت أمه الامبراطورة اوجينى قد جندته فى الجيش البريطانى ودفن مع أبيه وماتت الامبراطورة المذكورة فى اواخر شوال سنة 1338 – يوليو سنة 1920 ومولدها فى اسبانيا سنة 1242 – 1826


وفيات 1256 – 1840
44 – إبراهيم بك البراوشته




ابراهيم بك البراوشته المعروف بالمصرى ، وبراوشته اسم مكان فى درامه ينسب اليه العزيز محمد على باشا – كان المترجم رئيسا للجند فى الحجاز قبل استيلاء محمد على باشا عليها وضمها الىمصر ولما عاد الى بلده بعد فصلها تعين فى وظيفة ناظر جفلك ( ناظر زراعة ) وبعد مدة وجهت الىه تهمة قتل وصدر الأمر الى والى سلانيك بقتله ، فأبلغه الى قاضى البلدة لنقذه ، ولما كان القاضى من اصدقاء المترجم أمهله خمسة أيام ، استطاع ابراهيم بك فيها ان يجد حيلة فى الخلاص وبعد مضى الخمسة أيام ارسل القاضى خمسة آنفار لقتله ، ولكنهم لم يجدوه وعلموا أنه غادر سلانيك منذ أيام الى جهة مجهولة وأخذوا البحث عنه ، وكان ابراهيم بك بعد افضاء صديقه القاضى له بقتله ، تمكن من الاختفاء عن اعينهم الى ان التجأ الى صديقه العزيز محمد على باشا فى مصر فحماه وأقام به فى مصر معززا مكرما ورتب له معاشا سنويا وظل المترجم فى مصر حتى انفصلت ادارة الحجاز عن مصر واستردت منها معرض ابراهيم بيك على استامبول خدمته وذهب الى الحجاز بصفة رئيس جند ولبث حتى توفى فيها اثناء الخدمة – ذكره عارف باشا فى عبر البشر ولم يحمد سيرته

45 – الأمير محمد بك طبوزاده أوغل



( مات ) الأمير محمد بك طبوزاده أوغل بن المرحوم حسين بك قابرجى بن حسن مختار قوله فى 26من جمادى الأولى – 27 من يوليه من هذه السنة ودفن بالتكية التى أنشأها بحكر أبىالشوارب بغيط العدة بالقاهرة
( والده ) حسين بك من قوله وكانت وظيفته قابوجى باشى اى حاجب الحجاب للسلطان ثم تقاعد ، وجده حسن مختار كان من أعيان قوله ولآبائه سيادة بعض البلاد بالروم ايله ، وطبو بضم اوله وتشديد الباء المضمومة بعدها واو سكنة لفظ تركى معناه سيد أو محترم أو شريف ، وزاده وأوغل بضم الغين معنما ابن اونجل فيكون المعنى ابن السيد أو الشريف واطلق عليه لسبب السالف الاشارة اليه ( قدم ) صاحب الترجمة الى مصر فى قوله فى جمادى الأولى سنة 1217 – ديسمبر 1802 ضمن فرقة الباشبوزق التى كان محمد على باشا سرجشمة عليها اى رئيسها ولبث محمد على باشا فى مصر ، وكان ساعده الأيمن فى كل حركة وموضع ثقة ، فلما استقرت قدم محمد على باشا فى مصر واسندت اليه ولايتها جعله خزندارا له ثم خلع عليه بمنصب الكتخدائية وفى صفر سنة 1222 – إبريل 1807 فصله وعينه قائدا عاما للتجريت التى جردها لمحاربة الأنكليز ن الذين أغاروا على مصر فى أول الحرم سنة 1222 ( 11 مارس 1807 – فى حملة عسكرية يقودها الجنرال فريزر ، وقبل ان يتحرك الجنرال المذكور بعسكره كتب الى قنصل انجلترا فى رشيد المستر ( أى السيد ) بتروتشى يستوضحه قوة مصر وحالتها الحربية ، فكتل الى القنصل المذكور كتابا أبان له فيه ضعف قوة الجيش المصرى وانهماكه بالحروب ، فرأى فريزر ان يستولى على رشيد ويجعلها قاعدة عسكرية حربية يزحف منها على مصر ، فأعد قوة من ألفى جندى بقيادة الجنرال ويكوب وتحركت هذه القوة من مدينة الأسكندرية فى يوم 11 صفر – 29 مارس فوصلت رشيد فى اليوم التالى وزحفت عليها ثانى يوم وصولها واجتمع اخالى رشيد لمقاومتها وكان برشيد من الجند المصرى حامية من سبعمائة جندى فخادعوا الأنجليز أولا ثم قاتلوهم حتى أوقعوا بهم الهزيمة واسروا منهم عددا كبيرا وصار المترجم يتعقب الانجليز ويقتل فيهم ويلقى بجثثهم الى البحر ويرسل بآذان المقتولين فيهم الى الباشا بمصر ، حتى أفنى عددا كبيرا وزحف من بقى منهمالى الاسكندرية ثم إجلاهم عنها فنزلوا الى مراكبهم ( وقد ) كافأ محمد على باشا المترجم بعد انهاء هذه الحرب الخاطفة بولاية الاسكندرية فجعله قائمقام بها ومحافظا لها ، فكان اول محافظ للاسكندرية وحالكم لها فى عهد الخديوية المحمدية العلوية ثم تعين بعد ذلك حاكما لمنية ابن خصيب ( مديرية المنيا ) فحاكما لأقليم البرلس فمحافظا لرشيد ثم اعيد لمحافظة الاسكندرية وهذه آخر خدماته .
وكان محمد بك طبوزاده من المشهور لهم بالاستقامة والنزاهة وأصالة الرأى والحب وعيب عليه اشتراكه مع محمد بك لا ظ أوغل فى قتل المرحوم لطيف باشا سليم اشراق الباسا محمد على ونشوه لمجرد وشاية كان يكفى فيها تأديبه بالتعويق أو غيره ولم يحمد له محمد على باشا هذا الصنيع ، وكان ايام ولايتة على المنيا – اذا أتته الأوراق من لا ظوغلى بتعقب الامراء المصرية ويبادر الى قتل كا من وجده منهم ويرسل برؤوس القتلى لمخدومه ترضيته له وقدد كانت فعلته هذه احدى مساوية فكان عليه أن يتريث ويسلك الطريق التى كان يتبعها زملاءه حكام الأقاليم الأخرى فذلك أنقى وأسلم ولكن لموته سيرته بدماء الأبريا وعد هذا من كبائره وقد عاب عليه الجبرتى اشتراكه فى أخذ البيعة لمحمد على بالتددبير والخداع وبالتالى بطريقة التزوير المكشوف ( وخلف ) المترجم له ولده المرحوم حسين بك طبوزاده ملتزم ومأمور زفتى ومجافظ البرلس مات فى رجب سنة 1289 هـ - 1862 عن زوجته أدبكار واولاده السته عشر وهم ( إبراهيم ، عبد الحليم ،محمود ، عائشة من زوجته أدبكار ) و ( محمود حمدى بك ، وخديجة من مستولدته بنبا ومحمد سعيد وموسى من مستولدته كل برى و أحمد وهوى وآمنة من مستولدته شيوه كار وشريفة من مستولدته زينب ) وهذا ما حققته من سجل الاعلامات رثم 40 – 185 م – 105 ص 9 رجب سنة 1279 ماتت ابنته هوى عن زوجها حسن بك سرى بن المرحوم على باشا قوله ووالدتها المذكورة وليدها من زوجها المذكور على بك وآمنة ( والظاهر من اولاده ثلاثة ) مختار بك توفى فى 22 شعبان سنة 1240 ( 20 ابريل سنة 1922 تزوج عائشة صديقة بنت كنج عثمن والست صفاقوش رزق من الأولى حافظ وجيده عصمت ومن الثانية مصطفى أجاه ، محمد ماهر ، على بدران ، صالح خيرى وتزوج نائلة رزق منها سعادات تزوجت ابنته وجيدة محمد بك عبد العزيز كنج بن ابراهيم بك أدهم بن الاميارل البحرى كنج عثمان بك رزقت منه بالدكتور ابراهيم ادهم ، محمد سعيد كنج زاده ، عائشة ، روحية وهذه تزوجت الدكتور رضوان ولها منه محمد اكرام تزوج محمد ماهر المذكور نفيسة بنت المرحوم الشيخ على يوسف صاحب المؤيد ( والثانى ) من أولاد حسين بك طبوزاده – شعبان بك رشدة له من الاولاد امين بك ، حسن بك ، محسن بك – الست وهيبة هانم وزينب وعطية وهذه تزوجت احسان بك البكرى – هذا ما تحققته من ملف الدعاوى المختلضة التى اطلعت عليها بالمحاكم الشرعية
( الثالث ) وهو محمود باشاحمدى كان وكيلا لديوان الداخيلة ومات فى رمضان سنة 1308 ابريل سنة 1891 ( تزوج ) زينب كريمةالمرحوم احمد بك قوله بن حسين تابع المغفور له محمد على باشا مير لواء سابقا ووكيل ديوان المدارس ( وأمها ) ابنة المرحوم محمد جلبى بن على احمد المتوفى فى ربيع الاول سنة 1209 – اكتوبر سنة 1794 ودفن بتربة الجبرتى بالمقس ومات احمد بك قوله لى المذكور فى رمضان سنة 1260 – سبتمبر سنة 1844 ودفن فى قبر خاص جانب قبر صهره المذكور ولا يزال قبره موجود الى اليوم وقد صار الآن داخل البيت وقف سيدى محمد الجبرونى المستخدم الآن فندق يسمى بلد كانت نيويورك بشاع ابراهيم باشا ( كامل سابقا ) بباب الحديد رقم 71 ( ورزق ) المرحوم محمود باشا حمدى المذكور بالمرحوم يوسف(1) جتالى ومحمد توفيق بك والمرحوم حسين باشا رشدى ناظر النظار السابقة الآتية ترجمته فى وفيات سنة
-------------------------------------------------
(1) أمه مستولدة لأبيه اسمها لطغبار وهى ام شقيقته خديجة زوجة المرحوم رياض باشا –وام ابنه بديع بك زهمعين البيضاء وام المرحوم حسين باشا رشدى وشقيقة محمد توفيق واختهما عزيزة – زينب هانم المذكورة
1346 – 1928 وبديع بك وخديجة وزينب ( ولوالدية ) يوسف جمالى القائمقام ومراد جمالى ولطفى جمالى ( ولمحمد توفيق ) محمود توفيق واحمد توفيق والدكتور أمين توفيق وعديلة هانم زوجة النبيل سليمان داود ومحمد فايز بك طبوزاده وابنتان أخريان ( وحسين بك رشدى ) أظهر احفاد المترجم وأمثل وزراء مصر يأتى ذكر اولاده فى ترجمته ( وتزوجت ) الست خديجة هانم بنت حسين بك بن صاحب الترجمة بالمرحوم مصطفى باشا رياص بن اسماعيل افندى بن محمد ، ورزقت منه بالمرحومين محمود باشا رياض وحسين بك رياض ( وتأتى ترجمة مصطفى باشا رياض واسرته فى وفيات سنة 1329 -1911 . ( ولصاحب الترجمة ) آثار منها سقاية ماء ومكتب لتحفيظ القرآن الكريم أنشأهما فى سنة 1246 – 1830 بغيط العدة فى جوار بيته وجدد فى سنة 1229 – 1813 مسجد جوهر العينى ولا يزال مطبوعا بطابع تجديده حتى اليوم ، وأنشأ برشيد فى سنة 1242 – 1826 مسجد يعرف باسمه الى اليوم وكان قديما يعرف بالجامع العباسى ( وأنشأ ) للشيخ ابى الأرشاد محمد النام الحنفى الشاذلى تكية ومدفنا بحكر أبى الشوارب بغيط العدة وأنشأ فى مقابل مدفن الشيخ الغنام مدفنا فىالجهة الغربية من التكية دفن فيه بعد وفاته وجددها ولده حسين بك فى سنة 1279 – 1862 وقد أدركنا هذه التكية وفى جانبها الغربى مدفن المرحوم محمد بك طبوزاده ودرسنا مستنداتها ( وذكر ) الجبرتى المترجم له والنعمةالتى كان يرتع فيها فى حوادث سنة 1234 – 1819 ج 4 وهى السنة التى تغلب فيها ابراهيم باشا بن محمد على على الوهابية وقدومه الى مصر منتصرا عليهم ما أقامه بطانة محمد علىمن الزينات والحفلات والموائد التى مدت فى قصورهم ومنهم صاحب الترجمة فقال – ودبوس أوغل ببولاق التكرور وعند ايضا الحراقات الكثرة والشغل والمواضح ثم ختم ما ذكره بقوله ( وقد ذهب فى هاتين من الأموال ما لا يدخل تحت حصر واهل الاستحقاق مبلطون فى الفشل والتفليس مع ما هم فيه من غلاء الأسعار فى كل شىء وانعدام الأدهان وخصوصا السمنوالميرج والشحم فلا يوجد من ذلك شىء الا القليل ويشير الجبرتى فيما ذكره الى ذلك الترف الواعر الذى كان يترف فيه محمد على وبطانته والى حرمان الشعب على اختلاف طبقاته من خير بلاده .
واما ما ذكره الجبرتى عن اشتراك المترجم له فى قتل لطيف باشا فهو ثابت فى الجزء الرابع ص 194 فى حوادث سنة 1228 – 1812 واشتراكه فى قتل الأمراء المصريين فتاتى أيضا فى حوادث سنة 1226 – 1811 بالجزء الرابع ص 139 ( فيقول ) الجبرتى وارسل ( أى محمد لا ظ أوغل –الكتخدا ) اوراقا الىكشاف النواحى والأقاليم بقتل كل من وجدوه بالقرى والبلدان فوردث الرءوس فى ثانى يوم منالنواحى وارسل ( دبوس أوغل ) خمسة وثلاثين راسا ( وقد ) أطال الجبرتى النفس فى هذه المذبحة البشرية وهو فى سردها له يبكى ويبكى كلم مدرارا على قتل هؤلاء البرياء وافتضاح نسائهم وذراريهم فما كانت الأغرة شهوة والجلوس على وسائد الحكم والانتقام والتشفى بالأمر الذى يؤدى الى هذا الحج المحتوم وعند الله تجمع الخصوم


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
عرض مشاركات سابقة منذ:  مرتبة بواسطة  
إرسال موضوع جديد الرد على الموضوع  [ مشاركة واحده ] 

جميع الأوقات تستخدم GMT + ساعتين


الموجودون الآن

المستخدمون المتصفحون لهذا المنتدى: لا يوجد أعضاء مسجلين متصلين و 12 زائر/زوار


لا تستطيع كتابة مواضيع جديدة في هذا المنتدى
لا تستطيع كتابة ردود في هذا المنتدى
لا تستطيع تعديل مشاركاتك في هذا المنتدى
لا تستطيع حذف مشاركاتك في هذا المنتدى
لا تستطيع إرفاق ملف في هذا المنتدى

البحث عن:
الانتقال الى:  
© 2011 www.msobieh.com

جميع المواضيع والآراء والتعليقات والردود والصور المنشورة في المنتديات تعبر عن رأي أصحابها فقط