موقع د. محمود صبيح

ملخص لمعانى وترجمه لمصطلحات علم النبات في القرآن الكريم

أب

" عبس 31-32" هو الكلأ الذي تعتلفه الماشية وقد يطلق على كل ما ينبت من الأرض

أثل

"سبأ 16 " والأثل والطرفاء نوعان من النباتات يتبعان جنسا واحدا هو Tamarix يتنمي إلى الفصيلة الطرفاوية أو الأثلية Tamaricaceae والاسم العلمي للأثل Tamarix aphylla ( L) Karsten وقد ورد في كتب السنة كالبخاري ومسلم في مجال استعمال الخشب لصنع منبر رسول الله صلى الله عليه وسلم

أحوى
" الأعلى 4- 5 "وهي تطلق على مجموعة من نباتات الحمض التي تتبع الفصيلة الرمرامية أو الزربيحية Chenopodiaceae

أرض

" يس 33 يس 36 السجدة27 الشعراء 7 البقرة 61 يونس 24 الرعد 4 ابراهيم 26 الحجر19 الكهف 45 الحج 5 ،63 ق 7 نوح 17 "وهذه الأماكن وردت فيها بمعنى له علاقة بالنبات والزرع ( عدا ذلك فقد وردت كلمة الأرض 445 مرة ) ولقد ارتبطت كلمة الأرض بالقرآن الكريم بصفات عدة منها الهامدة والميتة وقرار وكفات وخاشعة وذلول

استغلظ
" الفتح 29 "وفي هذه الآية إشارة لظاهرة التغلظ الثانوي المعروفة في علم النبات Secondary Thickening

أصل
" الصافات 64 إبراهيم 24 الحشر 5"

أعجاز
" القمر 20 الحاقة 7"

أفنان
" الرحمن 46 – 48 " ذواتا أغصان أي التي تزهر عليها الزهور فتكون بهجة للناظرين وثمارا للأكلين والله أعلم

أكل
" البقرة 265 الأنعام 141 الرعد 4 الرعد 37 إبراهيم 24 -25 الحهف 33 سبأ 16"
وقد فسر الأكل بأنه الشيء المأكول ، وبأنه الثمر الذي يؤكل ، وإذا أطلق على الطعم ( كما في آيتي الأنعام والرعد )
فهذا لأنه يؤكل

أكمام
" الرحمن 11 فصلت 47 "فأكمام الزرع غلفها التي يخرج منها - والكم كل ما غطى الطلع أو الثمر وأكمام النخل ما غطى جمارها من السعف والليف والجذع والحبة تغلفها قشرة أسفل السفاء تسمى الكم

الأيكة
" الحجر 78 الشعراء 176 ص 13 ق "14 وهي الشجر الكثيف الملتف

بصل
" البقرة 61 " واسمه العلمي Allium cepa L وهو من الفصيلة الزنبقية Liliaceae من النباتات ثنائية الحول ورائحته النفاذة ترجع لمواد كبريتية موجودة فيه وقد ورد في الأحاديث الشريفة كقوله صلى الله عليه وسلم ( من أكل ثوما أو بصلا فليعتزلنا – أو فليعتزل مسجدنا – وليقعد في بيته ) وأفاد الشراح أن المقصود النيىء لا المطبوخ بسبب الرائحة المؤذية وخلاصة ما قاله الشراح أن الأحاديث لا تحرم البصل والثوم وإنما أدب الإسلام اتباعه أحسن الأدب وهو أن يبتعدوا عن أذى الآخرين بالروائح الكريهة ولا سيما في المساجد وجعل ذلك عذرا لترك الجماعة لمصلحة شرعية ( فتح الباري )

بقل
" البقرة 61 " وهو اسم للنباتات التي يتغذى عليها الإنسان دون تحويلها أو تغييرها ( سواء الورق و الثمار ) وفي علم النبات تطلق على نباتات العائلة البقولية أو القرنية Leguminosae وتتميز بأن ثمارها تفتح بشقين طوليين وتسمى قرنة

تين
" التين 1 " والمقصود هنا التين الذي يؤكل ، حيث أن الجنس Ficus يضم أكثر من 1000 نوع والتين المقصود هنا هو Ficus carica من العائلة التوتية Moraceae وموطنه الأصلي جنوب الجزيرة العربية وهو الذي تكثر زراعته ببلاد الشام وما حولها

ثمر
" الأنعام 99 ،141 البقرة 22 "وورد 24 مرة في القرآن الكريم وهنا تجدر الإشارة الى أن الثمر قد يكون فاكهة ولكن الثمر معنى أعم أي أن كل فاكهة ثمر وليس كل ثمر فاكهة

جذع
" مريم 23 طه 71"

جرز
" الكهف 8 السجدة 27 " وهي الأرض التي لا نبات فيها

جنة
وردت 143 مرة أما ما يختص بعلم النبات فهي بمعنى البستان أو حديقة النخل بشكل خاص "البقرة 265 266 الأنعام 99
الرعد 4 الإسراء 91 الكهف 32 33 المؤمنون 19 الفرقان 8 سبأ 15 16 ق 9 النبا 16 "

جنى
" مريم 25 والرحمن 54 " بمعنى كل ما يجنى من ثمر الأشجار

حب
" الأنعام 95، 99 "وهو اسم جنس للحنطة وغيرها مما يكون في السنبل والأكمام وهي في الغالب نباتات العائلة النجيلية

حدائق
" النمل 60 النبأ 32 عبس 30 " والحديقة هي البستان الذي له سورأو حائط ووصفت بالقرآن الكريم بالبهجة والحسن والتفاف الأشجار وحسن نماء النبت

حرث
" الواقعة 63- 64 البقرة 71 آل عمران 117 القلم "22 ولها معان عدة في القرآن الكريم يصعب حصرها .

حصد
" يوسف 47 الأنعام 141 يونس 24 ق 9 الأنبياء 15 "وهو قطع الزرع في وقت النضج ولغير الزرع بمعنى الاستئصال

حطام
" الزمر 21 الواقعة 65 الحديد 20"وهو ما تكسر من يابس النبات

حطب
" المسد 4 -5 الجن 15" وهو ما أعد من الشجر الجاف شبوبا للنار أي ما يتخذ وقودا لها

خبء
" النمل 25" وهو كل ما غاب في جوف الأرض وهو هنا البذور وللأرض خبء وللسماوات خبء فخبء الأرض البذور والنبات وخبء السماء المطر ( ابن كثير )

خردل
" الأنبياء 47 لقمان 16" وهو اسم جنس ضرب من النباتات الحريفة ويضرب به المثل بالصغر والنبات من لفصيلة الصليبية Cruciferae ومنه أسود وأبيض والأسود أسمه العلمي Brassica nigra( L ) Koch أما الأبيض Brassica hirta Moench 0

خشب
" المنافقون 4 "وهو ما يبس من الشجر ووردت كصفة للمنافقين فهم بعدم اتباعهم للحق كالخشب جسد دون روح أو أنهم ينامون بالليل كالخشب المطرحة دون قيام - والعرب تقول للقتيل كأنه خشبة

خضر
" الأنعام 99 الحج 63 يس 80 "وهي اللون الأخضر الراجع للكلوروفيل الموجود في معظم النباتات أما آية سورة يس فالمقصود بها عند غالبية المفسرين الشجر عموما وبعضهم خصصه بشجر المرخ والعفار وهو الذي يستخدم للقدح عند الحاجة للنار والاسم العلمي للمرخ Leptadenia pyrotechnica ( Forsk)

خمط
" سبأ 16 "وهو أي نبات ينتج ثمارا لا يمكن أكلها لشدة مرارتها

دهن
" المؤمنون 20 "وهو ما يدهن به وغالبية المفسرين على أنه الزيت والشجرة شجرةالزيتون وفي الآية امتنان على الخلق بنعمة الزيت

ربا
" الرعد 17 الحج 5 فصلت 39 "وهي هنا بمعنى الزيادة والنماء
أما في" سورة البقرة 265 المؤمنون "50 فهي بمعنى الأرض المرتفعة

رطب
" مريم 25 " وهو نضيج البسر واحدته رطبة فثمار النخيل قبل أن تصير رطبا تكون حمراء أو صفراء أو خضراء وتحدث بعض التحولات التي تؤدي الى زيادة المواد السكرية بها فيصير رطبا أي طريا حلوا

رعي
" طه 54 القصص 23 النازعات 30 31 الأعلى 4 "

رمان

" الأنعام 99 الأنعام 141 الرحمن 68 "واسمه العلمي Punica granatum
من الفصيلة الرمانية Punicaceae وتخصيص النخل والرمان في الاية السابقة من الفاكهة فيه دلالة على الفضل والتخصصيص للتشريف

ريحان

" الرحمن 12 الواقعة 88 - 89 "ويقصد به نوع معين أو كل نبات طيب الرائحة وهو في سورة الواقعة بمعنى الرزقواسمه العلمي Ocimum basilicum
من الفصيلة الشفوية Labiatae

زرع

وردت في القرآن الكريم 14 مرة والزرع يأتي بمعنى البذر او النبات الذي يزرع وقيل الزرع نبات كل شيء يحرث وهو عملية زراعة النباتات للإفادة منها " الزمر 21 الفتح 29 " وورد بمعان أخرى غير مختصة بعلم النبات

زقوم

" الصافات 62- 63 الدخان 43 – 46 الواقعة 51- 52"
وقد اختلفت كتب النباتات الطبية في نسبتها لصنف معين على أكثر من عشرة أقوال ولكن الراجح و الله أعلم أن هذه الشجرة ليست شجرة دنيوية بل هي شجرة متعلقة بالآخرة كما وردت في الأيات الثلاثة في القرآن الكريم

زلق
" الكهف 40 القلم 51 " والأرض الزلق هي التي لا يثبت عليها قدم

زنجبيل
" الإنسان 17 " والاسم العلمي له Zingiber officinale Rosco من الفصيلة الزنجبيلية Zingiberaceae

زوج

" الذاريات 49 الحج 5 طه 53 - 54 يس 36 الرعد 3 لقمان 10 ق 7 الرحمن 52 "
والزوج كل فرد له قرين

زيت

" النور 35 " وهو دهن الزيتون هنا ويطلق على دهن غيره من النباتات بالإضافة أو الوصف

زيتون

" الأنعام 99 الأنعام 141 النحل 11 التين 1 عبس 29 النور 35"
وهو شجر مثمر زيتي من الفصيلة الزيتونية Oleaceae واسمه العلمي Olea europea L

سدر

" سبأ 16 النجم 14 - 16 الواقعة 28 "
وسدرة المنتهى أمر غيبي إليها ينتهي علم كل نبي مرسل أو ملك مقرب كما ورد في الحديث الشريف
أما السدر المذكور في الآيات الأخرى فاسمه العلمي Ziziphus spina christi (L) Willd وهو من الفصيلة السدرية Rhamnaceae ويوجد نوع آخر ينتشر كذلك في الدول العربية هو Z nummularia ( Burm f ) Wight Arn وللسدر ذكر في السنة النبوية وبخاصة في غسل الميت إذ جاءت الأحاديث الصحيحة بالندب إلى الغسل بالماء والسدر والكافور

سنبلة

" البقرة 261 يوسف 43 يوسف 47 "
السنبل هو أجزاء النبات الذي تتكون فيه الحبوب وجمعه سنابل وتطلق على نوع معين من النورات هي نورات الفصيلة النجيلية التي تضم معظم الحبوب المأكولة

سوق
" الفتح 29" والساق بالنسبة للنبتة هي أصلها النابت عليه فروعها

سوم
" النحل 10 آل عمران "14 والسوم بمعنى الرعي والسائمة هي الحيوانات التي ترعى حيث تشاء

سوى
" الفتح 29" والاستواء هنا يعني تمام نضج النبات

شجر

وردت 27 مرة في القرآن الكريم واحدة منها بمعنى غير نباتي هي" الآية 65 من سورة النساء "
"الفتح 18 ابراهيم 26 القصص 30 "

شطأ
" الفتح "29 والشطء فرخ الزرع والنخل وشطء الشجر ما خرج حول أصوله وهو خاص بنباتات العائلة النجيلية على الأغلب

شق
" عبس 26- 27" وشق الأرض حرثها وشق الشيء صدعه

صبغ
" المؤمنون 20 "والصبغ ما تحوي ثمرة الزيتون من زيت وهو ما يصبغ به ويغمس به

صريم
" القلم 17 – "22 والصرم هو القطع وأرض صريم أي محصود زرعها ومن معاني الصريم الأرض السوداء التي لا تنبت شيئا

صعيد

"الكهف 40 "وصعيدا زلقا أي أرضا جرداء لا ينبت فيها نبات أو لا تثبت فيها قدم ووردت هذه الكلمة في آيات أخرى بمعنى وجه الأرض والتراب" النساء 43 المائدة 6 الكهف 7 - 8 "

صفصف

"طه 106" أرض صفصف : ملساء مستوية أي القرعاء الخالية من النبات

صنوان

"الرعد 4 "الصنو هو النظير والمثل ويطلق على الفسيلة المتفرعة من غيرها من أصل شجرة واحدة ويطلق صنوان على الكثرة وأصل الكلمة وصف للنخل وفي هذه الكلمة إشارة للنباتات التي تتكاثر خضريا عن طريق العقل أو الدرنات مثلا فهذه النباتات تأتي بنفس الصفات الوراثية للأصل

ضريع

"الغاشية 6-7" وهو من طعام أهل النار قيل هو الشبرق إذا يبس واسمه العلمي Convolvulus hystrix Vahl ويرى بعض المفسرين أنه مما أخفي عنا من عذاب الآخرة وسمي بذلك لأن آكله يضرع في أن يعفى منه لكراهته وخشونته فلا يعفون منه وقانا الله وإياكم عذاب النار وطعامها وما قرب لها

طعام

وردت في القرآن الكريم 48 مرة والطعام اسم جامع لكل مايؤكل ويقع حتى على الماء وقد يكون مصدره حيوانيا أو نباتيا لكن النباتات هي الأصل في بناء كل الأغذية فهي قاعدة الهرم الغذائي " عبس "24 وفي هذه الآية الكريمة إشارة إلى أن رغم قلة عدد النباتات التي ذكرت بعدها بالنسبة لخلق الله فإن فيها الغذاء والدواء وغذاء الأنعام 000 وهذا وجه يحتاج لمزيد من التدبر

طلح

"الواقعة 27- 29" وانقسم المفسرين حوله إلى قسمين ففريق يقول أنه شجر شائك يرتفع حوالي 5 -8 أمتار ويكون غابات
ملتفة تصلح غذاءا للإبل واسمه العلمي Accacia raddiana Savi من الفصيلة القرنية Leguminosae
وقال أهل التأويل من الصحابة والتابعين أنه الموز وأنه لغة عند أهل اليمن 00واسمه العلمي Musa paradisiaca subsp.sapientum L Kuntze من الفصيلة الموزية Musaceae

طلع

" الأنعام 99 الشعراء 148 الصافات 65 ق 10 "والطلع نور النخلة ما دام في الكافور :
أي داخل غلافه ويطلق على الأعضاء المذكرة او المؤنثة على السواء

عدس

"البقرة 61 " واسمه العلمي Lens culinaris Medic من الفصيلة القنية تحت الفصيلة الفراشية Papilionoideae

عرجون

وهو أصل عذق النخلة الذي يحمل الشماريخ التي تحمل الثمار بعد ذلك وبذا يكون حاملا للنورات المؤنثة فقط والعرب تسمي حامل النورات المذكرة بالعطيل أو العطل ووردت الكلمة في" سورة يس 39 "وشبه به الهلال عند دقته في آخر الشهر

عصف

"الرحمن 12 الفيل 5 " والعصف ما كان على ساق الزرع الذي يبس فيتفتت وقيل هو التبن ( ما على قشور الحبوب من حنطة وغيرها ) وفي وصف أصحاب الفيل قصد به أنهم كنبت أخذ ثمره وبقي التبن الخاص به أو أنهم كنباتات أكلتها البهائم فتفتت

عنب

وردت 11 مرة في القرآن الكريم "عبس 27 -28 الرعد 4 البقرة 266 الأنعام 99 النحل 11 ، 67 الإسراء 91 الكهف 32 المؤمنون 19 يس 34 النبأ 32 "
واسمه العلمي Vitis vinifera Lمن الفصيلة العنبية Vitaceae0

غثاء

"المؤمنون 41 الأعلى 5" والغثاء : الهالك البالي من ورق الشجر الذي إذا خرج السيل رأيته مخالطا زبده وتشبيهه بالكافرين لبيان قلة النفع وشدة الدمار

غلب

" عبس 30 " والحديقة الغلباء هي الحديقة العظيمة متكاثفة الشجر الملتف

فاكهة

وردت 11 مرة بلفظه فاكهة و3 مرات بصيغة فواكه
" يس 55 -57 المرسلات 41، 42 الرحمن 10 ،11 عبس 31 "
والفاكهة هي كا يؤكل من ثمار النباتات وبذا تكون كل الفاكهة ثمارا وليست كل الثمار فواكه

فرع

"إبراهيم 24 " وفرع الشيء أعلاه أو غصون الشجر

فوم

" البقرة 61 " واختلف أهل التفسير واللغويون في المراد به على قولين : أولهما أن الفوم هو الحنطة الذي يختبزه الناس وهذا مروي عن الأكثرين ، وحجتهم أنه من غير المعقول أن يطلب القوم طعاما لا بر فيه وهو أصل الغذاء واسم القمح العلمي Triticum durum وهو القمح الدكر او الصلب ودقيقه يحتوي على نسبة أعلى من الجلوتين ولذا يستخدم في صناعة السميد والمكرونة والمعجنات
أما القمح الشائع فاسمه العلمي Triticum aestivum وهو يستخدم في صنع الخبز وتتركز البروتينات والفيتامينات في نخالة القمح والدهون تتركز في جنين البذرة والقمح يتبع للفصيلة النجيليةGramineae 0

وثاني الآراء أنه الثوم لأنه المشاكل للبصل والثاء في اللغة تبد ل بالفاء والاسم العلمي لللثوم Allium sativum L من الفصيلة الزنبقية Liliaceae وتحتوي الأوراق والفصوص على مادة الأليينAlliin الكبريتية وهي سبب الرائحة غير المقبولة والتي بسببها نهي عن حضور المسجد لآكله

قثاء

"البقرة 61 " وهونبات من الفصيلة القرعية Cucurbitaceae واسمه العلمي Cucumis melo L subsp.Pubescens -

قضب

"عبس 24 – "28 والقضب هو العلف او الفصفصة او البرسيم الحجازي على أرجح الأقوال واسمه العلمي Cadaba farinosa Forskونوع آخر هو Cadaba rotundifolia Forsk وكان فورسكال عالم النبات الذي صنف القضب قد اشتق اسمه من العربية بلغة أهل تهامة اليمن سنة 1762 م

قطمير

"فاطر 13" وهو على رأي أغلب المفسرين اللفافةأو الجلد الواقع بين النواة والتمر وقيل هو قمع التمرة 00والمهم أنه يضرب مثلا للتافه القليل القيمة

قنوان

"الأنعام "99 وهو عذق النخل بما فيه من الرطب وهو في التمر بمنزلة العنقود من العنب وفي الآية معناه أن ثمارها قريبة المتناول

كافور

"الإنسان 5 " واختلف العلماء في تفسيره ولكن الأغلب أنه ذلك الزيت العطري الذي ورد في السنة النبوية في عدة مواضع منها كيفية غسل الميت ويؤخذ العطر من شجرة الكافور واسمها العلمي Cinnamomum camphora Nees&Eberm من الفصيلة الغارية Lauraceae ويجدر بالذكر أن نبات الكافور هذا يختلف تماما عن النبات الذي يعرف بمصر باسم الكافور وفي اليمن والخليج باسم الكينا فالثاني اسمه العلمي Eucalyptus spp من الفصيلة الآسية Myrtaceae وهو من نباتات استراليا ولم يصل للدول العربية إلا في القرنين الأخيرين

كفاتا

"المرسلات 25 -26" وكفات صفة من صفات الأرض فهي كفات للأحياء والأموات أي ظهرها للأحياء وبطنها للأموات

لقح

"الحجر 22 " واللقح : ماء الفحل وما يلقح به الشجر والنبات أي الخلايا الذكرية النباتية - وقد عرف العرب تلقيح النخيل منذ زمن بعيد- ولكن يجدر التنويه أن المقصود في هذه الآية لواقح السحاب 00 أي مايعرف بنويات التكاثف - وليس لذلك علاقة بالنبات

لينة

"الحشر 5 " واللينة نوع من النخل واختلف المفسرون فيها على أقوال كثيرة فمنهم من قال أنها الفسائل ومنهم من قال أنها كرام النخل وقيل هي عموم النخيل

متراكب

"الأنعام 99 "تراكب الشيء أي ركب بعضه بعضا والمتراكب: المتراص
والحبوب التي يتراكب بعضها على بعض توجد في سنابل غالبا

مخضود

"الواقعة 27 – "28 وخضدت الشجر أي قطعت شوكه والسدر شجر شوكي كما هو معروف وأخرج الحاكم والبيهقي عدة أحاديث عن تفسير هذه الآية وملخصها أن الله يجعل مكان كل شوكة ثمرة

مدهامتان

"الرحمن 62 - "64 والدهمة : السواد والحديقة المداهمة هي الخضراء التي تضرب الى السواد من نعمتها وريها

مصفر

"الزمر 21 الحديد 20 " واصفرار اللون دليل على زوال الكلوروفيل وأن النبات فقد حيويته

معروشات

" الأنعام 141 " المعروشات هي الأعناب وعرش الكرم ما يدعم به من خشب ويقال اعترش العنب اعتراشا إذا علاه على العراش

منّ

" البقرة 57 الأعراف 160 طه 80 "وقد ذكره الله امتنانا على بني اسرائيل ولاخلاف بين المفسرين أنه طعام كانوا ينالونه دون زرع أو تعب واختلفوا في تحديده وغالبيتهم أنه الترنجين وهو ندى شبيه بالعسل جامد متحبب وقيل العسل وقيل صمغة حلوة

منقعر

القمر 19 – 20 والمنقعر : المنقطع من اصله وانقعار النبت وانقلاعه من أصوله يعد من أبلغ ما يوصف به خراب المنازل

نبات

وردت 26 مرة في القرآن الكريم ولقد عرف النبات عدة تعريفات تبقى قاصرة حتى الآن- وحتى يتبين لنا أن تعريفا محدودا للنبات سيكون قاصرا لنتدبر الاي التالية : (( وهو الذي أنزل من السماء ماء فأخرجنا به نبات كل شيء فأخرجنا منه خضرا نخرج منه حبا متراكبا ومن النخل من طلعها قنوان دانية وجنت من أعناب والزيتون والرمان مشتبها وغير متشبه انظروا إلى ثمره إذا أثمر وينعه إن في ذلك لأيت لقوم يؤمنون )) "الأنعام 99"

ونبات كل شيء يعني كل ما ينبت ويخرج من الأرض بعد ريها بالماء ، ويتضمن ذلك كائنات دقيقة تضم البكتيريا والفطريات ، كما يتضمن الحزازيات والسرخسيات والنباتات الراقية وهي مئات الآلاف من النواع ، بعضها يرى بالعين المجردة وبعضها كائنات مجهرية دقيقة قد يتكون جسمها من خلية واحدة و (نبات كل شيء) يمثل العموم ثم يخص الله عز وجل مجموعة أخرى من النباتات بقوله ( فأخرجنا منه خضرا) فليس كل ما ينبت أخضر يحتوي على مادة الكلوروفيل فهناك الالاف من النواع النباتية من الفطريات لا تحتوي الكلوروفيل وإنما تتطفل على غيرها من الكائنات أو تترمم عليها بعد موتها - والنباتات الخضراء جزء من كل ، وليست كل النباتات الخضرة قادرة على تكوين البذور أو الحبوب ، فالنباتات الخضر تضم الطحالب والحزازيات والسرخسيات وهي لا تنتج بذورا ولكن النباتات البذرية وهي الأكثر رقيا هي التي تنتج البذور والحبوب ( نخرج منه حبا متراكبا ) ويعطي الله الأمثلة لهذه النباتات من النخل والأعناب والرمان والزيتون 000فتدبر يرعاك الله تجد كنوزا ومعارف لاحصر لها

نجم

"الرحمن 6 "نجم النبت إذا طلع وكل ما طلع وظهر فقد نجم وقد خص بالنجم منه ما لايقوم على ساق - وفي بعض الأقوال هو نبت بعينه هو الثيل أو النجمة أو ما يعرف بالنجيل واسمه العلمي Cynodon dactylon l Pers واسم النجمة العلمي Dactylocttenium aegyptium L P.Beauv والأرجح انه كل نبات ليس له ساق

نخل

وهي من أكثر النباتات ذكرا في القرآن الكريم وقد ورد ذكر أعضائها كذلك وصفاتها مثل صنوان وقنوان ونضيد وهضيم وخاوية ومنقعر ووصفت بكونها باسقات" ق-10 " وقد وردت فيها أحاديث كثيرة جدا فلايكاد تجد كتابا من كتب السنة إلا وفيه ذكرها

نضيد

"ق 10 "نضد الشيء : جعل بعضه فوق بعض باتساق وانتظم

نقير

"النساء 53 النساء 124" والنقير هو الثقب الذي يوجد في غلاف البذرة ويدخل منه الماء الذي يمكن البذرة من الانبات ولما كان النقير أصغر ما في البذرة ضرب به المثل في الصغر والقلة

نوى

"الأنعام 95" والنواة عجمة التمر والزبيب وغيرهما وهو علميا بذور الثمار الغضة سواء كان في الثمرة نواة واحدة أم أكثر
ونواة التمر بذرة بها جنين صغير ، ذو فلقة واحدة صغيرة ويشغل الاندوسبيرم معظم جسم البذرة - أما نواة الزيتون والمشمش والخوخ واللوز فهي بذرة داخل غلاف خشبي يمثل الجزء الداخلي من غلاف الثمرة ، والبذرة لها جنين يتكون من جذير وريشة وفلقتين - فالنوى - إذا - قد يدل على البذرة وحدها أو البذرة ومعها جزء من غلاف الثمرة - أما الحبةGrain فهي ثمرة من نوع البرة Caryopsis0

هامدة

" الحج 5 " - الهمود : السكوت والموت والبلى ونبات هامد : يابس والأرض الهامدة هي التي لا نبات فيها إلا اليابس المتحطم وقد أجدبها القحط وتبقى هكذا حتى نزول المطر

هز – اهتز

"مريم 25 النمل 10 القصص 31 الحج 5 "والهز : تحريك الشيء والأرض تهتز بالنبات لأن النبات لا يخرج منها حتى يزيل بعضها من بعض إزالة خفية

هشيم

"الكهف 45 القمر 31 " هشم الشيء : كسره ومن النبات : المهشوم وهو اليابس المتكسر من يبسه- وفي الآية الثانية هشيم المحتظر هو سياج الحظيرة من النباتات فما يقع منه وداسته البهائم فهو الهشيم المقصود

هضيم

" الشعراء 146 – 148 " والهضيم هو الناضج من الطعام ومن الرطب خصوصا- واختلف المفسرين في تفصيل ذلك على 12 قولا
ويجوز أن يراد من ذلك أن ثمار التمر سهلة الهضم ومن المعروف أن النباتات التي يتناولها الإنسان تتضمن شقين أحدهما قابل للهضم و الاخر غير قابل للهضم كالألياف وغيرها - وفي ذلك وجه من وجوه الإعجاز

هيج

"الزمر 21 الحديد 20 "هاج النبات : جف بعد خضرته ويبس واصفر وأصل الهيج أن يثور وينتقل والنبات إذا جف حان له أن يثور من مقره ويذهب من منبته

ورق

"الأعراف 22 طه 121 الأنعام 59 " والورق هو مصنع الغذاء في النبات وله أشكال عديدة ومنه المتساقط ومنه الدائم الخضرة

يقطين

"الصافات 145 – 146" واليقطين كل شجر لا يقوم على ساق نحو الدباء والقرع والبطيخ والقثاء والخيار والكوسة وهو أي نبت من نباتات الفصيلة القرعية Cucurbitaceae والدباء بشكل خاص وردت في الأحاديث الشريفة في عدة مواضع ويجوز أن تكون القرع أو القرع الاسلامبولي أو الكوسة وهنا لا بد من الجمع بين هذه الأحاديث وأحاديث النهي عن الانتباذ في ثمار الدباء وهو بذلك قاروري الشكل كالقرع الذي ينمو في جنوب السعودية وتهامة اليمن

ينع

"الأنعام 99 " الينع : النضج والإدراك والثمر اليانع هو الثمر الناضج